Telegram Web
سُبحانَك مَن يرحَمُ مَن أجهدتهُ نفسُه إلّاك!
" كل شيء يمكن إخفاؤه، إلا ملامح العين حين تحن، و حين تحب، و حين تحزن، و حين تفتقد شخصاً "
ما تسألنيش مالك عشان أنا مش بخير يا سيدي ومش تمام ومش كويس ومش مرتاح و قلقان وخايف ومضغوط ومشاكلي مش تافهة بس علشان هي مشاكلي انا فبتبقى صعبة عليا انا بس ، فبالنهاية هبلع كل ده واقلك انا تمام .
‏"يومٌ لتحب، يومٌ لتحزن، يومٌ لتبدو شغوفًا بفكرة، وأيام للاشيء أيام محمّلة بالصمت"
يارب لا تذوق حدا طعم الوهم ، فالإنتظار يقتل البهجة، حتى لو كنت تحب المنتظر ، لاشيء أصعب من أن يقطع المرء مسافات في أمر ما ثم يكتشف بأنه واهم، وكل ما يحدث خدعة.
يدكِ.

والثلاث شامات الصغيرة
على خدّك الأيسر
أيضاً.

أم كانوا
ثلاثة أقمار؟

وصوت ضحكتكِ،
وعنقكِ،
وطريقتكِ في وصف الأشياء.

وما خفي أنعم.
هذا المستخدم كان له
"صدر كما البيداء وسيع"
والآن
" لو تاطى طرف ثوبه زعل"
الأشياء التي كنت أخشى خسارتها
أنا من تنازلت عنها
يُراقبني من خلف النافذة، والمقعد بجواري فارغ !
أنا لا اعتدت المشهد ولا مليت الكلام
أنا بقيت مكسوفة أتفرج ومكسوفة أتكلم.
وكانت غايته السَّكِينَة
وَدَّ لو اشتراها بأي شيء - ولو بحياته.

- الضوي محمد.
إن أنا متُّ..
فسلوا الله لي الفردوس الأعلى بغير حساب.. وأن يعاملني بفضله وجوده ورحمته وبما هو أهله..

وتصدقوا عليّ بدعوة في جوف ليل وفي خلوة وفي موطن إجابة.

فليس يومئذ أحدهم بأفقر مني ولا أحوج..

رحم الله من ماتوا وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين وختم لنا بالخيرات والطيبات وجنات النعيم.
أعلم أن الإنسان يمر في مرحلة يفرُّ هارباً من الناس، من تكرار الأحاديث، والسؤال عن الحال، لا يَسعه المزيد من المجاملات ، لكنني بتُّ أشك أنه أصبح أسلوب حياتي.
حامدون الله فيما مضى طامعين بكرمه فيما هو آت.
"أكبر عدو للمرء أفكاره"
عارفين الشعور بالخربطة والتوهان وانه مش عارف وين بدك تروح ووين لازم تروح ولشو لازم تسعى ومتى لازم توقف وشو لازم تصير ولوين لازم توصل؟
هل المكان اللي انا فيه مكاني ؟ طيب ايش المكان اللي بشوف حالي فيه؟
شو يعني شعور الرضا ووينتا رح احسه؟ وشو اعمل عشان احسه؟
متى رح اعيش الايام اللي احكي عنها هاي ايامي؟
والا هي مرقت وانا ما كنت حاسس ؟
بتنحشر براسك كل الاسئلة والافكار والاحتمالات وفجأة بدخل عليك شعور عارم بالحزن وعدم الرغبة بالتواجد والاستمرارية وهاد هو.
- رغد.
و أنا صغير كنت أفكر القمر بلحقني لعند بيتنا، هاي كانت بدايتي كمحور الكون.
سمعتُ شخصًا يُنادي باسمك
التفتُ معه
وعرفتُ حينها
معنى أن يكون الاسم
محجوزًا طيلة العمر
لشخص واحد.
مُمَيزة بِكُلِ تفاصيلهَا حَتى أسمهَا لآ يَليقُ بِغيرهَا.
2025/05/13 03:57:42
Back to Top
HTML Embed Code: