Telegram Web
مجرد ذكر اسم سيدنا النبي : ذكر لله ,فما بالكم بالصلاة عليه ! والتي فيها ذكر لله تصريحا وهي دعاء لله والدعاء هو العبادة .. هيموا فيه ❤️

#الشيخ_فراج_يعقوب
( اللهم صل على سيدنا محمد ما اتصلت العيون بالنظر ، وتزخرفت الأرضون بالمطر، وحج حاج واعتمر ، ولبى وحلق ونحر ، وطاف بالبيت العتيق وقبل الحجر ، وعلى آله وصحبه وسلم في كل لحظة أبدا عدد خلقك ورضاء نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك )
الصلاة عليه بصدق :

تجمعك معه

{ في مقعد صدق } ...

صلى الله عليه وآله وسلم
ــــــــــــــــــــــــــ❀•▣ ▣•❀ــــــــــــــــــــــــ

يوم الجمعة في ذي الحجة أفضل من الجمعة في غيره لاجتماع الفضلين فيه
‏ولازالت الليالِ العَشرُ تُنادي
هلْ مِن خَاطبٍ رِضا مولاهُ؟
يُكِثرُ فِيّ مِن القُرُباتِ والصلاة؟
يَعمُرُ عُمرَهُ الغَالي
يَتَداركُ تَقْصِيرهُ في الأيامِ الخَوالي؟
حين تجلس تصلي بحضور قلب على النبي فإنك تكون تحت ميزاب الفيض المحمدي ، فهيِّئ قلبك حتى يكون مُستعدا لإستقبال هذه الأنوار فإنما يردّ عليك السلام الحبيب المصطفى المختار منِ انفلقَت مِن نوره المحمدي جميع الأنوار و أشرق بشعاع سرّه النهار صلى الله عليه وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار صلاةً تتوالى أنوارها علينا ما تعاقب الليل والنهار و بكل صلاة يصلي عليك عشرا الله الذي اجتباهُ واصطفاه ، فتتنزّل عليك بصلوات الله الرحمات والبركات فتُنعِش قلبك بروح الحياة و تصبح بالصلاة على النبي مستنير القلب و تُسقى من مشربِ أهل الحُب و كلما زدتَ من الصلاة يزداد ترقّيك في معراج القُرب فطوبى لمن كان من أهل هذه الحضرة و ذاق مباهج الصلاة على خير البرية عروس الحضرة القدسية و هنيئا لمن كان أُنسه ليل نهارٍ بالحبيب الذي هو مِنّا قريب و معنا حاضر و إلينا ناظر و فينا نورهُ الباهر يدرك ذلك ويعيه من كان قلبه حاضر مع الحبيب من ألقى السمع وهو شهيد .
في يوم التروية نسألك اللهم ان تروي عطش قلوبنا بأنوار محبتك وسرائرنا بأنوار تجلياتك وعقولنا بأنوار التفكر وأنفسنا بأنوار التزكية وأجسادنا بأنوار الإستقامة وذواتنا بأنوار العبودية المحضة ياذا الجلال والإكرام.
"وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ"

يَا أبا بكرٍ، إنَّ لِكلِّ قَومٍ عيدًا، وَهَذا عِيدُنا.
- سَيْدُنَا مُحَمَّد ﷺ
وعليك بالتفرغ يوم الجمعة
من جميع أشغال الدنيا
واجعل هذا اليوم الشريف خالصاً لآخرتك
فلا تشتغل فيه إلا بمحض خير
ومجرد الإقبال على الله

وأحسن المراقبة لساعة الإجابة
وهي ساعة تكون في كل يوم جمعة
لا يوافقها مسلم يسأل الله فيها خيراً
ويستعيذه من شر إلا استجاب الله له

وعليك بالبكور إلى الجمعة
ولو أن تروح إليها قبل الزوال
وبالقرب من المنبر والإنصات للخطبة
واحذر أن تشتغل عنه بذكر أو فكر
فضلاً عن اللغو وحديث النفس
واستشعر في نفسك أنك مقصود
بجميع ما تسمعه من الوعظ والوصية
(( كَثْرَةُ الصَّلَاةِ عَلَىٰ سَيِّدِ الْخَلْقِ ﷺ بَابٌ عَظِيمٌ مِنْ أَبْوَابِ الْقُرْبِ مِنَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ ))

سُؤَالٌ وَرَدَ عَلَى الصَّفْحَةِ مِنْ أَحَدِ الْأَحِبَّةِ:
هَلْ كَثْرَةُ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ بِاللِّسَانِ تَنْفَعُ؟

الْجَوَابُ: نَعَمْ، كَثْرَةُ الصَّلَاةِ عَلَى سَيِّدِنَا النَّبِيِّ ﷺ بِاللِّسَانِ تَنْفَعُ نَفْعًا عَظِيمًا، وَتُثْمِرُ بَرَكَاتٍ لَا تُحْصَى، حَتَّى لَوْ لَمْ يَصْحَبْهَا حُضُورُ قَلْبٍ دَائِمٌ. وَلَكِنَّهَا تَكُونُ أَعْظَمَ وَأَكْمَلَ إِذَا اجْتَمَعَ فِيهَا اللِّسَانُ وَالْخُشُوعُ وَحُضُورُ الْقَلْبِ.

قَالَ سَيِّدُنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:
«مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا»
(رَوَاهُ مُسْلِمٌ)

وَقَالَ أَيْضًا النَّبِيُّ الْأَعْظَمُ ﷺ:
«إِنَّ أَقْرَبَ النَّاسِ مِنِّي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلَاةً»
(رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ)

فَهَذِهِ الْفَضَائِلُ تَتَحَقَّقُ بِالصَّلَاةِ اللِّسَانِيَّةِ، حَتَّى لَوْ لَمْ يَكُنِ الْقَلْبُ حَاضِرًا تَمَامًا فِي كُلِّ مَرَّةٍ. لِأَنَّ الذِّكْرَ يَبْدَأُ بِاللِّسَانِ، ثُمَّ يَفْتَحُ اللَّهُ بِهِ عَلَى الْقَلْبِ.

وَهَلْ تَنْفَعُ دُونَ حُضُورِ الْقَلْبِ؟
نَعَمْ، تَنْفَعُ. فَكَمَا قَالَ سَادَاتُنَا وَمَشَايِخُنَا أَهْلُ الْعِلْمِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعَنَّا بِهِمْ:
«الذِّكْرُ وَالصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ وَإِنْ صَدَرَا مِنَ اللِّسَانِ فَقَطْ، فَهُمَا نُورٌ، وَهُمَا أَفْضَلُ مِنَ الْغَفْلَةِ. وَهُمَا كَمَنْ يَضَعُ الدَّوَاءَ عَلَى ظَاهِرِ الْجُرْحِ، فَيُوشِكُ أَنْ يَنْفُذَ إِلَى بَاطِنِهِ، وَلَوْ أَنَّهُ أَهْمَلَهُ كُلِّيًّا لَمْ يُشْفَ»

فَكَثْرَةُ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ، حَتَّى مِنْ دُونِ خُشُوعٍ دَائِمٍ، تُطَهِّرُ، وَتُنَوِّرُ، وَتَفْتَحُ بَابَ الْقُرْبِ، وَتُعِينُ عَلَى حُضُورِ الْقَلْبِ شَيْئًا فَشَيْئًا.

كَيْفَ تُثْمِرُ كَثْرَةُ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ؟
• فَمِنْ بَعْضِ فَوَائِدِهَا أَنَّهَا تُزِيلُ الْهَمَّ وَالْغَمَّ.
• وَكَثْرَةُ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ تُكَفِّرُ الذُّنُوبَ.
• وَتَفْتَحُ أَبْوَابَ الرَّحْمَةِ.
• وَتُقَرِّبُ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ فِي الْآخِرَةِ.
• وَتَجْعَلُ الدُّعَاءَ مُسْتَجَابًا، كَمَا قَالَ النَّبِيُّ ﷺ لِمَنْ جَعَلَ دُعَاءَهُ كُلَّهُ صَلَاةً عَلَيْهِ:
«إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ»
(رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ)

ابْدَأْ بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ ﷺ، وَلَوْ بِالْقَلِيلِ، وَبِكَثْرَةِ التِّكْرَارِ، يُلَيِّنِ اللَّهُ قَلْبَكَ، وَيُحْيِيهِ بِمَحَبَّةِ الْحَبِيبِ الْأَعْظَمِ وَالنَّبِيِّ الْأَكْرَمِ ﷺ.

