من الله على أهل سوريا بإسقاط نظام الأسد المجرم، وفي شهر رمضان شهر الخيرات يُحبذ أن يكون للعفو والصفح والإفراج عن أمثال الأخ طلحة "أبوشعيب" نجل الشيخ محمد المسير رحمه الله مكانا، مع مراعاة أخذ الاشتراطات والاحترازات التي تمنع إثارة خلافات ومشاكل مجددا.

وفي الحديث النبوي الشريف" أَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ، تَكشِفُ عنه كُربةً، أو تقضِي عنه دَيْنًا، أو تَطرُدُ عنه جوعًا، ولأَنْ أمشيَ مع أخٍ في حاجةٍ؛ أَحَبُّ إليَّ من أن أعتكِفَ في هذا المسجدِ -يعني: مسجدَ المدينةِ- شهرًا، ومن كظم غيظَه ولو شاء أن يُمضِيَه أمضاه؛ ملأ اللهُ قلبَه يومَ القيامةِ رِضًا، ومن مشى مع أخيه في حاجةٍ حتى يَقضِيَها له؛ ثبَّتَ اللهُ قدمَيه يومَ تزولُ الأقدامُ"

اللهم ارحم من رحم أمة محمد صلى الله عليه وسلم.
شهد الله أن أكثر ما يؤلم القلب ويتعبه هو الخصومة بين المسلمين،وهذا باب لا ينفع معه إلا الإحسان وإسقاط الحقوق والتغابي عن زلات المسلم،وفي هذا الشهر الكريم شهر الخيرات أحق ما يقع فيه العفو والغفران والمسامحة،وها أنا أكتب في العلن على خلاف ما أنتهجه في هذا الباب أن خير ما يتقرب به إلى الله لصاحب السلطان العفو عن المساجين،وليحعلها لله تعالى،والله جعل للمسامح النصر والتأييد على خصمه إن بغى،فليقدم أصحاب الشأن إلى العفو وفك أسر المساجين،والنبي صلى الله عليه وسلم:اشفعوا تؤجروا...وليغلق المرء عينه عما يمنع هذا المقام.
وفق الله القائمين على شؤون الملة والأمة لما يحب ويرضى.

اللهم كما أكرمتنا بالفتح والنصر أكرمنا بإطلاق سراح إخواننا الشيخ أبي العبد وأبي شعيب وأبي سفيان وأبي يحيى
اللهم إنا نسألك أن تضاعف لنا الفرح والسرور بالإفراج عنهم قبل العيد برحمتك يا أرحم الراحمين

لم تعد المشاهد المؤثرة مؤثرة، ولم يعد لصرخات الثكالى صدىً، ولا لآهات الموجعين أثر، وحتى الغيرة على الأنفس والأعراض ماتت أو توشك أن تموت، فقد تبلّدت المشاعر والأحاسيس مع كثرة التكرار وطول الزمان.
ولا حول ولاقوة إلا بالله العزيز الحكيم

شاهد عيان بمنطقة تل السلطان برفح
اليوم اعتقلونى من السلطان واخدونا عند دوار العلم البحر انا وناس كثيرة معى و حققو معنا شفت عشرات الشباب اعدم_وهم قدامى وبعدين تركونا واحنا مروحين كنا بنخبط على الجثث ومحدش قادر يشيلهم زى يوم القيامة حتى زلمة كبير ابنو استشهد قدامو والله ما استرجى يشيله

انا مش مصدق انى عايش للحين وكأنه حلم.

من الجرائم شعور البعض بالملل (والزهق) من اخبار فلسطين ... هذه دماء واشلاء بشر، هذه نازلة كبيرة رهيبة وعار على كل مسلم الانشغال وغض الطرف عنها !

ألا يكفي ما نحن فيه من عجز وضعف وخور ؟؟ ألا يكفي الخذلان ؟؟

لا تتعلل بأي شيء!! لا تقل لي مثلما يفعل بعض الذباب الخليجي وشعب الخليج منهم براء او الذباب الكميتي او او ، ان حماس هي المسئولة وتتجشأ ثم تذهب لتناول القطايف وتشاهد برنامجك (الرمضاني) المفضل !!

هذا شعب يباد ... هذه جريمة تاريخية كبرى وذنب سيلاحقنا جميعا !

هؤلاء بشر يذبحون جهارا نهارا ... هذه ليست مشاهد تمثيلية في فيلم سينتهي وستخرج من دار السينما بعده لتمارس حياتك بشكل طبيعي !!

لن تمر هذه النازلة علينا بخير أبدا ... والعقاب قادم لا محالة.

هل ذراع حفنة اليهود الصهاينة قوية وطويلة إلى هذا الحدّ الذي تضرب فيه وتبطش في عدة بلدانٍ وأمصارٍ في وقت واحدٍ، ولا مانع لها ولا قادر عليها؟؟!!
القرآن الكريم يجيب، بأنّ هذا من العلو، أو هو العلو الذي أخبر اللهُ - سبحانه وتعالى - بأنّه قضاه، فلا بدّ أن يقع، ولو لم تكن أماراته ظاهرة عند نزول القرآن مخبرًا عنه، وكذلك، فإنّ علو يهود لا يكون إلّا بحبال يمدّها لهم غيرهم، كالأمريكان والغرب، وخونة المنتسبين للعروبة والإسلام، ولو انقطعت عنهم الحبال لهلكوا.
فاللهم اجعل تدبيرهم تدميرًا لهم، وأطفئ نارهم، واقطع الحبال عنهم.

في #غزة استحرّ القتل بالمسلمين من #زمان..
أمّا #اليوم فقد استحرّ واستحرّ واستحرّ جدًا، وكلّما هزلت الأمّة أكثر وعجزت، كلّما استحرّ أكثر وأكثر!!
#نسبة وتناسب.

ما يحدث يلين الحجر...قصف مراكز الإيواء والخيام المهترئة، حرق المراكز الطبية بمن فيها، المزيد من الناس في العراء بلا مأوى ولا طعام ولا علاج.
كم نحن خاسرون إذا مرت الأيام على مجازر غزة ونحن عاجزون -لا عن نصرة إخواننا فحسب- بل وعن أن نوظف هذه الأحداث لتُحدث ثورة في تفكيرنا وسلوكنا وعقيدة الولاء للمسلمين والبراء من أعدائهم واستعدادنا للجولات الأخرى القادمة على الإسلام وأهله..
على الرغم من الألم الشديد والقهر الشديد الذي يحس به كثير من المسلمين، إلا أن التغيير في حياتهم ضمن دوائر استطاعتهم وإمكاناتهم ليس بحجم الأحداث ولا بحجم هذا الألم أبداً..
الألم بحد ذاته لا يرفع ظلماً، الإحباط لا يدفع معتدياً. لا تجعل سؤالك: "وهل هذا التغيير في حياتي أو ذاك يوقف ما يحدث في غزة؟"
إنما ليكن سؤالك: " هل أكون قدمت به ما أستطيع وبرهنت به على أني أريد نصرة الإسلام وأهله؟"
ابقَ صاحب همٍّ مترفعاً عن الغفلات ساعياً لرفعة أمتك إلى أن يأتي الله بالفرج.
والله المستعان.

- إن ( الانفجار ) يحدث دائما حين يستوي الموت والحياة عند الناس ، أو حينما يكون ( الموت ) أيسر على الناس من الحياة.

الشيخ محمد قطب - رحمه الله -

الوزير الخنزير سموتريتش الحقير يقول:
" لن تدخل حتى حبة قمح واحدة إلى القطاع".
فبماذا تردّون عليه يا رجال أمّتي!!

• كتاب: مفاهيم ينبغي أن تصحح.
• المؤلف: محمد قطب.

«هذا الكتاب الماتع الفريد، لا غنى عنه لكل مسلم يريد أن يفهم حقيقة الإسلام، فالكتاب يسعى لتصحيح بعض المفاهيم الإسلامية الأساسية، والتي انحرف فهمها وتصورها عند كثير من المسلمين، وهذا الانحراف سبَب من أسباب الخلل الواقع اليوم في حياة المسلمين.
وفيه محاولة لرد خمسة مفاهيم إلى صورتها الأولى المستمدة من الكتاب والسنة،
وهي: مفهوم لا إله إلا الله، ومفهوم العبادة، ومفهوم القضاء والقدر، ومفهوم الدنيا والآخرة، ومفهوم الحضارة وعمارة الأرض».
ـــــــــــــــــــــ
تابعونا👇👇:
https://www.tgoop.com/rabbany20

• كتاب: مفاهيم ينبغي أن تصحح.
• المؤلف: محمد قطب.
• عدد الصفحات: ٣٨٤.
• تاريخ نشر الطبعة الرابعة: ١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م.
ـــــــــــــــــــــ
تابعونا 👇👇:
https://www.tgoop.com/rabbany20

‏أحمد زهير أبو الروس، طفل غزاوي من ذوي الاحتياجات الخاصة لم يستطع الهرب أو حتى الصراخ !
‏احترق جسده بصمت كما احترقت معه كل لحظات الضعف والبراءة التي حملها قلبه الصغير

تتعرض أمريكا لتهديدات كبيرة ووجودية لبنيتها الاقتصادية نتيجة لقرارات ترامب وما ترتب عليها من ردات فعل صينية قاسية.

الصين تسدد ضربات قوية للاقتصاد الأمريكي ترنح بسببها سوق المال وانهارت اسهم اكبر شركات أمريكا المعروفة باسم اسهم العظماء السبعة [جوجل / مايكروسوفت / تسلا / نيفيديا / أمازون / ابل / ميتا (فيسبوك)].

وضع غير مسبوق ولم يحدث من عشرات السنين ...

وهو عقوبة ربانية واضحة : "يخربون بيوتهم بأيديهم".

لن تمر جرائم الصهيوينة العالمية ، ولن تذهب دماء الأطفال والنساء والشيوخ والعجائز سدى.

والله أسأل أن نرى في أمريكا عجائب قدرته ... وأن تسقط أمريكا سقوط معجزا يشفي صدور ملايين المقهورين.

وان يورث الارض لمن يشاء من عباده المؤمنين.

امين.

لقد تجرأ اثنان من الطائفة الدرزية على شتم نبينا محمد صل الله عليه وسلم بكل خِسة ووقاحة ودون خوف من محاسبة أو قانون
ومن خاف على هيبته على حساب الدين وشتم النبي صل الله عليه وسلم أسقط الله هيبته وسلطانه
فنحن فداء لرسول الله ونفديه بأنفسنا وأولادنا
فشتم نبينا خط أحمر و لا يمكن السكوت عن هذه الحادثة
فهي قضية إسلامية والمساس بها يعني المساس بمعتقداتنا وديننا
ولا خير فينا إن مرت هذه القضية على سلام دون محاسبة هؤلاء على العلن حتى يردتع غيرهم

لعلهم يرجعون ..

كلما ركن الناس لدنياهم واطمأنوا بها ، وبدأوا ينسون ماخرجوا إليه يوم خرجوا وما اجتباهم الله له ، أرسل الله لهم بقدره وحكمته من الآيات أو الابتلاءات ماهو به أعلم ، لعلهم يعودوا أو يستفيقوا من غفلتهم ..

وإن نصرة جناب النبي ﷺ والذب عن عرضه ، لايكون بالأقوال فحسب بل بالأفعال أيضا ، ولا يقتصر ذلك بحال من الأحوال على القصاص ممن نال من جنابه الشريف -كائنا من كان- حين القدرة ، بل باتباع سنته ﷺ وتحكيم الشريعة التي أنزلها ربنا جل في علاه على المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه ، وذلك في كل كبيرة وصغيرة في حياتنا ، ليحيا عندها من حي عن بينة ويهلك من هلك عن بينة ، وهو لاشك خير للمسلمين في دينهم ودنياهم ..

وإن الذي قد نخشى اليوم إن نحن فعلنا ذلك ، لهو الذي إليه نمضي دون أن نشعر ، فإن العقوبة شرعا وقدرا دائما ماتكون بنقيض القصد الذي يرنوا إليه المعاقب ، نسأل الله السلامة والعافية وصلاح الحال ..

٢ مليون مسلم يموتون جوعا يحاصرهم ٧ مليون يهودي وأكثر من مليار مسلم يشاهدون ومنهم من يلوم المحاصرين الجائعين.

من علامات الخسة الكاملة إلقاء المسئولية على الجائعين المظلومين لإن اللائم عاجز ويريد ان يريح ضميره [إن كان عنده بقية من ضمير].

اما هذه الجيوش المدججة التي لا تنتفخ إلا علينا نحن لإننا [غلابة] فلا أدري والله كيف سيكون حسابهم يوم الدين.

أي عار هذا الذي نعيشه.