لقد كنت شديد الكبرياء دائمًا، فإما أن أنال كل شيء وإما لا أنال شيئًا.
هنالك صوت عميق بداخلي يخبرني دائماً بأنني سأصل إلى ما أريده يوماً لا أعلم كيف ولكني اؤمن وذلك الإيمان ينيرني رغم عن كل شي "
الأشياء دوماً مهدده بالغياب , وأنني ذات يوم كنت
هنا في هذا المكان , حيث لن أكون أبدًا مرة أخرى.
هنا في هذا المكان , حيث لن أكون أبدًا مرة أخرى.
"أَشعر أَنَ شيئًا تحطمَ في أَعماقي غيرَ
الأضلاع، شيءٌ أهمُ مِن العِظام لا يُمكن
ترميمهُ على الإطلاق."
الأضلاع، شيءٌ أهمُ مِن العِظام لا يُمكن
ترميمهُ على الإطلاق."
الفكر الذي يأمر الناس بالصبر على الظلم دون رفضه، والقناعة بالفقر دون مكافحته، والرضى بالواقع دون محاولة تطويره، هو أفيون الشعوب.
"لا يمتلك شيئًا سوى التجوال؛ ودروبه
القديمة، وأمتعته الخفيفة. لا يحتفظ
بشيء سوى بالعناوين الغامضة لفنادق
العابرين، وإقامات المطر. لا يعاني من
أي مصير آخر؛ سوى جرّ السفن النهرية،
تحويل الجزر العشوائية؛ لصداقات لا انتماء
لأصحابها، وحبيبات داخل المدن الغريبة."
القديمة، وأمتعته الخفيفة. لا يحتفظ
بشيء سوى بالعناوين الغامضة لفنادق
العابرين، وإقامات المطر. لا يعاني من
أي مصير آخر؛ سوى جرّ السفن النهرية،
تحويل الجزر العشوائية؛ لصداقات لا انتماء
لأصحابها، وحبيبات داخل المدن الغريبة."
أركضُ كالمطارد من شيءٍ ما. في أحد
الأيام سأتوقف، وأقول له: "لا بدّ أننا
متعبان إما أن تمسكني، أو نسير معًا."
- علي عكور.
الأيام سأتوقف، وأقول له: "لا بدّ أننا
متعبان إما أن تمسكني، أو نسير معًا."
- علي عكور.
أسرع نحو لا موعد، أمضي فقط لأقطع
الدرب، أمضي وراء أفكاري الباطلة.
الدرب، أمضي وراء أفكاري الباطلة.
لقد مرّ على فراقنا مدة لا أعلمها، ليست لدي تلك الجرأة لعد هذه الأوقات الصعبة، التقينا بطريقة تقليدية و افترقنا بأسلوب غريب. تكلمنا بين الحين و الآخر ، حاولت التعايش مع ذلك كوني مجرد صديق و لم استطع. أيامٌ نتكلم ببرود و أخرى بحميمية ، أيامٌ بعدائية و أخرى كأصدقاء. هـٰذا أقل ما يقال عنه "مؤلم".
تخيل... افترقنا قبل أن نلتقي، ألا ترى أن هذه النهاية أشد النهايات ألما؟
لا تجعلوا القلب عليكم سيداً
وإلا إن رجف لأحدهم
لن تستطيعوا أن تتصرفوا جيداً ..
وإلا إن رجف لأحدهم
لن تستطيعوا أن تتصرفوا جيداً ..
• هدوء مظهري الخارجي وصمتي لا يعني عدم إهتمامي.. أعاني من ضجيج داخلي وأهتم وكل شيء يُقلقني.. ولكن مظهري لا يُبين كل هذا.
هُنا جمعت شتات روحي، وجمعت الأنا بكل انكساراتها، فلا تسأل جريحًا " لماذا كتب ".
أخافُ عليكِ أن تَقَعي بحُبّي
وأن تُستدرَجي بإسمِ الصداقةْ
أنا يا أنعمَ الورداتِ شَـوكٌ
وصحرا لا تُطاقُ .. وأنتِ باقةْ
فعُدّي قبلَ أن تَهوَي لألفٍ
فدربُ الحبِّ أولـهُ صَداقةْ
وأوسطهُ جنونٌ في جنونٍ
وآخرهُ كـ مُجمَلهِ .. حماقةْ !
فغضّي الطرفَ إنّ هوايَ مُرٌّ
وما نَجَحَت معي يومًا علاقةْ
وأنتِ صغيرةٌ وهواكِ غَضٌّ
وما لكِ بي ولا بالحبِّ طاقةْ
سأرحلُ قبلَ أن تقعي بحبّي
فهذا القلبُ لا يقوى إحتراقهْ !
وأن تُستدرَجي بإسمِ الصداقةْ
أنا يا أنعمَ الورداتِ شَـوكٌ
وصحرا لا تُطاقُ .. وأنتِ باقةْ
فعُدّي قبلَ أن تَهوَي لألفٍ
فدربُ الحبِّ أولـهُ صَداقةْ
وأوسطهُ جنونٌ في جنونٍ
وآخرهُ كـ مُجمَلهِ .. حماقةْ !
فغضّي الطرفَ إنّ هوايَ مُرٌّ
وما نَجَحَت معي يومًا علاقةْ
وأنتِ صغيرةٌ وهواكِ غَضٌّ
وما لكِ بي ولا بالحبِّ طاقةْ
سأرحلُ قبلَ أن تقعي بحبّي
فهذا القلبُ لا يقوى إحتراقهْ !