Telegram Web
لم أعد مُناسب للمُعاشره الطويلة والوعود الكثيرة لم أعد استطيع تحمل اهتمام ولا حُب ولم أعد اريد أن اكون الاول بقلب شخص او المُفضل لديه أريد فقط أن احافظ على سلامي الداخلي أُريد الهدوء .
"شيء في الغربة يطويك عن كل شيء، بمن فيهم أهلك.. وِحدة عجيبة، في البدء تُجبر عليها ثم تجد أنك لاحقًا ألفت تحسس جدرانها وعينك اعتادت على ظلامها وقلبك جفّت بئر عواطفه. كأنك ما عرفت حياة غير هذه، ولا أجد مسمى لهذا الحال غير أنه رحمة من الله حماني بها من وجع البعد. تخدير إلهي."
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏" يمرّ الليل بثياب القلق و أتململ المجلاس
‏و أدوّر في مدى صمتي يدينٍ تاخذ ايديني.

اي والله.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
انا اعاني من الشايب الداخلي، نقاد ولا يعجبه العجب وينظر لكل الأمور بجدية ولا هو تارك لي مساحة حرة اراهق فيها وانبسط

مثل قول الشاعر :
شايب في جمجمة راسي رزين
ما يداني ورع في جوفي شقي .
‏عمر الأسباب ما منعت أحد مهما كانت ثقيله ومؤسفِه ومزعجه الموضوع كله واقف على صدق الرغبه وعلى مكانتك .
‏خذيت من مـر .. الزمن ما كفاني
‏وعطيت غيري كثر ماكنت محتاج
‏ٰ
‏بغيت : لي حاجه و حظي عصاني
‏من عقبها صديت منعاً ( للإحراج .
‏تضيع المحبة بين الأحباب بالهجران
‏مثل ما يضيع اجر المعاريف بالمنّه.
لا تسألني عن حالي فأنا دائمًا بخير مهما إختلف الشعور ومهما كانت الظروف ستجد ذات الإجابة نفسها أعرف كيف أتجاوز كل شيء وحدي دون حاجة إلى كتفٍ لأتكئ عليه أو شخص أنثر عليه ما بداخلي لشفقه الحاجه إلى الناس ضعف وأنا أكره أن أكون ضعيفًا في نظر أحد حتى لثوان .
أكره لما يكون فيه شعور داخلي ، شعور الكركبه ، شعور التشتت من حِين لحيّن ، شعور الي أبي أستفرد نفسي على الكل ، شعور التناقض الداخلي ، شعور الي احس ان لازم أبعد عن الكل بدون استثناء .
أعتقد أني أصبحت أتقبّل كل أمر قد يحدث، ولم أعد أُذهل من أي فعل قد أراه، أو أي حديث قد أسمعه مهما كانت بشاعته، يبدو أني وصلت لأقصى مراحل اللامبالاة، أكثر ما شعرت به في الآونة الأخيرة هو أن لا شيء في مكانه الصحيح .
2025/05/29 21:42:26
Back to Top
HTML Embed Code: