Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
الغرباءُ في الدُّنيا أربعةُ:
1 - قرآن في جوفِ ظالمٍ.
2 - ومسجد نادى قوماً لا يُصلون فيه.
3 - ومصحف في بيتٍ لا يُقرَأ منه.
4 - ورجل صالح مع قوم سوء.
إِلَى ربك يومئذ المساق:

مَنْ لَكَ إِذَا أَلَمَّ الأَلَمُ،
وَسَكَتَ الصَّوْتُ وَتَمَكَّنَ النَّدَمُ،
وَوَقَعَ بِكَ الْفَوْتُ،
وَأَقْبَلَ لأَخْذِ الرُّوحِ مَلَكُ الْمَوْتِ،
وَجَاءَتْ جُنُودُهُ، وَقِيلَ: مَنْ راق؟

📚التبصرة ‌ #لابن_الجوزي⁩.
📜‏تقول العرب في أمثالها

مَن أطاع غضبَه ساء أدبُه

و منه قول أبو العتاهية

ولم أرَ في الأعداء حين اختبرتُهم
عدوًّا لعقل المرء أعدَى من الغضبِ
بعد مراحل عديدة من الأذى
أدرَكنا أنّ الهروب وترك مسافة آمنة بيننا وبين الآخرين
أعظم إنتصار يمكن تحقيقه لسلامة قلوبنا وصَفوِ مزاجنا
فقد زرعَ القُرب بداخلنا خذلاناً جعلنا نخشى بعدهُ كل يد وإن إمتدّت بصدق

#يليـــــــــــــــــــه
اقتنعت اخيراً
بأن لاحاجة لي بعتاب احد فالجميع بعقولهم يدركون مايفعلون..!!
   ولكن
اعتذر كثيراً لنفسي عن كل مره تلهفت لشيء وخاب ظني بكسرة
  نفس عظيمة...!!
    لذالك
لاترفع سقف توقعاتك باحد كي لا تحترق بنار الخيبات وتكون تحت وطأة الحزن والالم
             ( واعتذر كثيراً لنفسك
....

لا يَطمعَنَّ البطَّالُ في منازِل الأبطال، إنَّ لذَّة الراحةِ لا تُنال بالرَّاحة!

من زرع حصد، ومن جدَّ وَجَد، فالمالُ لا يُحصَّلُ إلا بالتعب، والعِلمُ لا يُدرَك إلا بالنَّصَب، واسمُ الجَوَّادِ لا يَناله بخيلٌ، ولقبُ الشُّجاعِ لا يحصُلُ إلا بعد تعبٍ طَويلٍ!

• ابن الجوزي..
🏹▫️
ذڪـࢪيـات 🤍
Photo
للاستفسار على المعرف التالي

@M9ar3
تقضى الحوائج بكثرة الصلاة على النبي

صلوا على خير الأنام حلو الكلام 🌹
🔶🕌 اعتنق الإسلام سراً ستة أشهر
فلما اكتشفت امه صرخت وبكت وقالت له لا
فقال لها بل نعم
قالت لايمكن أن تكون مسلماً
قال لن اكون إلا مسلماً
إحتضنته وبكت فأحتضنها وبكى وأصر على إسلامه
ثم أعلنها مدوية على مائدة الطعام
أنا مسلم لن أشرب الخمر
لن أأكل إلا الطعام الحلال
قال باللغة الإنجليزية : كنت أضطر إلى قرأة القرأن في
وقت متأخر من الليل ، وبدلاً من أن أضع المصحف فوق
الرف عالياً تركته على مكتبي بدون قصد وأستيقظت على صراخ أمي ، كانت تصرخ في كل أرجاء المنزل ، وهي تقول
لا لا لا لا لا بإستمرارا وانا اقول نعم نعم نعم نعم أنا أريد الإسلام
قالت له أمه : المسلمون يكرهونك ، من فعل بك هذا ؟
قال : لقد بحثت بنفسي ، لم يحولني احد ، لم يغسل دماغي أحد ، لقد قرأت القرأن و وجدته يتحدث إليّ و علمت أنه الحق من الله
قال للجميع في حفلة عائلية انا مسلم و أريد أن اكون مسلم ورفض مشاركتهم في شرب الخمر وصمم على ان لا يأكل إلا الحلال وبعدما رأت أمه أن التغيير بدا يتضح انه للأحسن إشترت له مسبحة كهدية وبدأت تشاركه الطعام الحلال وبدأت تسأله عن الإسلام وعن التهجد و عن أشياء اخرى متعلقة بالدين الإسلامي
قال : أنا أصحح فهم أسرتي الخاطئ عن الإسلام ولدي
اقارب يسألونني أسئلة لكي أوضح لهم بعض المسائل و
اتمنى ان شاء الله أن أزيل الفهم الخاطئ عن الإسلام عن عائلتي و أظهر لهم جماله وفقك الله .انك لا تهدي من
احببت ولكن الله يهدي من يشاء الئ صراط مستقيم.".!
_

في قولك "آسف "نبضٌ من التواضع يُرمم ما صدّعته لحظات الغضب، وهي وإن خفّت حروفها، ثقلت في ميزان الأدب والمروءة، وهي الكلمة التي تُذيب جليد الخصام، وتُقرّب ما نأى، وتُسكن ما اضطرب، إذا خرجت من القلب لا من اللسان.

"آسف" ليست ضعفًا، بل قوّةُ من عرف موطن الخطأ فأقرّ به، وامتلك شجاعة الاعتذار، وكم من قلوبٍ لانت بها بعد جفاء، وصدورٍ انشرحت لها بعد انقباض، آسف” تعني توبةُ شعور، ومراجعةُ ضمير، وإقرارٌ بأن صفاء العلاقة أثمن من كِبر اللحظة، هي الكلمة التي تسقط بها حجج التبرير، وتقوم بها براهين المحبة، وتُعيد للحوار نبضه الأول: الصدق.


"تأمَّلت حالةً عجيبةً وهي أنَّ المؤمن تنزل به النَّازلة فيدعو ويبالغ، فلا يرىٰ أثراً للإجابة..
فإذا قارب اليأس نُظِر حينئذ إلىٰ قلبه، فإن كان راضياً بالأقدار، غير قنوط من فضل الله عز وجل، فالغالب تعجيل الإجابة حينئذٍ لأنَّ هناك يُصلَحُ الإيمان ويُهزَم الشَّيطان، وهناك تبين مقادير الرجال!

وقد أُشِير إلىٰ هـٰذا في قوله تعالىٰ: {حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ}
وكذلك جرىٰ ليعقوب عليه السَّلام فإنَّه لَمَّا فقد ولداً وطال الأمر عليه لم ييأس من الفرج فأخذ ولده الآخر ولم ينقطع أمله من فضل ربه: {أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعاً}. وكذلك قال زكريَّا عليه السَّلام: {وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَآئِكَ رَبِّ شَقِيّاً}
فإيَّاك أن تستطيل مدَّة الإجابة وكن ناظراً إلىٰ أنَّه المالك، وإلىٰ أنَّه الحكيم في التَّدبير والعالم بالمصالح، وإلىٰ أنَّه يريد اختبارك ليبلو أسرارك، وإلىٰ أنَّه يريد أن يرىٰ تَضَرُّعَك، وإلىٰ أنَه يريد أن يأجرك بصبرك إلىٰ غير ذلك..
وإلىٰ أنَّه يبتليك بالتَّأخير لتحارب وسوسة إبليس..
وكلَّ واحدةٍ من هـٰذه الأشياء تُقَوِّي الظَنَّ في فضله، وتوجب الشُّكر له إذ أهَّلَكَ بالبلاءِ للالتفاتِ إلىٰ سؤاله؛
وفقرُ المضطرِّ إلىٰ اللُّجوء إليه غِنَىً كلُّه..!"

- ابن الجوزي 📖
عامل من تلقى بلطف ف إما

أن يكون صاحباً ف تديم صحبته
أو
غريباً فتكسب مودته أو عدواً فتطفئ
جمرته ..

🌺💐
🌹
‏قال معاوية بن قرَّة :

لا تطلُب مِن النَّاس اليوم الخير ، اطلب منهم كفَّ الأذى ،

فمَن كفَّ أذاه عنك اليوم ، فهو بمنزلة مَن كان يعطيك الجوائز .

تاريخ دمشق / ابن عساكر📚
احفظ أباكَ لو ابيضَّت ذَوائِبُه
فلن تعوِّضه يوماً إذا ذهبا

ما اشتد عُودك إلا بانحناءته
فكن له سنداً إن مال وانحدبا

وارفق بشيبته والزم مجالسه
واسمع نصيحته واخشع له أدبا

واخفض جناحك يا هذا بحضرته
لا تُعل صوتك أو تظهر له عتبا

لا تشك من تعب إن رحت تخدمه
وهو الذي كم هوى من أجلك التعبا

أبوكَ ذُخرُكَ فاحذر أن تُضيعه
واذكر كلامي إذا يوماً تصير أبا

وارفع يديك إلى مولاك وادع له
فرض من الله للآباء قد وجبا

🤲 رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
" اختلاف المعنى بين كلمتي (يمرُّ) و(يعبُر) يُغير شعور الوصف 180درجة، كأن تقول مثلاً:
مرَّ عليَّ الكثيرون، وعبرني شخصٌ واحد.
وما أجمل قول القائل:

ما كنتَ مثل العابرين؛ فإنهم
مرُّوا عليَّ، وأنتَ سرتَ خلالي
_

"الحب ليس للمتباطئين، ولا لضعفاء العزيمة، إنما هو مقام الشجعان، وميدان من عرف أن المحب لا يسكن حتى يبلغ، ولا يبلغ حتى يقاتل..
والرجل الذي يحب حقًا لا يعرف التردد، ولا يلوذ بالأعذار، فإن الأعذار، وإن تزخرفت ألفاظها، كاذبة إن كانت حجابًا عن السعي..
ومن قال: "أحب"، ثم قعد، فقد كذب.
ومن قال: "أخاف الظروف"، وقد رآه القلب قويًا في كل موطن سواها، فما هو بمحب، بل هو مدّعٍ يستتر بظل الجبن..
فما نيل الحبيب إلا معركة تُخاض، لا بالعداوة، بل بالصدق، والثبات، والإقبال الذي لا يعرف رجوعًا..
أما من تقاعس، وتوانى، وقال: "الوقت لا يناسب"، و"الناس لا يفهمون"، و"الحياة لا تعين" — فذاك لم يحب، بل راق له أن يمثل مشهد المحب دون أن يجالد في سبيل من يحب..
وأسوأ الجبناء من يهرب من الحبيب، ويتخذ الظروف ذريعة، ولو أنه أراد، لقدر، ولو أن في قلبه من اللهيب ما يحرق التردد، لسار إليه ولو على الشوك، ولحارب دنيا بأسرها ليصافحه..
أترى من يقدر أن ينقذ روحه ثم يتلكأ!
أتصدق عاشقًا يرى الحياة في عيني حبيبه، ثم يفاضل بينها وبين رضا الناس؟!
لا..
من تراجع عن الحبيب لم يحبه..
من خاف من الناس أكثر مما خاف من فقده، لم يعرف الحب أصلًا..
فلا تدعهم يسقونك الوهم باسم الظروف

.”
2025/06/25 18:47:52
Back to Top
HTML Embed Code: