من اقوال امامنا المهدي( عجل الله فرجه)
١٢./
قال الامام المهدي عجل الله فرجه:
اما اموالكم فلا نقبلها الا لتطهروا فمن شاء فليصل ومن شاء فليقطع .
بحار الانوار ج ٥٨ ص ١٨٠ / اكمال الدين ج٢ ص ٤٨٤
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
١٢./
قال الامام المهدي عجل الله فرجه:
اما اموالكم فلا نقبلها الا لتطهروا فمن شاء فليصل ومن شاء فليقطع .
بحار الانوار ج ٥٨ ص ١٨٠ / اكمال الدين ج٢ ص ٤٨٤
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🥀🥀
نسالكم الدعاء كثيرا
الى الشابة {زينب بنت وداد}
صابتها جلطة دماغيه
نرجوا منكم الدعاء الها
لتنسوها من دعواتكم عليكم الامام الحسين يا
زوار الامام الحسين{ع} وياشيعة امير المؤمنين {ع}
اذكروها بدعواتكم لتنسوها نترجاكم 😔
🥀🥀
نسالكم الدعاء كثيرا
الى الشابة {زينب بنت وداد}
صابتها جلطة دماغيه
نرجوا منكم الدعاء الها
لتنسوها من دعواتكم عليكم الامام الحسين يا
زوار الامام الحسين{ع} وياشيعة امير المؤمنين {ع}
اذكروها بدعواتكم لتنسوها نترجاكم 😔
🥀🥀
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نرفع لمقام الامام المهدي عجل الله فرجه التعزية في استشهاد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
من اقوال امامنا المهدي عجل الله فرجه
١٦ /
قال الامام المهدي عجل الله فرجه :
ابى الله عز وجل للحق إلا أتماما والباطل إلا زهوقا.
بحار الانوار ج53 ص 193 ح 21
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
١٦ /
قال الامام المهدي عجل الله فرجه :
ابى الله عز وجل للحق إلا أتماما والباطل إلا زهوقا.
بحار الانوار ج53 ص 193 ح 21
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
من اقوال امامنا المهدي عجل الله فرجه
قال الامام المهدي عجل الله فرجه:
الذي يجب عليكم ولكم أن تقولوا إنا قدوة و أئمة وخلفاء الله في ارضه و أمناؤه على خلقه وحججه في بلاده نعرف الحلال والحرام ونعرف تأويل الكتاب وفصل الخطاب .
بحار الانوار ج 89 ص 96 ح 58 تفسير العياشي ج 1 ص 16
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
قال الامام المهدي عجل الله فرجه:
الذي يجب عليكم ولكم أن تقولوا إنا قدوة و أئمة وخلفاء الله في ارضه و أمناؤه على خلقه وحججه في بلاده نعرف الحلال والحرام ونعرف تأويل الكتاب وفصل الخطاب .
بحار الانوار ج 89 ص 96 ح 58 تفسير العياشي ج 1 ص 16
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌙 وَانشَقَّ القَمَرُ - الرَزِيّةُ العُظمَى لِرَحِيل النَّبِيِّ الأكرَم صَلى الله عَليهِ وآلِه - إرتِحَالُه لِلرفِيقِ الأعْلَى :
—
ورد ..لمّا رجعَ (صَلى الله عَليهِ وآلِه) مِن حجّتِه الأخيرة التي هي حجّة الوداع ، بقي بالمدينة أيّاما ثمّ مرض، فبقي في مرضه ثلاثة أيّام موعوكا ، ثمّ خرج معتمدا على أمير المؤمنين (عليه السلام)، فخطب الناس وبالغ في الوصيّة بأمير المؤمنين (عليه السلام) ، ثمّ رجع إلى بعض منازله واشتدّ به المرض ، وجاءه الأنصار يعودونه فوجدوه مغشيّا عليه فضجّوا بالبكاء ، فلمّا أفاق دعا أسامة بن زيد وأمره بالمسير في من أمر إلى بلاد فلسطين ، وهو الموضع الذي قتل فيه أبوه ، وكان قد أمّره على أربعة آلاف ، وأمر المهاجرين بالمسير معه ، وإنّما فعل ذلك رجاء لأن لا يبقى بعد موته أحد ممّن يطمع في أمر الخلافة ، فيستقرّ الأمر لأمير المؤمنين (عليه السلام) ، فكانوا يتقاعدون عن الخروج خوفا من أن يفوتهم ما طمعوا فيه ، وسار أسامة حتّى صار على أميال من المدينة ، فكان النبيّ (صلى اللّه عليه وآله) يحثّ من تخلّف ، ويقول : "شيّعوا جيش أسامة ، لعن اللّه المتخلّف عن جيش أسامة" ، ثمّ أمر قيس بن سعد ، والحباب بن المنذر بإخراج من تخلّف ، فأخرجوهم حتّى لحقوا بأسامة ، ثمّ وجّه بعضهم لأسامة الرجوع وأعلموه بما فهموه من قصد النبيّ (صلى اللّه عليه وآله) في إرسالهم ، فرجع ورجع من معه إلى المدينة ، وكان عليّ والفضل والعبّاس عند رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) في مرضه لا يفارقونه .
وكان بلال يستأذن على رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) وقت كلّ فريضة ، ويقول : الصلاة يا رسول اللّه ، فإن قدر على الخروج ، وإلّا أمر عليا (صلوات اللّه عليه) أن يصلّي بهم ، واشتدّ مرضُه (صلى اللّه عليه و آله) حتّى صار يغشى ساعة ويفيق أخرى ، فدخلت عليه أمّ سلمة ، فقالت له : بأبي أنت وأمّي، أراك مغيّرا ، فقال : "نعيت إليّ نفسي ، فسلام لك منّي ، فلا تسمعين بعد اليوم صوت محمّد أبدا" فقالت أمّ سلمة : وا حزناه ، حزنا لا تدركه النّدامة عليك ، يا محمّد ، ثمّ استدعى فاطمة (سلام اللّه عليها)، فلمّا رأته قبّلت رأسه ، وأخذته في حجرها ، فقالت : نفسي لنفسك الفداء، واكرباه لكربك يا أبتاه، ففتح (صلى اللّه عليه وآله) عينيه، وقال : "لا كرب على أبيك بعد اليوم" ، ثمّ أغمي عليه ورأسه في حجر عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، فبكت فاطمة (سلام اللّه عليها) بكاء شديدا، ففتح عينيه وأمرها بالدّنوّ منه ، فدنت منه فناجاها طويلا ، فرفعت رأسها وعيناها تهملان دموعا ، ثمّ سارّها بعد ذلك مرّة أخرى ، فرفعت [رأسها] ووجهها يتهلّل فرحا ، يتبع.،
—
ورد ..لمّا رجعَ (صَلى الله عَليهِ وآلِه) مِن حجّتِه الأخيرة التي هي حجّة الوداع ، بقي بالمدينة أيّاما ثمّ مرض، فبقي في مرضه ثلاثة أيّام موعوكا ، ثمّ خرج معتمدا على أمير المؤمنين (عليه السلام)، فخطب الناس وبالغ في الوصيّة بأمير المؤمنين (عليه السلام) ، ثمّ رجع إلى بعض منازله واشتدّ به المرض ، وجاءه الأنصار يعودونه فوجدوه مغشيّا عليه فضجّوا بالبكاء ، فلمّا أفاق دعا أسامة بن زيد وأمره بالمسير في من أمر إلى بلاد فلسطين ، وهو الموضع الذي قتل فيه أبوه ، وكان قد أمّره على أربعة آلاف ، وأمر المهاجرين بالمسير معه ، وإنّما فعل ذلك رجاء لأن لا يبقى بعد موته أحد ممّن يطمع في أمر الخلافة ، فيستقرّ الأمر لأمير المؤمنين (عليه السلام) ، فكانوا يتقاعدون عن الخروج خوفا من أن يفوتهم ما طمعوا فيه ، وسار أسامة حتّى صار على أميال من المدينة ، فكان النبيّ (صلى اللّه عليه وآله) يحثّ من تخلّف ، ويقول : "شيّعوا جيش أسامة ، لعن اللّه المتخلّف عن جيش أسامة" ، ثمّ أمر قيس بن سعد ، والحباب بن المنذر بإخراج من تخلّف ، فأخرجوهم حتّى لحقوا بأسامة ، ثمّ وجّه بعضهم لأسامة الرجوع وأعلموه بما فهموه من قصد النبيّ (صلى اللّه عليه وآله) في إرسالهم ، فرجع ورجع من معه إلى المدينة ، وكان عليّ والفضل والعبّاس عند رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) في مرضه لا يفارقونه .
وكان بلال يستأذن على رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) وقت كلّ فريضة ، ويقول : الصلاة يا رسول اللّه ، فإن قدر على الخروج ، وإلّا أمر عليا (صلوات اللّه عليه) أن يصلّي بهم ، واشتدّ مرضُه (صلى اللّه عليه و آله) حتّى صار يغشى ساعة ويفيق أخرى ، فدخلت عليه أمّ سلمة ، فقالت له : بأبي أنت وأمّي، أراك مغيّرا ، فقال : "نعيت إليّ نفسي ، فسلام لك منّي ، فلا تسمعين بعد اليوم صوت محمّد أبدا" فقالت أمّ سلمة : وا حزناه ، حزنا لا تدركه النّدامة عليك ، يا محمّد ، ثمّ استدعى فاطمة (سلام اللّه عليها)، فلمّا رأته قبّلت رأسه ، وأخذته في حجرها ، فقالت : نفسي لنفسك الفداء، واكرباه لكربك يا أبتاه، ففتح (صلى اللّه عليه وآله) عينيه، وقال : "لا كرب على أبيك بعد اليوم" ، ثمّ أغمي عليه ورأسه في حجر عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، فبكت فاطمة (سلام اللّه عليها) بكاء شديدا، ففتح عينيه وأمرها بالدّنوّ منه ، فدنت منه فناجاها طويلا ، فرفعت رأسها وعيناها تهملان دموعا ، ثمّ سارّها بعد ذلك مرّة أخرى ، فرفعت [رأسها] ووجهها يتهلّل فرحا ، يتبع.،
فسئلت فاطمة عن ذلك ، فقالت : "نعى (صلى اللّه عليه وآله) إليّ نفسه فبكيت ، فقال لي : يا بنيّة لا تجزعي على أبيك من الموت ، فإنّي سألت ربّي أن يجعلك أوّل أهل بيتي بي لحوقا ، فأخبرني أنّه قد استجاب لي ، فضحكت". واستدعى الحسن والحسين (عليهما السلام) فودّعهما وبكى بكاء شديدا حتّى بكيا لبكائه ووقعا عليه ، فأراد عليّ (عليه السلام) أن ينحّيهما عنه فمنعه النبيّ (صلى اللّه عليه وآله) من ذلك ، وكان جبرئيل (عليه السلام) ينزل على رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) في مرضه ويسأله عن حاله ، ويبشّره بالكرامة والمنزلة ، ثمّ إنّ رجلا استأذن على رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) فخرج إليه أمير المؤمنين (عليه السلام) ، فقال له : "ما حاجتك ؟" فقال : أريد أن أدخل على رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) ، فقال له : "لست تصل إليه ، فما حاجتك ؟" فقال الرجل : لا بدّ من الدخول عليه ، فدخل واستأذن رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) فأذن له ، فدخل وجلس عند رأسه ، ثمّ قال : السلام عليك ، يا نبيّ اللّه ، فقال له النبيّ : "وعليك السلام ، فما حاجتك ؟".
