*📗🤚🏻زيـــارة آل يـــــــــس الإمام المهــدي عج♥ ♥🤲🏻*
زيارة صاحب الزمان(عجّل الله فرجه الشريف):
سَلامٌ عَلى آلِ يسٓ، السَّلامُ عَلَيكَ يَا دَاعِيَ اللهِ وَرَبَّانيَّ آيَاتِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا بَابَ اللهِ وَدَيَّانَ دِينِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يَا خَلِيفَةَ اللهِ وَناصِرَ حَقِّهِ، السَّلامُ عَليكَ يَا حُجَّةَ اللهِ وَدَلِيلَ إرادَتِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللهِ وتَرجُمَانَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ فِي آناءِ لَيْلِكَ وَأطرافِ نَهارِكَ، السَّلامُ عَلَيكَ يا بَقِيَّةَ اللهِ فِي أَرْضِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا مِيثاقَ اللهِ الذي أَخَذَهُ وَوَكَّدَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ يا وَعْدَ اللهِ الَّذي ضَمِنَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ أيُّها العَلَمُ المَنْصُوبُ وَالعِلْمُ المَصْبُوبُ، وَالغَوْثُ وَالرَّحْمَةُ الواسِعَةُ وَعْداً غَيْرَ مَكْذُوبٍ، السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تقُومُ، السَّلامُ عَليكَ حِينَ تَقعُدُ، السَّلامُ عَليكَ حين تَقْرَأُ وَتُبَيِّنُ، السَّلامُ عَليكَ حِينَ تُصَلِّي وَتَقنُتُ، السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تَركعُ وَتَسْجُدُ، السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تُهلِّلُ وَتُكبِّرُ، السَّلامُ عَلَيكَ حينَ تَحْمَدُ وَتَسْتَغْفِرُ، السَّلامُ عَلَيكَ حين تُصْبِحُ وَتُمْسِي، السَّلامُ عَلَيْكَ فِي اللَّيلِ إذا يَغْشَى وَالنَّهارِ إذا تَجَلَّى، السَّلامُ عَلَيكَ أيُّها الإمامُ المَأمُونُ، السَّلامُ عَليكَ أيُّها المُقَدَّمُ المَأْمُولُ، السَّلامُ عَلَيكَ بِجَوَامِعِ السَّلامِ، أُشْهِدُكَ يا مَوْلايَ أنِّي أَشْهَدُ أنْ لا إله إلّا اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، وأنَّ مُحمَّداً عبدُهُ ورسُولهُ، لا حَبِيبَ إلّا هُو وَأهلُهُ، وأُشْهِدُكَ يا مَوْلايَ أنَّ عليّاً أميرَ المُؤمِنِينَ حُجَّتُهُ، وَالحَسَنَ حُجَّتُهُ، وَالحُسَيْنَ حُجَّتُهُ، وَعَلِيَّ بنَ الحُسَيْنِ حُجَّتُهُ، وَمُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ، وَجَعْفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ، وَمُوسَى بنَ جَعْفَرٍ حُجَّتُهُ، وَعَلِيَّ بنَ مُوسَى حُجَّتُهُ، وَمُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ، وَعَلِيَّ بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ، وَالحَسَنَ بنَ عليٍّ حُجَّتُهُ، وَأَشْهَدُ أنَّكَ حُجَّةُ اللهِ، أنْتُمُ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَأنَّ رَجْعَتَكُمْ حَقٌّ لا رَيْبَ فيها يَوْمَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إيْمانُها لَمْ تكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ، أَوْ كَسَبَتْ فِي إيْمانِهَا خَيْراً، وَأنَّ المَوْتَ حَقٌّ وَأنَّ نَاكِراً وَنَكِيراً حَقٌّ وَأَشْهَدُ أنَّ النَّشْرَ حَقٌّ وَالبَعْثَ حَقٌّ وَأَنَّ الصِّرَاطَ حَقٌّ وَالمِرْصَادَ حَقٌّ وَالمِيزَانَ حَقٌّ وَالْحَشْرَ حَقٌّ وَالحِسَابَ حَقٌّ وَالجَنَّةَ وَالنّارَ حَقٌّ وَالوَعْدَ وَالوَعِيدَ بِهِما حَقٌّ، يا مَوْلَاي شَقِيَ مَنْ خالَفَكُمْ وَسَعِدَ مَنْ أَطَاعَكُمْ، فَاشْهَدْ عَلى مَا أشْهَدْتُكَ عَلَيْهِ، وَأَنَا وَلِيٌّ لكَ برِيءٌ مِنْ عَدُوِّكَ، فَالحَقُّ ما رَضِيتُمُوهُ وَالباطِلُ مَا أسْخَطْتُمُوهُ، وَالمَعْرُوفُ مَا أَمَرْتُمْ بهِ وَالمُنْكَرُ مَا نَهَيْتُمْ عَنْهُ، فَنَفْسِي مُؤْمِنَةٌ بِالله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لهُ وَبِرسولهِ وَبأمير المُؤْمِنِينَ، وَبِكُمْ يَا مَوْلايَ أَوَّلِكُمْ وَآخِرِكُمْ، وَنُصْرَتي مُعَدَّةٌ لكُمْ وَمَوَدَّتِي خَالِصَةٌ لَكُمْ، آمِينَ آمِينَ رب العالمين💕🙏🏻 ..
زيارة صاحب الزمان(عجّل الله فرجه الشريف):
سَلامٌ عَلى آلِ يسٓ، السَّلامُ عَلَيكَ يَا دَاعِيَ اللهِ وَرَبَّانيَّ آيَاتِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا بَابَ اللهِ وَدَيَّانَ دِينِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يَا خَلِيفَةَ اللهِ وَناصِرَ حَقِّهِ، السَّلامُ عَليكَ يَا حُجَّةَ اللهِ وَدَلِيلَ إرادَتِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللهِ وتَرجُمَانَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ فِي آناءِ لَيْلِكَ وَأطرافِ نَهارِكَ، السَّلامُ عَلَيكَ يا بَقِيَّةَ اللهِ فِي أَرْضِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا مِيثاقَ اللهِ الذي أَخَذَهُ وَوَكَّدَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ يا وَعْدَ اللهِ الَّذي ضَمِنَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ أيُّها العَلَمُ المَنْصُوبُ وَالعِلْمُ المَصْبُوبُ، وَالغَوْثُ وَالرَّحْمَةُ الواسِعَةُ وَعْداً غَيْرَ مَكْذُوبٍ، السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تقُومُ، السَّلامُ عَليكَ حِينَ تَقعُدُ، السَّلامُ عَليكَ حين تَقْرَأُ وَتُبَيِّنُ، السَّلامُ عَليكَ حِينَ تُصَلِّي وَتَقنُتُ، السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تَركعُ وَتَسْجُدُ، السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تُهلِّلُ وَتُكبِّرُ، السَّلامُ عَلَيكَ حينَ تَحْمَدُ وَتَسْتَغْفِرُ، السَّلامُ عَلَيكَ حين تُصْبِحُ وَتُمْسِي، السَّلامُ عَلَيْكَ فِي اللَّيلِ إذا يَغْشَى وَالنَّهارِ إذا تَجَلَّى، السَّلامُ عَلَيكَ أيُّها الإمامُ المَأمُونُ، السَّلامُ عَليكَ أيُّها المُقَدَّمُ المَأْمُولُ، السَّلامُ عَلَيكَ بِجَوَامِعِ السَّلامِ، أُشْهِدُكَ يا مَوْلايَ أنِّي أَشْهَدُ أنْ لا إله إلّا اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، وأنَّ مُحمَّداً عبدُهُ ورسُولهُ، لا حَبِيبَ إلّا هُو وَأهلُهُ، وأُشْهِدُكَ يا مَوْلايَ أنَّ عليّاً أميرَ المُؤمِنِينَ حُجَّتُهُ، وَالحَسَنَ حُجَّتُهُ، وَالحُسَيْنَ حُجَّتُهُ، وَعَلِيَّ بنَ الحُسَيْنِ حُجَّتُهُ، وَمُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ، وَجَعْفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ، وَمُوسَى بنَ جَعْفَرٍ حُجَّتُهُ، وَعَلِيَّ بنَ مُوسَى حُجَّتُهُ، وَمُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ، وَعَلِيَّ بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ، وَالحَسَنَ بنَ عليٍّ حُجَّتُهُ، وَأَشْهَدُ أنَّكَ حُجَّةُ اللهِ، أنْتُمُ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَأنَّ رَجْعَتَكُمْ حَقٌّ لا رَيْبَ فيها يَوْمَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إيْمانُها لَمْ تكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ، أَوْ كَسَبَتْ فِي إيْمانِهَا خَيْراً، وَأنَّ المَوْتَ حَقٌّ وَأنَّ نَاكِراً وَنَكِيراً حَقٌّ وَأَشْهَدُ أنَّ النَّشْرَ حَقٌّ وَالبَعْثَ حَقٌّ وَأَنَّ الصِّرَاطَ حَقٌّ وَالمِرْصَادَ حَقٌّ وَالمِيزَانَ حَقٌّ وَالْحَشْرَ حَقٌّ وَالحِسَابَ حَقٌّ وَالجَنَّةَ وَالنّارَ حَقٌّ وَالوَعْدَ وَالوَعِيدَ بِهِما حَقٌّ، يا مَوْلَاي شَقِيَ مَنْ خالَفَكُمْ وَسَعِدَ مَنْ أَطَاعَكُمْ، فَاشْهَدْ عَلى مَا أشْهَدْتُكَ عَلَيْهِ، وَأَنَا وَلِيٌّ لكَ برِيءٌ مِنْ عَدُوِّكَ، فَالحَقُّ ما رَضِيتُمُوهُ وَالباطِلُ مَا أسْخَطْتُمُوهُ، وَالمَعْرُوفُ مَا أَمَرْتُمْ بهِ وَالمُنْكَرُ مَا نَهَيْتُمْ عَنْهُ، فَنَفْسِي مُؤْمِنَةٌ بِالله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لهُ وَبِرسولهِ وَبأمير المُؤْمِنِينَ، وَبِكُمْ يَا مَوْلايَ أَوَّلِكُمْ وَآخِرِكُمْ، وَنُصْرَتي مُعَدَّةٌ لكُمْ وَمَوَدَّتِي خَالِصَةٌ لَكُمْ، آمِينَ آمِينَ رب العالمين💕🙏🏻 ..
*📕🤚🏻زيارة أبا الفضل العباس عليه السلام❤*
سَلامُ اللهِ وَسَلامُ مَلائِكَتِهِ الْمُقَرَّبينَ وَاَنْبِيائِهِ الْمُرْسَلينَ وَعِبادِهِ الصّالِحينَ وَجَميعِ الشُّهَداءِ وَالصِّدّيقينَ، وَالزَّاكِياتُ الطَّيِّباتُ فيـما تَغْتَدي وَتَرُوحُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ،اَشْهَدُ لَكَ بِالتَّسْليمِ وَالتَّصْديقِ وَالْوَفاءِ وَالنَّصيحَةِ لِخَلَفِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ الْمُرْسَلِ،وَالسِّبْطِ الْمُنْتَجَبِ،وَالدَّليلِ الْعالِمِ،وَالْوَصِيِّ الْمُبَلِّغِ،وَالْمَظْلُومِ الْمُهْتَضَمِ،فَجَزاكَ اللهُ عَنْ رَسُولِهِ وَعَنْ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ وَعَنِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَفْضَلَ الْجَزاءِ بِما صَبَرْتَ وَاحْتَسَبْتَ وَاَعَنْتَ فَنِعْمَ عُقْبَى الدّارِ، لَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ وَلَعَنَ اللهُ مَنْ جَهِلَ حَقَّكَ وَاسْتَخَفَّ بِحُرْمَتِكَ،وَلَعَنَ اللهُ مَنْ حالَ بَيْنَكَ وَبَيْنَ ماءِ الْفُراتِ،اَشْهَدُ اَنَّكَ قُتِلْتَ مَظْلُوماً،وَاَنَّ اللهَ مُنْجِزٌ لَكُمْ ما وَعَدَكُمْ،جِئْتُكَ يَا بْنَ اَميرِاْلُمْؤْمِنينَ وَافِداً اِلَيْكُمْ، وَقَلْبي مُسَلِّمٌ لَكُمْ وَتابِعٌ،وَاَنَا لَكُمْ تابِـعٌ وَنُصْرَتي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتّى يَحْكُمَ اللهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمينَ،فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ اِنّي بِكُمْ وَبِإيابِكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنينَ،وَبِمَنْ خالَفَكُمْ وَقَتَلَكُمْ مِنَ الْكافَرينَ،قَتَلَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ بِالاْيْدي وَ الاْلْسُنِ.اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْعَبْدُ الصّالِحُ الْمُطيعُ للهِ وَلِرَسُولِهِ وَلاَِميرِالْمُؤْمِنينَ وَالْحَسَنِ والْحُسَيْنِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِمْ وَسَلَّمَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ وَمَغْفِرَتُهُ وَرِضْوانُهُ وَعَلى رُوحِكَ وَبَدَنِكَ،اَشْهَدُ و اُشْهِدُ اللهَ اَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى ما مَضى بِهِ الْبَدْرِيُّونَ وَالُْمجاهِدُونَ فِي سَبيلِ اللهِ الْمُناصِحُونَ لَهُ فِي جِهادِ اَعْدائِهِ الْمُبالِغُونَ فِي نُصْرَةِ اَوْلِيائِهِ الذّابُّونَ عَنْ اَحِبّائِهِ فَجَزاكَ اللهُ اَفْضَلَ الْجَزاءِ،وَاَكْثَرَ الْجَزاءِ، وَاَوْفَرَ الْجَزاءِ، وَاَوْفى جَزاءِ اَحَد مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَاسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَاَطاعَ وُلاةَ اَمْرِهِ،اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصيحَةِ، وَاَعْطَيْتَ غايَةَ اْلَْمجْهُودِ،فَبَعَثَكَ اللهُ فِي الشُّهَداءِ،وَجَعَلَ رُوحَكَ مَعَ اَرْواحِ السُّعَداءِ،وَاَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ اَفْسَحَها مَنْزِلاً وَاَفْضَلَها غُرَفاً،وَرَفَعَ ذِكْرَكَ فِي عِلِّيّينَ، وَحَشَرَكَ مَعَ النَّبِيّينَ وَالصِّدّيقينَ وَالشُّهَداءِ وَالصّالِحينَ وَحَسُنَ اُولئِكَ رَفيقاً، اَشْهَدُ اَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَلَمْ تَنْكُلْ، وَاَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى بَصيرَة مِنْ اَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصّالِحينَ،وَمُتَّبِعاً لِلنَّبِيّينَ، فَجَمَعَ اللهُ بَيْنَنا وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ رَسُولِهِ وَاَوْلِيائِهِ فِي مَنازِلِ الُْمخْبِتينَ،فَاِنَّهُ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ. اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَلا تَدَعْ لي فِي هذَا الْمَكانِ الْمُكَرَّمِ وَالْمَشْهَدِ الْمُعَظَّمِ ذَنْباً اِلاّ غَفَرْتَهُ، وَلا هَمّاً اِلاّ فَرَّجَتَهُ، وَلا مَرَضاً اِلاّ شَفَيْتَهُ،وَلا عَيْباً اِلاّ سَتَرْتَهُ،وَلا رِزْقاً اِلاّ بَسَطْتَهُ،وَلا خَوْفاً الاّ آمَنْتَهُ،وَلا شَمْلاً اِلاّ جَمَعْتَهُ،وَلا غائِباً اِلاّ حَفَظْتَهُ وَاَدْنَيْتَهُ،وَلا حاجَةً مِنْ حَوائِجِ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ لَكَ فيها رِضىً وَلِيَ فيها صَلاحٌ اِلاّ قَضَيْتَها يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ،اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ،اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ اِسْلاماً وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللهِ،وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الاِْسْلامِ، اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للهِ وَلِرَسُولِهِ وَلاَِخيكَ فَنِعْمَ الاَْخُ الْمُواسي،فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً ظَلَمَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْكَ الَْمحارِمَ، وَانْتَهَكَتْ حُرْمَةَ الاِْسْلامِ، فَنِعْمَ الصّابِرُ الُْمجاهِدُ الُْمحامِي النّاصِرُ وَالاَْخُ الدّافِعُ عَنْ اَخيهِ،الُْمجيبُ اِلى طاعَةِ رَبِّهِ،الرّاغِبُ فيـما زَهِدَ فيهِ غَيْرُهُ مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ وَالثَّناءِ الْجَميلِ، وَاَلْحَقَكَ اللهُ بِدَرَجَةِ آبائِكَ فِي جَنّاتِ النَّعيمِ، اَللّـهُمَّ اِنّي تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيائِكَ رَغْبَةً فِي ثَوابِكَ وَرَجاءً لِمَغْفِرَتِكَ وَجَزيلِ اِحْسانِكَ،فَاَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرينَ،
سَلامُ اللهِ وَسَلامُ مَلائِكَتِهِ الْمُقَرَّبينَ وَاَنْبِيائِهِ الْمُرْسَلينَ وَعِبادِهِ الصّالِحينَ وَجَميعِ الشُّهَداءِ وَالصِّدّيقينَ، وَالزَّاكِياتُ الطَّيِّباتُ فيـما تَغْتَدي وَتَرُوحُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ،اَشْهَدُ لَكَ بِالتَّسْليمِ وَالتَّصْديقِ وَالْوَفاءِ وَالنَّصيحَةِ لِخَلَفِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ الْمُرْسَلِ،وَالسِّبْطِ الْمُنْتَجَبِ،وَالدَّليلِ الْعالِمِ،وَالْوَصِيِّ الْمُبَلِّغِ،وَالْمَظْلُومِ الْمُهْتَضَمِ،فَجَزاكَ اللهُ عَنْ رَسُولِهِ وَعَنْ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ وَعَنِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَفْضَلَ الْجَزاءِ بِما صَبَرْتَ وَاحْتَسَبْتَ وَاَعَنْتَ فَنِعْمَ عُقْبَى الدّارِ، لَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ وَلَعَنَ اللهُ مَنْ جَهِلَ حَقَّكَ وَاسْتَخَفَّ بِحُرْمَتِكَ،وَلَعَنَ اللهُ مَنْ حالَ بَيْنَكَ وَبَيْنَ ماءِ الْفُراتِ،اَشْهَدُ اَنَّكَ قُتِلْتَ مَظْلُوماً،وَاَنَّ اللهَ مُنْجِزٌ لَكُمْ ما وَعَدَكُمْ،جِئْتُكَ يَا بْنَ اَميرِاْلُمْؤْمِنينَ وَافِداً اِلَيْكُمْ، وَقَلْبي مُسَلِّمٌ لَكُمْ وَتابِعٌ،وَاَنَا لَكُمْ تابِـعٌ وَنُصْرَتي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتّى يَحْكُمَ اللهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمينَ،فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ اِنّي بِكُمْ وَبِإيابِكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنينَ،وَبِمَنْ خالَفَكُمْ وَقَتَلَكُمْ مِنَ الْكافَرينَ،قَتَلَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ بِالاْيْدي وَ الاْلْسُنِ.اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْعَبْدُ الصّالِحُ الْمُطيعُ للهِ وَلِرَسُولِهِ وَلاَِميرِالْمُؤْمِنينَ وَالْحَسَنِ والْحُسَيْنِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِمْ وَسَلَّمَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ وَمَغْفِرَتُهُ وَرِضْوانُهُ وَعَلى رُوحِكَ وَبَدَنِكَ،اَشْهَدُ و اُشْهِدُ اللهَ اَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى ما مَضى بِهِ الْبَدْرِيُّونَ وَالُْمجاهِدُونَ فِي سَبيلِ اللهِ الْمُناصِحُونَ لَهُ فِي جِهادِ اَعْدائِهِ الْمُبالِغُونَ فِي نُصْرَةِ اَوْلِيائِهِ الذّابُّونَ عَنْ اَحِبّائِهِ فَجَزاكَ اللهُ اَفْضَلَ الْجَزاءِ،وَاَكْثَرَ الْجَزاءِ، وَاَوْفَرَ الْجَزاءِ، وَاَوْفى جَزاءِ اَحَد مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَاسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَاَطاعَ وُلاةَ اَمْرِهِ،اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصيحَةِ، وَاَعْطَيْتَ غايَةَ اْلَْمجْهُودِ،فَبَعَثَكَ اللهُ فِي الشُّهَداءِ،وَجَعَلَ رُوحَكَ مَعَ اَرْواحِ السُّعَداءِ،وَاَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ اَفْسَحَها مَنْزِلاً وَاَفْضَلَها غُرَفاً،وَرَفَعَ ذِكْرَكَ فِي عِلِّيّينَ، وَحَشَرَكَ مَعَ النَّبِيّينَ وَالصِّدّيقينَ وَالشُّهَداءِ وَالصّالِحينَ وَحَسُنَ اُولئِكَ رَفيقاً، اَشْهَدُ اَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَلَمْ تَنْكُلْ، وَاَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى بَصيرَة مِنْ اَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصّالِحينَ،وَمُتَّبِعاً لِلنَّبِيّينَ، فَجَمَعَ اللهُ بَيْنَنا وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ رَسُولِهِ وَاَوْلِيائِهِ فِي مَنازِلِ الُْمخْبِتينَ،فَاِنَّهُ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ. اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَلا تَدَعْ لي فِي هذَا الْمَكانِ الْمُكَرَّمِ وَالْمَشْهَدِ الْمُعَظَّمِ ذَنْباً اِلاّ غَفَرْتَهُ، وَلا هَمّاً اِلاّ فَرَّجَتَهُ، وَلا مَرَضاً اِلاّ شَفَيْتَهُ،وَلا عَيْباً اِلاّ سَتَرْتَهُ،وَلا رِزْقاً اِلاّ بَسَطْتَهُ،وَلا خَوْفاً الاّ آمَنْتَهُ،وَلا شَمْلاً اِلاّ جَمَعْتَهُ،وَلا غائِباً اِلاّ حَفَظْتَهُ وَاَدْنَيْتَهُ،وَلا حاجَةً مِنْ حَوائِجِ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ لَكَ فيها رِضىً وَلِيَ فيها صَلاحٌ اِلاّ قَضَيْتَها يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ،اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ،اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ اِسْلاماً وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللهِ،وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الاِْسْلامِ، اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للهِ وَلِرَسُولِهِ وَلاَِخيكَ فَنِعْمَ الاَْخُ الْمُواسي،فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً ظَلَمَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْكَ الَْمحارِمَ، وَانْتَهَكَتْ حُرْمَةَ الاِْسْلامِ، فَنِعْمَ الصّابِرُ الُْمجاهِدُ الُْمحامِي النّاصِرُ وَالاَْخُ الدّافِعُ عَنْ اَخيهِ،الُْمجيبُ اِلى طاعَةِ رَبِّهِ،الرّاغِبُ فيـما زَهِدَ فيهِ غَيْرُهُ مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ وَالثَّناءِ الْجَميلِ، وَاَلْحَقَكَ اللهُ بِدَرَجَةِ آبائِكَ فِي جَنّاتِ النَّعيمِ، اَللّـهُمَّ اِنّي تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيائِكَ رَغْبَةً فِي ثَوابِكَ وَرَجاءً لِمَغْفِرَتِكَ وَجَزيلِ اِحْسانِكَ،فَاَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرينَ،
تنبيه لأهل المواكب والحسينيات ✔️
▪️مجلس القضاء يحذر أصحاب المواكب والحسينيات من السماح لأي شخص مجهول الهوية بالوصول إلى مناطق إعداد الطعام والمشروبات مع تشديد الرقابة على جميع المستلزمات الغذائية.
الطعام اللي تعدوه للزوار أمانة بيدكم
فلاتجعلون الغرباء يقتربون من الطعام
فالحذر يسبق القدر
فما ادراكم ماهي نوايا الغرباء، لذا الأمانة مسؤول عنها وحريص عليها فقط أصحابها.
▪️مجلس القضاء يحذر أصحاب المواكب والحسينيات من السماح لأي شخص مجهول الهوية بالوصول إلى مناطق إعداد الطعام والمشروبات مع تشديد الرقابة على جميع المستلزمات الغذائية.
الطعام اللي تعدوه للزوار أمانة بيدكم
فلاتجعلون الغرباء يقتربون من الطعام
فالحذر يسبق القدر
فما ادراكم ماهي نوايا الغرباء، لذا الأمانة مسؤول عنها وحريص عليها فقط أصحابها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حُـسَيـטּ للـ خَايـف أمَـاטּ 😔🦋..
اَللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَّذُرِّيَّتِهِ وَأَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ وَلا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
🍎 *د؏ــــــــــــاء ليلـــــــــــه الاثنين* 🍎
سُبْحَانَكَ رَبَّنَا فَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ اللَّهُ الْقَائِمُ الدَّائِمُ الْبَاقِي بَعْدَ فَنَاءِ كُلِّ شَيْءٍ الْحَيُّ الَّذِي لَا يَمُوتُ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ قَاصِمُ الْجَبَّارِينَ وَ مُبِيدُ الْمُتَكَبِّرِينَ وَ إِلَهُ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ ابْتَدَعْتَ الْخَلْقَ بِقُدْرَتِكَ وَ دَبَّرْتَ أُمُورَهُمْ بِعِلْمِكَ وَ حِكْمَتِكَ لَمْ يَكُنْ لَكَ ظَهِيرٌ وَ لَا مُشِيرٌ وَ لَا مُعِينٌ لَكَ عَلَى حُكْمِكَ وَ لَا شَرِيكٌ تَبَارَكَتْ أَسْمَاؤُكَ وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ سُبْحَانَكَ وَ بِحَمْدِكَ لَا إِلَهَ غَيْرُكَ وَاحِداً أَحَداً لَمْ يَتَّخِذْ صٰاحِبَةً وَ لٰا وَلَداً اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ كَمَا سَبَقَتْ إِلَيْنَا بِهِ رَحْمَتُكَ وَ أَنْقَذَنَا بِهِ هُدَاكَ وَ آتَيْتَنَا بِهِ كِتَابَكَ وَ دَلَلْتَنَا بِهِ عَلَى طَاعَتِكَ اللَّهُمَّ فَامْنَحْهُ قُرْبَ الْمَجْلِسِ مِنْكَ يَوْمَ السَّاعَةِ وَ أَكْرِمْهُ بِقَبُولِ الشَّفَاعَةِ اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْ لَنَا مِنْ شَفَاعَتِهِ نَصِيباً نَرِدُ بِهِ مَعَ الْفَائِزِينَ حِيَاضَهُ وَ نَنْزِلُ بِهِ مَعَ الْآمِنِينَ خِيَامَهُ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ الْأَئِمَّةِ الرَّاشِدِينَ وَ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَ مِنْ خَلْفِي وَ عَنْ يَمِينِي وَ عَنْ شِمَالِي وَ مِنْ فَوْقِي وَ مِنْ تَحْتِي وَ احْفَظْنِي مِنَ السَّيِّئَاتِ وَ وَفِّقْنِي لِاكْتِسَابِ الْحَسَنَاتِ اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِيَ الْعَسِيرَ وَ مُنَّ عَلَيَّ بِحُسْنِ الْعَافِيَةِ فِي جَمِيعِ الْأُمُورِ وَ اعْزِمْ لِي عَلَى رُشْدِي وَ أَعِنِّي عَلَى نَفْسِي بِبِرٍّ وَ تَقْوَى وَ عَمَلٍ رَاجِحٍ وَ هُدًى اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَ مَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَ مَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ وَ تَضْيِيعِ الْأَمَانَةِ وَ أَكْلِ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَ نُصْرَةِ الْمِحَالِ الزَّائِلِ أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ مَا لَمْ تَنْزِلْ بِهِ سُلْطَاناً وَ أَنْ أَدَّعِيَ فِي دِينِكَ ضَلَالًا وَ بُهْتَاناً أَعُوذُ بِكَ مِنْ مَضَلَّاتِ الْفِتَنِ مٰا ظَهَرَ مِنْهٰا وَ مٰا بَطَنَ اللَّهُمَّ اهْدِنِي سَبِيلَ السَّلَامَةِ وَ اكْسُنِي حُلَلَ الْإِنْعَامِ وَ اسْتُرْنِي بِسِتْرِ الصَّالِحِينَ وَ زَيِّنِّي بِزِينَةِ الْمُؤْمِنِينَ وَ ثَقِّلْ عَمَلِي فِي الْمِيزَانِ وَ لَقِّنِّي مِنْكَ الرَّوْحَ وَ الرَّيْحَانَ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ.
*♦️وبهــــــــــم تقضـــــــــــــى الحوائــــــــــج ♦️*
سُبْحَانَكَ رَبَّنَا فَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ اللَّهُ الْقَائِمُ الدَّائِمُ الْبَاقِي بَعْدَ فَنَاءِ كُلِّ شَيْءٍ الْحَيُّ الَّذِي لَا يَمُوتُ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ قَاصِمُ الْجَبَّارِينَ وَ مُبِيدُ الْمُتَكَبِّرِينَ وَ إِلَهُ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ ابْتَدَعْتَ الْخَلْقَ بِقُدْرَتِكَ وَ دَبَّرْتَ أُمُورَهُمْ بِعِلْمِكَ وَ حِكْمَتِكَ لَمْ يَكُنْ لَكَ ظَهِيرٌ وَ لَا مُشِيرٌ وَ لَا مُعِينٌ لَكَ عَلَى حُكْمِكَ وَ لَا شَرِيكٌ تَبَارَكَتْ أَسْمَاؤُكَ وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ سُبْحَانَكَ وَ بِحَمْدِكَ لَا إِلَهَ غَيْرُكَ وَاحِداً أَحَداً لَمْ يَتَّخِذْ صٰاحِبَةً وَ لٰا وَلَداً اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ كَمَا سَبَقَتْ إِلَيْنَا بِهِ رَحْمَتُكَ وَ أَنْقَذَنَا بِهِ هُدَاكَ وَ آتَيْتَنَا بِهِ كِتَابَكَ وَ دَلَلْتَنَا بِهِ عَلَى طَاعَتِكَ اللَّهُمَّ فَامْنَحْهُ قُرْبَ الْمَجْلِسِ مِنْكَ يَوْمَ السَّاعَةِ وَ أَكْرِمْهُ بِقَبُولِ الشَّفَاعَةِ اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْ لَنَا مِنْ شَفَاعَتِهِ نَصِيباً نَرِدُ بِهِ مَعَ الْفَائِزِينَ حِيَاضَهُ وَ نَنْزِلُ بِهِ مَعَ الْآمِنِينَ خِيَامَهُ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ الْأَئِمَّةِ الرَّاشِدِينَ وَ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَ مِنْ خَلْفِي وَ عَنْ يَمِينِي وَ عَنْ شِمَالِي وَ مِنْ فَوْقِي وَ مِنْ تَحْتِي وَ احْفَظْنِي مِنَ السَّيِّئَاتِ وَ وَفِّقْنِي لِاكْتِسَابِ الْحَسَنَاتِ اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِيَ الْعَسِيرَ وَ مُنَّ عَلَيَّ بِحُسْنِ الْعَافِيَةِ فِي جَمِيعِ الْأُمُورِ وَ اعْزِمْ لِي عَلَى رُشْدِي وَ أَعِنِّي عَلَى نَفْسِي بِبِرٍّ وَ تَقْوَى وَ عَمَلٍ رَاجِحٍ وَ هُدًى اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَ مَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَ مَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ وَ تَضْيِيعِ الْأَمَانَةِ وَ أَكْلِ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَ نُصْرَةِ الْمِحَالِ الزَّائِلِ أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ مَا لَمْ تَنْزِلْ بِهِ سُلْطَاناً وَ أَنْ أَدَّعِيَ فِي دِينِكَ ضَلَالًا وَ بُهْتَاناً أَعُوذُ بِكَ مِنْ مَضَلَّاتِ الْفِتَنِ مٰا ظَهَرَ مِنْهٰا وَ مٰا بَطَنَ اللَّهُمَّ اهْدِنِي سَبِيلَ السَّلَامَةِ وَ اكْسُنِي حُلَلَ الْإِنْعَامِ وَ اسْتُرْنِي بِسِتْرِ الصَّالِحِينَ وَ زَيِّنِّي بِزِينَةِ الْمُؤْمِنِينَ وَ ثَقِّلْ عَمَلِي فِي الْمِيزَانِ وَ لَقِّنِّي مِنْكَ الرَّوْحَ وَ الرَّيْحَانَ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ.
*♦️وبهــــــــــم تقضـــــــــــــى الحوائــــــــــج ♦️*
يحلوييَن جبت لكم أفضل قنَـاة عندي واتابعها كل يوم انصحكم فيهاا👇🖤✔️.
https://www.tgoop.com/l3lyantmy/7520
https://www.tgoop.com/l3lyantmy/7520
ادخلو شوفوها بتعجبكم 😞🔥.
https://www.tgoop.com/l3lyantmy/7520
https://www.tgoop.com/l3lyantmy/7520
ادخلو شوفوها بتعجبكم 😞🔥.