من كلمة ومداخلة الشيخ الدكتور إبراهيم بن صالح المحيميد حفظه الله يوجّه نصيحة لأهلنا في المغرب:

نصيحة أن لاتشاركوا في الفتن ولو بالكلمة أو بالنشر أو إذاعتها في المجالس

عن الزُّبيْرِ بنِ عديِّ قَالَ: أَتَيْنَا أَنس بن مالكٍ  فشَكوْنا إليهِ مَا نلْقى مِنَ الْحَجَّاجِ، فَقَالَ:

"اصْبِروا فإِنه لا يأْتي زمانٌ إلاَّ والَّذي بعْده شَرٌ مِنهُ حتَّى تلقَوا ربَّكُمْ" سمعتُه منْ نبيِّكُمْ ﷺ. رواه البخاري.

📆 ليلة الجمعة ١١ ربيع الاخر ١٤٤٧هـ

🟡 سؤال تنشيطي 🟡

«لا تخصُّوا ليلةَ الجمعةِ بقيامٍ من بينِ الليالي ، ولا تختَصوا يومَ الجمعةِ بصيامٍ من بينِ الأيامِ»

✅من القواعد المستنبطة من هذا الحديث عدم تخصيص زمان معين أو مكان معين بعبادة إلا بدليل.

✅وفيه من الفوائد النهي عن تخصيص ليلة الجمعة بقيام، ولا يومها بصيام، لكن نستنبط منه قاعدة أخرى عظيمة في رد البدع.



⁉️ما هي تلك القاعدة؟ (وليست القاعدة التي تم ذكرها).

🔹 تم انتهاء وقت استقبال الإجابة

ترقبوا إرسال جواب الشيخ حفظه الله ورعاه

‏قاعدة عامة في رد البدع والمحدثات عض عليه أيه السني بالنواجذ ولا يغرك من أضاع بوصلة هذه القاعدة وشغب ببدع ومحدثات :


"لا تلازم بين خيرية الزمان وتخصيصه بعبادة معينة؛ فليوم الجمعة وليلتها شرف، ومع كونها أفضل أيام الأسبوع ونوه الشارع بفضلها وخصها بمزايا دون سائر الأيام ومع ذلك نهى عن تخصيص ليلتها بقيام ولايومها بصيام كما جاء في صحيح مسلم، ففضيلة ليلة أو يوم معين لايلزم أن نخصه بعبادة إلا بدليل من الشرع لا مطعن فيه ولا مدفع له.

•••»فمثلا مولد الرسول صلى الله عليه وسلم -لو علمنا يومه- لا يلزم من ذلك أن نتعبد الله به بعبادة معينة في ذلك اليوم، وكذلك الشأن في ليلة الإسراء والمعراج وقس على ذلك غيرها "

🔖https://www.tgoop.com/mohaymid

🔹

وأقرب إجابة وصلتنا هي إجابة الطالب الأخ: عمر المغربي الورزازي زاده الله من فضله