فقال : أنا رسول اللّه إليك ، فقال له النبيّ (صلى اللّه عليه وآله) : "وأيّ رسل اللّه أنت ؟" قال : أنا ملك الموت ، أرسلني إليك ربّك ، وهو يُقرئك السَلام ، ويُخيّرك بين لقائه والرجوع إلى الدنيا ، فقال له : "أمهلني حتّى ينزل جبرئيل فأستشيره" فعرج ملك الموت ، فأتاه جبرئيل فأخبره النبيّ (صلى اللّه عليه وآله) بما خيّره ربّه واستشاره في ذلك ، فقال له : (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى) ، ثمّ أتى ملك الموت ، فقال له (صلى اللّه عليه وآله): "امض بما أمرت به" فقبض روحه الشريفة ، وكان جبرئيل عن يمينه ، وميكائيل عن يساره ، وملك الموت قابضا لروحه . فلمّا قضى نحبه (صلى اللّه عليه وآله) ويد عليّ (عليه السلام) تحت حنكه الشريف ، ففاضت نفسه المقدّسة فيها ، مسح بها وجهه ، ووجّهه إلى القبلة ، وغمّض عينيه وهو يبكي ، فقال لمن حضر: "عظّم اللّه أجوركم في نبيّكم" ، وممّا رأيت من الكلمات الموافقة لتاريخ موته (عليه الصلاة و السلام) مع قلّة العدد : (طب) ، (زد) وتوجيهها بأن تجعل كتابة عن لسان الحال بطلب الزيادة له من اللّه تعالى فيما أعطاه من الزّلفى والمنزلة. وتولّى عليّ (عليه السلام) تغسيله وتكفينه ودفنه .
—
📚 التتمة في تواريخ الأئمة لِلمؤلف السيد تاج الدين بن علي الحسيني العاملي | بتصرف .
—
#وانشـق_القمـر
#ارتحالـه
فقال : أنا رسول اللّه إليك ، فقال له النبيّ (صلى اللّه عليه وآله) : "وأيّ رسل اللّه أنت ؟" قال : أنا ملك الموت ، أرسلني إليك ربّك ، وهو يُقرئك السَلام ، ويُخيّرك بين لقائه والرجوع إلى الدنيا ، فقال له : "أمهلني حتّى ينزل جبرئيل فأستشيره" فعرج ملك الموت ، فأتاه جبرئيل فأخبره النبيّ (صلى اللّه عليه وآله) بما خيّره ربّه واستشاره في ذلك ، فقال له : (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى) ، ثمّ أتى ملك الموت ، فقال له (صلى اللّه عليه وآله): "امض بما أمرت به" فقبض روحه الشريفة ، وكان جبرئيل عن يمينه ، وميكائيل عن يساره ، وملك الموت قابضا لروحه . فلمّا قضى نحبه (صلى اللّه عليه وآله) ويد عليّ (عليه السلام) تحت حنكه الشريف ، ففاضت نفسه المقدّسة فيها ، مسح بها وجهه ، ووجّهه إلى القبلة ، وغمّض عينيه وهو يبكي ، فقال لمن حضر: "عظّم اللّه أجوركم في نبيّكم" ، وممّا رأيت من الكلمات الموافقة لتاريخ موته (عليه الصلاة و السلام) مع قلّة العدد : (طب) ، (زد) وتوجيهها بأن تجعل كتابة عن لسان الحال بطلب الزيادة له من اللّه تعالى فيما أعطاه من الزّلفى والمنزلة. وتولّى عليّ (عليه السلام) تغسيله وتكفينه ودفنه .
—
📚 التتمة في تواريخ الأئمة لِلمؤلف السيد تاج الدين بن علي الحسيني العاملي | بتصرف .
—
#وانشـق_القمـر
#ارتحالـه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⚫️ وامحمّداه
من خطبة السيّدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها تنعى النبيّ الكريم صلى الله عليه وآله:
يا أبتاه ما أعظم ظلمة مجالسك، فواأسفاه عليك إلى أن أقدم عاجلاً عليك، واثكل أبو الحسن المؤتمن أبو ولديك، الحسن والحسين، وأخوك ووليّك وحبيبك ومن ربّيته صغيراً، وواخيته كبيراً، وأجل أحبابك وأصحابك إليك، من كان منهم سابقاً ومهاجراً وناصراً، والثّكل شاملنا، والبكاء قاتلنا، والأسى لازمنا.
من خطبة السيّدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها تنعى النبيّ الكريم صلى الله عليه وآله:
يا أبتاه ما أعظم ظلمة مجالسك، فواأسفاه عليك إلى أن أقدم عاجلاً عليك، واثكل أبو الحسن المؤتمن أبو ولديك، الحسن والحسين، وأخوك ووليّك وحبيبك ومن ربّيته صغيراً، وواخيته كبيراً، وأجل أحبابك وأصحابك إليك، من كان منهم سابقاً ومهاجراً وناصراً، والثّكل شاملنا، والبكاء قاتلنا، والأسى لازمنا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM