إلهي، مَن مِنْ ساداتِنا (عليهم السّلام) لديهِ مفتاحُ قضاءِ تلكَ الحاجة التي أنهَكَتْني؟، دُلَّني طَريقي فَضلاً، لأنّني لا زِلْتُ أطرقُ الأبواب منذُ زمنٍ بَعيد، وضعتُ كثيراً.
دُنْيايَ ودِيني، وروحي وقَلْبي المُتْعَب: بأمانةِ مُوسى بن جعفر (عليهما السّلام).
بفاطِمَة أحيا
محمد باقر الخاقاني – احسبني بِشر الحافي
سَيدي و خَليني واحد مِن عَبيدَك
"هذا الغَريب منين؟" نَشيدُ الحُزْنِ
الموسويّ، وفتْحُ بابِ الدّمعةِ الكاظميّة.
الموسويّ، وفتْحُ بابِ الدّمعةِ الكاظميّة.
ما بينَ المبعثِ وخروجِ الحُسين تلخّصُه
عبارة : (حُسَيْن مِني وأنا مِنّ حُسَيْن) .
عبارة : (حُسَيْن مِني وأنا مِنّ حُسَيْن) .
يبوية وياك أخذني
الملا محمد باقر الخاقاني
لجن ناوي الظعن يتركني بأحزاني
ويعاشرني الدَمع من تمشي خلاني..
ويعاشرني الدَمع من تمشي خلاني..
أُخْرِجَ مِنَ وَطَنهِ لتبدأَ حِكايَةُ البَلاء، مِنْ المَدينةِ إلى كَربلاء، بقِصَصِ كُلّها بُكاء، فكرَةُ فُصولِها مَنْعُ الماء، وقَتْلٌ وسَلْبٌ وسَبْيٌ وتَعذيب: لهفي عليكُم حبيبي يا حُسين.
بفاطِمَة أحيا
نضجُّ ونَبكي، لأليمِ عذابِ فِراقِ كَربلاء، ولطولِ البلاء، فهَب لَنا صبراً حبيبي يا حُسين.
أضَحّيلَك وُجودي فقَط زِيارة..