This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌟 ما هو يوم الغدير؟ ولماذا تهتزّ له السماوات وتفرح به الأرض؟ 🌟
تخيّل نفسك واقفًا في صحراءٍ واسعة، شمس الحجاز تلامس روحك، والريح تنقل أنفاس النبوة... ثم ترى جمعًا غفيرًا من أكثر من مئة ألف مسلم، قد رجعوا لتوّهم من حجّة الوداع، وجوههم متعبة ولكن عيونهم مترقبة.
فجأة، يأمر رسول الله ص القافلة أن تتوقّف... في منطقة تُدعى غدير خم، حيث تتفرّق الطرق، وكان لابدّ من إعلان لا يحتمل التأخير. لماذا؟ لأنّ الأمر ليس عاديًا، بل يتعلق بكمال الدين وخاتمة الرسالة.
🔔 نزل الوحي من السماء...
"يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ۖ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ۗ"
(سورة المائدة، الآية 67)
هذا ليس أمرًا عابرًا، بل إعلان مصيري، يحدد مستقبل الأمة ويكشف جوهر الرسالة. فصعد رسول الله ص منبرًا من أقتاب الإبل، وأخذ بيد علي بن أبي طالب عليه السلام، ورفعه أمام الناس جميعًا، وقال كلماته الخالدة:
"مَنْ كُنتُ مَولاه، فَهذا عَلِيٌّ مَولاه، اللّهُمَّ والِ مَنْ والاه، وعادِ مَنْ عاداه، وانصُرْ مَنْ نَصَره، واخذُلْ مَنْ خَذَله..."
🌿 فانسكب النور على الغدير...
غمرت السماء بهجةً، وابتهجت الأرواح العارفة، فقد أُعلِن في ذلك اليوم ولاية أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام، لا كخليفة سياسي فقط، بل كــميزان الإيمان، وباب مدينة العلم، ومرآة النبي ص.
📜 وما إن انتهى الإعلان، حتى نزل قول الله:
"اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا."
(سورة المائدة، الآية 3)
أيُّ مقام أعظم من هذا؟ أن يُقال إن الدين لم يكتمل إلا بالولاية!
💫 الغدير... ليس حدثًا في التاريخ، بل هو بوابة النور لكل قلب مؤمن.
إنه إعلان أن الحق لا يُعرف بكثرة أتباعه، بل بميزان الطهارة والصدق.
إنه يوم الله، يومٌ يُغسل فيه الغبار عن الفطرة، ويتذكّر فيه العاشقون العهد الأول... العهد الذي بُني على النور والولاء، لا على السلطة والجاه.
🕊 قال الإمام الصادق عليه السلام:
"يومُ الغدير، هو عيدُ الله الأعظم، وما بعثَ الله نبيًّا إلا وقد أمره أن يحتفل بهذا اليوم ويبلغ فيه ولاية عليّ عليه السلام."
🔮 وفيه قال العارفون:
من لم يذق حلاوة الغدير، لم يعرف طعم الإسلام.
👑 فيا من تبحث عن الحقيقة...
الغدير ليس شعارات، بل لحظة كشفٍ عن جوهر الدين، ومفتاح الدخول في حضرة الله من الباب الذي اختاره هو، لا الناس.
هو يوم الولاء، يوم الحبّ النقي، يوم السلام الداخلي حين تعرف أن الدين ليس بلا رأس، وأن النور لا يُطفأ بعد رسول الله ص، بل يستمر في عليّ ومن بعده المعصومين من ذريته.
🌹 في الغدير... ارتفعت يد عليّ، لكنها في الحقيقة كانت يد النبيّ التي رفعت قلب كلّ مؤمن إلى السماء.
✨ عِش هذا اليوم بقلبك، لا بذاكرتك فقط... اغتسل من الدنيا، وقل:
اللهم إني أُشهدك أنني من الموالين لعليّ أمير المؤمنين، ومن المتمسكين بولايته، وولاية الأئمة من ذريته، حبلُك المتين وصراطك المستقيم
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
تخيّل نفسك واقفًا في صحراءٍ واسعة، شمس الحجاز تلامس روحك، والريح تنقل أنفاس النبوة... ثم ترى جمعًا غفيرًا من أكثر من مئة ألف مسلم، قد رجعوا لتوّهم من حجّة الوداع، وجوههم متعبة ولكن عيونهم مترقبة.
فجأة، يأمر رسول الله ص القافلة أن تتوقّف... في منطقة تُدعى غدير خم، حيث تتفرّق الطرق، وكان لابدّ من إعلان لا يحتمل التأخير. لماذا؟ لأنّ الأمر ليس عاديًا، بل يتعلق بكمال الدين وخاتمة الرسالة.
🔔 نزل الوحي من السماء...
"يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ۖ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ۗ"
(سورة المائدة، الآية 67)
هذا ليس أمرًا عابرًا، بل إعلان مصيري، يحدد مستقبل الأمة ويكشف جوهر الرسالة. فصعد رسول الله ص منبرًا من أقتاب الإبل، وأخذ بيد علي بن أبي طالب عليه السلام، ورفعه أمام الناس جميعًا، وقال كلماته الخالدة:
"مَنْ كُنتُ مَولاه، فَهذا عَلِيٌّ مَولاه، اللّهُمَّ والِ مَنْ والاه، وعادِ مَنْ عاداه، وانصُرْ مَنْ نَصَره، واخذُلْ مَنْ خَذَله..."
🌿 فانسكب النور على الغدير...
غمرت السماء بهجةً، وابتهجت الأرواح العارفة، فقد أُعلِن في ذلك اليوم ولاية أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام، لا كخليفة سياسي فقط، بل كــميزان الإيمان، وباب مدينة العلم، ومرآة النبي ص.
📜 وما إن انتهى الإعلان، حتى نزل قول الله:
"اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا."
(سورة المائدة، الآية 3)
أيُّ مقام أعظم من هذا؟ أن يُقال إن الدين لم يكتمل إلا بالولاية!
💫 الغدير... ليس حدثًا في التاريخ، بل هو بوابة النور لكل قلب مؤمن.
إنه إعلان أن الحق لا يُعرف بكثرة أتباعه، بل بميزان الطهارة والصدق.
إنه يوم الله، يومٌ يُغسل فيه الغبار عن الفطرة، ويتذكّر فيه العاشقون العهد الأول... العهد الذي بُني على النور والولاء، لا على السلطة والجاه.
🕊 قال الإمام الصادق عليه السلام:
"يومُ الغدير، هو عيدُ الله الأعظم، وما بعثَ الله نبيًّا إلا وقد أمره أن يحتفل بهذا اليوم ويبلغ فيه ولاية عليّ عليه السلام."
🔮 وفيه قال العارفون:
من لم يذق حلاوة الغدير، لم يعرف طعم الإسلام.
👑 فيا من تبحث عن الحقيقة...
الغدير ليس شعارات، بل لحظة كشفٍ عن جوهر الدين، ومفتاح الدخول في حضرة الله من الباب الذي اختاره هو، لا الناس.
هو يوم الولاء، يوم الحبّ النقي، يوم السلام الداخلي حين تعرف أن الدين ليس بلا رأس، وأن النور لا يُطفأ بعد رسول الله ص، بل يستمر في عليّ ومن بعده المعصومين من ذريته.
🌹 في الغدير... ارتفعت يد عليّ، لكنها في الحقيقة كانت يد النبيّ التي رفعت قلب كلّ مؤمن إلى السماء.
✨ عِش هذا اليوم بقلبك، لا بذاكرتك فقط... اغتسل من الدنيا، وقل:
اللهم إني أُشهدك أنني من الموالين لعليّ أمير المؤمنين، ومن المتمسكين بولايته، وولاية الأئمة من ذريته، حبلُك المتين وصراطك المستقيم
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
ان موالاة الامام علي (عليه السلام) تكتمل بطاعة رب العالمين والسير على منهج الامام علي عليه السلام والائمة من ولده ومعرفة امام زماننا والسعي لرضاه وطاعته...
والا فأن الموالاة تكون ناقصة وربما لا تقبل خاصة اذا سلك الموالي طريق اعداء الاسلام واصبح سلوكه مثل الكافرين والفاسدين
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷
والا فأن الموالاة تكون ناقصة وربما لا تقبل خاصة اذا سلك الموالي طريق اعداء الاسلام واصبح سلوكه مثل الكافرين والفاسدين
#كن_معي_ولاتفارقني_ياامامي_يامهدي_عجل_اللهم_فرجه 🌷