‏لا زلت تعني لي الكثير، لكنَّك لم تعد تستحق المحاربة

‏الوراء بعيد جداً، الأمام بعيد جداً.. لا عودة لا وصول

‏أرجو أن تأخذني الأيام إلى صدركِ بدلاً من رسائلك.

‏مهما ركضت مُخالفاً المسار كنت ألقاك أمامي .

اتأمل محادثتك كمن يُمسك قلبه بين يديه ولا يعرف ماذا عليه أن يفعل به.

‏أنا أسف إن بدوت وكأني لا أحبك مطلقاً رغم إمتلائي بِك.

الكل ينظر إلى وجهك وهذا أمر طبيعي أنت جميلة والكل يخبرك بهذا أما أنا، فلا أنظر إلى وجهك أنا.. أدخل فيه.

”كانَ غيورًا، قلقًا، ورقيقًا وقد أحبّني؛ كأنني شمسُ الربّ”
- آنا آخماتوفا.

”هكذا إذًا، أنتَ واقعٌ في حبّي؟ قُلها دونَ تردد، إنها بسيطةٌ إلى أبعد حد”
- ماري دوبليسيس.

كانت تبادله بنظراتٍ تجعله ينسى حصيلته اللغوية.

لقد ثبتت في القلبِ منك محبّةٌ
‏كما ثبتت في الراحتينِ الأصابعُ.

‏قدّم لي معونة لن أنساها، أدار ظهره قبل أن أندم على معرفته.

أعتذر عن الأشياء التي لم ارتكبها بالخطأ، في الوقت الذي كان يجب أن أفعل ذلك.

-هل تعرف الألم، و القوة، التي تحتاجها حتى تصل إلى مرحلة لايمكن معها لشيء أن يشعرك بخيبة الأمل.

ان ضاق صدرك للحياة فانني
اهديت صدري لروحك موطنا

ما كلُ ماضٍ لا نودُّ رجوعهُ
‏لكنما، لا يُستعادُ فواتُ
أو كلُ أطلالٍ، يهونُ بناؤُها
‏لكنما، لا يستقيمُ رُفاتُ
أو كلُ نفسٍ نستطيعُ فراقها
‏ففراقُ من سكنَ الفؤادَ، مماتُ
فإذا صمتنا، والحبيبُ مهاجرٌ
‏بعضُ الشعورِ تخونهُ الكلماتُ
فالصمتُ لا يعني الرضا، لكننا
‏موتى، فهل يتحدثُ الأمواتُ؟
- معاذ الجهني.

عيناك اقتباس من وحي بغداد
‏عيناك مِحرابٌ للقُبل..

‏لم يكن أمر مهمًا إطمئن،
كنت أقولها بصوت طبيعي
جدًا بينما ينتابني شعور بالبكاء..

كان فارق العمر بيننا
موسيقى وأُغنيات..

يقولون أمجنونُ الهوى أنت
وأقول هل الهوى للعقل يعودُ
ما الهوى سوى فطرةُ كل قلبٍ
وكل قلبٍ على العقل يسودُ..