وَلْنَبْدَأْ كُلَّ يَوْمٍ، لِكُلِّ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللَّهُ، وَحَبِيبُهُ وَحَبِيبُنَا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، بِكَثْرَةِ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ، بِهَذِهِ الصِّيغَةِ: (( اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ )) مِائَةَ مَرَّةٍ صَبَاحًا وَمِائَةَ مَرَّةٍ مَسَاءً، وَسَتَرَى الْأَثَرَ.

اللَّهُمَّ اجْعَلْ قُلُوبَنَا عَامِرَةً بِالصَّلَاةِ عَلَى نَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ الرَّحْمَةِ الْمُهْدَاةِ ﷺ، وَاجْعَلْ أَلْسِنَتَنَا لَا تَفْتُرُ عَنْ ذِكْرِهِ وَالصَّلَاةِ عَلَيْهِ ﷺ، وَارْزُقْنَا الْقُرْبَ مِنْهُ ﷺ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، يَا أَكْرَمَ مَنْ يُعْطِي، وَيَا أَرْحَمَ مَنْ يُحِبُّ. اسْتَجِبْ بِجَاهِهِ ﷺ عِنْدَكَ، وَبِكَثْرَةِ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَيْهِ اللَّهُمَّ صَلِّّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ وَعَظِّمْ وَأَنْعِمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، نُورِ الْوُجُودِ، وَسِرِّ كُلِّ مَوْجُودٍ، وَقُرَّةِ كُلِّ عَيْنٍ، وَحَبِيبِ الْقُلُوبِ، النَّبِيِّ الْمَحْمُودِ، صَلَاةً تُنِيرُ الدُّرُوبَ، وَتُنَفِّثُ الْكُرُوبَ، وَتُحْيِي الْقُلُوبَ، وَتَرْفَعُ الْحُجُبَ، وَتَجْلِبُ الْقُرْبَ، وَتُفِيضُ أَنْوَارَ الشُّهُودِ، وَتَكْشِفُ لَنَا بِهَا أَسْرَارَ الْخُلُودِ، وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، فِي كُلِّ لَفْظٍ وَنَفَسٍ وَوُجُودٍ.
‏«ما صفى القلب،

ولا حلى الذكر،

ولا صلحت الجوارح،

ولا رُفعت الأعمال،

بمثل الصَّلاة والسلام على رسول الله ﷺ»....

💚
( الصلاة على سيدنا رسول اللهﷺ )
هي جَلاءُ القلبِ من الكَدرِ، وغَسلٌ للروحِ من ظُلمةِ الغفلةِ. ما من ألمٍ إلا ولها فيه بَلسمٌ، وما من وجعٍ إلا وفيها دواءٌ. فهي زادُ المحبينَ، وميراثُ العارفينَ، ومحرابُ السالكينَ إلى الله في خضوعٍ ونورٍ.
وهي العُروةُ الوُثقى التي يتعلّقُ بها المصلّي حينَ تتَقطّعُ السُّبُلُ وتتلاشى الأسبابُ.
من جرّبَها عرفَ، ومن لازمَها ذاقَ، ومن غابَ عنها افتقرَ. فهي السُّلمُ إلى الحبيبِ، والسَّندُ في الغيبِ، ووسيلةُ الأرواحِ إلى حضرةِ النورِ.
#صلوا_ع_سيدنا_النبي_تسعدوا
وَإِذا رطب الله لِسَان العَبْد بِالصَّلَاةِ على سيدنا مُحَمَّد ﷺ غفر الله لَهُ ذنُوبه وَلَو كانَت مثلَ وزنِ الجبَال؛ فَإِذا غُفرت ذنُوبه زَالَ السَّوَاد عَن قلبه وبدا فِيهِ النُّور.

ابن الجوزي [ بستان الواعظين : ٢٨٩ ]
اللهم اجعل صلاتنا على الحبيب المحبوب مقبولة لا مردوده
اللهم صل وسلم على سيدنا ومولانا محمد وآله وصحبه
اللهم واجعله لنا روحآ ولعبادتنا سرآ
اللهم واجعل محبته لنا قوتآ أستعين بها على تعظيمه
اللهم واجعل تعظيمه في قلوبنا حياة أقوم بها وأستعين بها على ذكر ربي وذكره
كُل مَنْ وجدَ في قلبه قسوة أو في نفسه اخلاداً الى الشهوة؛
وعَـسُر عليه قِياد نفسه او صَعُب عليه القيام بتكاليف العبودية فليشغل نفسه بكثرة الصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد ﷺ
لانك بصلاتك عليه تستوجب بكل صلاةٍ عشر صلوات الهية
وصلواتُ الله كفيلة بزوال عمى بصيرتك وتنوير سريرتك وتطهير ذاتك وقضاء جميع مقاصدك وحاجاتك؛
و تُحبب اليك الايمان وتزينه في قلبك؛ وتكرّه اليك الكفر والفسوق والعصيان؛ وتجعلك من عباده الراشدين
فهي الاكسير الذي ليس له نظير .
و الله تبارك وتعالى يقول
(هو الذي يصلي عليكم وملآئكته ليخرجكم من الظلمات الى النور )
فبمقدار صلواتك تنجلي عنك ظلماتك؛ وتشرق مرءآة ذاتك.
وصلواتك على سيدنا النبي ﷺ تُـعرض عليه مع بطاقة تعريفية بك وبجميع اعمالك
فإن رأى خيراً حَـمِدَ الله؛
وإن وجد غير ذلك سأل الله َ ان يطهر ماخالط قلبك من دَخَـنْ؛وان يُنقي ما صاحب نفسك من هوى؛ وان يُصلِح ما قارن عملك من زلل؛ ويتوجه  الى الله في اصلاح  شٲنك كله
وهو مَـنْ لايُـرد عند ربه مرضي المقالة؛ ومقبول الشفاعة .

والصلاة علَى سيدنا  النبي ﷺ من هاتين الحيثيتين ـ صلوات الله تعالى على المُصلي  وتوجه سيدنا  النبي ﷺ الى الله في شأنه  ـ
لايعدلها في الانتفاع عمل؛
ولايتزكّى ويترقى عامل  بمثلها ابدا.
دعاء أول العام

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين

( اللهم ) صلِّ على سيدنا محمد صلاة تملأ خزائن الله نوراً وتكون لنا وللمؤمنين فرجاً وفرحاً وسروراً، وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً ( اللهم ) أنت الأبديُّ القديم الأول ، وعلى فضلك العظيم وكريم جودك العميم المعوَّل ، وهذا عام جديد قد أقبل ، أسألك العصمةَ فيه من الشيطان وأوليائه ، والعونَ على هذه النفس الأمارة بالسوء ، والاشتغالَ بما يقرِّبني إليك زلفى  يا ذا الجلال والإكرام ، وصلَّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم والحمد لله رب العالمين

يقرأه ثلاث مرات ؛ فإن الشيطان يقول : استأمن على نفسه ، وتوكل به ملكان يحرسانه من الشيطان وأتباعه


📔 كتاب كنز النجاح والسرور في الأدعية التي تشرح الصدور
من لازم الصلاة على النبي ﷺ ليلة الجمعة ونهارها، ورقّ قلبه، فليبشر برؤيته
✨️اذا تكفى همك✨️

‏أمامك أزمتان عظيمتان،
أزمة الدنيا: "الهم"
وأزمة الآخرة: "الذنب"
والأزمتان تُكشفان بكثرة الصلاة والسلام على النبي ﷺ،
عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، قَالَ:
قُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلاةَ عَلَيْكَ، فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلاتِي؟
قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: "مَا شِئْتَ".
قُلْتُ: الرُّبُعَ. قَالَ: "مَا شِئْتَ، وَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ". حتى قال:. قُلْتُ: أَجْعَلُ صَلاتِي كُلَّهَا. قَالَ: "تُكْفَى هَمَّكَ، وَيُغْفَرُ ذَنْبُكَ».
يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «إذًا تكفى همك، ويغفر ذنبك». إذا أكثر من الصلاة عليه -عليه الصلاة والسلام-.
والله م ذكر الحبيب لدى المحب
الا واضحى واللها نشوانا
اين المحبين الذين عليهم
بذل النفوس مع النفائس هانا
لا يسمعون بذكر طه المصطفى
الا انتعشو واذهب رانا
فهتاجت الارواح تشتاق اللقاء
وتحن تسأل ربها الرضوان
حال المحبين كذا فاسمع الي
سير المشفع وارهف الاذانا
وانصت الي اوصاف طه المجتبى
واحضر لقلبك يمتلئ وجدانا
يا ربنا صل وسلم دائما
على حبيبك من اليك دعانا
حسبُك من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أنها براءةٌ من الجفاء
2025/07/04 12:06:06
Back to Top
HTML Embed Code: