....
النيَّة الطيِّبة الصَّالحة وحدها لا تكفي لأن يقدّم المرءُ نفسهُ ناصحًا، فللنَّصيحة لوازم وآدَاب، أوَّلها العلمُ وآخرها الأسلوب، وما بين الأوَّل والآخر أمور وأمور، والمرءُ -في حياته- يكسبُ باللِّين ما لا يأخذهُ بالقوَّة.
أمَّا قبول النَّصيحة فيحدِّدُ درجة رقيِّ الإنسان، فالإنسانُ العاقلُ يقدِّر مبادرة النَّاصح مهما كان أسلوبه، وكيفما كانت عيُوبه.. ويُغالب نفسه ويضبطها، أمَا العمل بالنَّصيحة؛ فهذا شأنٌ شخصيٌّ لا علاقة للنَّاصح به، وتذكَّر:
ما كلُّ من أسدى النصيحةَ صادقٌ
إنَّ الحسودَ يحبُّ لبس الناصحِ
• حنظلة..
🗾⚙
النيَّة الطيِّبة الصَّالحة وحدها لا تكفي لأن يقدّم المرءُ نفسهُ ناصحًا، فللنَّصيحة لوازم وآدَاب، أوَّلها العلمُ وآخرها الأسلوب، وما بين الأوَّل والآخر أمور وأمور، والمرءُ -في حياته- يكسبُ باللِّين ما لا يأخذهُ بالقوَّة.
أمَّا قبول النَّصيحة فيحدِّدُ درجة رقيِّ الإنسان، فالإنسانُ العاقلُ يقدِّر مبادرة النَّاصح مهما كان أسلوبه، وكيفما كانت عيُوبه.. ويُغالب نفسه ويضبطها، أمَا العمل بالنَّصيحة؛ فهذا شأنٌ شخصيٌّ لا علاقة للنَّاصح به، وتذكَّر:
ما كلُّ من أسدى النصيحةَ صادقٌ
إنَّ الحسودَ يحبُّ لبس الناصحِ
• حنظلة..
🗾⚙
قال الإمام #ابن_القيم رحمه الله:
لا يقبل من العبد شيء من أعماله إلا بفعل الصلاة؛ فهي مفتاح ديوانه ، ورأس مال ربحه، ومحال بقاء الربح؛ بلا رأس مال، فإذا خسرها خسر أعماله كلها.
📔 الصلاة وأحكام تاركها (٦٣/١).
لا يقبل من العبد شيء من أعماله إلا بفعل الصلاة؛ فهي مفتاح ديوانه ، ورأس مال ربحه، ومحال بقاء الربح؛ بلا رأس مال، فإذا خسرها خسر أعماله كلها.
📔 الصلاة وأحكام تاركها (٦٣/١).
أكبر كذبة بالتّأريخ المعاصر برعاية الأنظمة الديكتاتورية هي "الديموقراطية"
"الديمقراطية" جريمة في حق شعوب بعيدة كثيرًا عن الدين والتشريع.
شعوب جائعة فيها أكبر نسبة بطالة وفساد يترنح شبابها بين المعاصي بالرتبات.
الديمقراطية كذبة تستعملها الدّول الناهبة للثروات حتى تزرع أتباعها ومرتزقتها في شتى المجالات وتستعمل الإعلام الأجوف المأجور من أجل أن تجعل منهم نخبة، هذه هي حقيقة الديمقراطية في شعوب العالم الثالث المنكوب والتي ما زالت تسري سمومها في الشعوب وما زال "الأبله" يرى الديمقراطية "منبع الشرك" هي رأس الحل.
حقيقة "الديمقراطية" في أربع نقاط:
١- أنظمتها أمريكا وروسيا.
٢- أساسها القوي يأكل الضّعيف.
٣- أهدافها نهب خيرات كُل ما يوجد في دول العالم الثالث كما يسمونه.
٤- داعموها هم الطواغيت وممن يطبل للغرب.
"الديمقراطية" جريمة في حق شعوب بعيدة كثيرًا عن الدين والتشريع.
شعوب جائعة فيها أكبر نسبة بطالة وفساد يترنح شبابها بين المعاصي بالرتبات.
الديمقراطية كذبة تستعملها الدّول الناهبة للثروات حتى تزرع أتباعها ومرتزقتها في شتى المجالات وتستعمل الإعلام الأجوف المأجور من أجل أن تجعل منهم نخبة، هذه هي حقيقة الديمقراطية في شعوب العالم الثالث المنكوب والتي ما زالت تسري سمومها في الشعوب وما زال "الأبله" يرى الديمقراطية "منبع الشرك" هي رأس الحل.
حقيقة "الديمقراطية" في أربع نقاط:
١- أنظمتها أمريكا وروسيا.
٢- أساسها القوي يأكل الضّعيف.
٣- أهدافها نهب خيرات كُل ما يوجد في دول العالم الثالث كما يسمونه.
٤- داعموها هم الطواغيت وممن يطبل للغرب.
قال حاتم الأصم رحمه الله:
أربعة لا يعرفُ قدرها إلّا أربعة:
قدر الشباب لا يعرفه إلّا الشيوخ،
وقدر العافية لا يعرفه إلَّا أهل البلاء،
وقدر الصحة لا يعرفه إلَّا المرضى،
وقدر الحياة لا يعرفه إلَّا الموتى.
تنبيه الغافلين ( ١/٣٩ ).
أربعة لا يعرفُ قدرها إلّا أربعة:
قدر الشباب لا يعرفه إلّا الشيوخ،
وقدر العافية لا يعرفه إلَّا أهل البلاء،
وقدر الصحة لا يعرفه إلَّا المرضى،
وقدر الحياة لا يعرفه إلَّا الموتى.
تنبيه الغافلين ( ١/٣٩ ).