يعزُّ على الواحدِ منّا أن يركُض نحو شيءٍ يحبه، فيهبه من عُمره كل عُمره، ثم يُدرك أنه كان في الاتجاه الخاطيء؛ أن يرى كل ما سعى مِن أجله وقطعَ لخاطرهِ أميالًا وأشواطًا لم يأخذ نحوه خُطوة واحدة. يا لسوء حظ مَن لم يبادله الخلق شعورًا أخذ مِن روحهِ وعافيته كثيرًا بينما كانوا هم يرونهُ عاديًا أو أقلّ مِن العادي.
Forwarded from •July || 𝟸𝟽🩵• (αyατ💙.)
وقفتُ على حافة الدنيا ،
تملؤني الخيبة ،
تملؤني أوجاعٌ يكاد خافقي لا يحتويها ،
كثيرٌ علي ،
تعتريني آلام الغرق ، والدفن حياً ..
كأن أحدهم يقطع قلبي ،
الليلة قاسية ، البردُ لا يرحمني ،
يتداخل مع كل أجزائي ،
أشعر بأطرافي تتجمد ، وبقلبي يُذبح ،
خيبتي تتعدى الكون بأكمله ،
كم كان غالياً أن ندفن حلماً كان حياً فينا ،
تملؤني الخيبة ،
تملؤني أوجاعٌ يكاد خافقي لا يحتويها ،
كثيرٌ علي ،
تعتريني آلام الغرق ، والدفن حياً ..
كأن أحدهم يقطع قلبي ،
الليلة قاسية ، البردُ لا يرحمني ،
يتداخل مع كل أجزائي ،
أشعر بأطرافي تتجمد ، وبقلبي يُذبح ،
خيبتي تتعدى الكون بأكمله ،
كم كان غالياً أن ندفن حلماً كان حياً فينا ،
الحمدُللّٰه
علىٰ التعود وعلىٰ التخطي
علىٰ التجاوز والتناسي
الحمدُللّٰه علىٰ كُل فترة
استصعبنا مرورها ومرت .
علىٰ التعود وعلىٰ التخطي
علىٰ التجاوز والتناسي
الحمدُللّٰه علىٰ كُل فترة
استصعبنا مرورها ومرت .
لا ادري ما الذي أصابك عندما توقعت انني من الممكن ان أؤذيك ؟!
انا حتى في لحظات الخصام كنت أحن عليك من نفسي ، كنتُ اخاف من كلماتي على أن تصيبك بجرح فاصاب بأضعافهِ ، حتى وان كتمتها كنت اخاف ان تسمع صوتها في قلبي ...
انا حتى في لحظات الخصام كنت أحن عليك من نفسي ، كنتُ اخاف من كلماتي على أن تصيبك بجرح فاصاب بأضعافهِ ، حتى وان كتمتها كنت اخاف ان تسمع صوتها في قلبي ...
لقد كانَ فراقاً عاديّاً يزولُ أثره مع الوقت أو لا يَزول ، لكنّ السؤال الذي يورِّقُني دائماً مُحاولاً طردهُ مِن رأسي: كنتُ دائماً أُضيئُكِ .. كيف استطعتِ إطفائي ؟!
"ستترك هذه الندبة علامة تذكرني أن حتّى يد المُحب لن تكون على الدوامِ حنونة."
"أنا مُتعبة من المكوث في المكان الخطأ، من التعايش مع الأشياء المتاحة لا المرغوبة، مُتعبة من حملٍ ثقيل تجرّه روحي كُل يوم إلى كل مكان"