Telegram Web
‏عيناه أشبه ببحرٍ هادئ لايستطيع المرء تخمين مدى عمقها.
‏ألف حرب بداخلي، و أتِيك بدون راء .
‏تعالي نقاوم هالسكوت بحوار مُوسيقي.
ما المانع لو خسرت النقاش وكسبت ضحكتها ؟
‏كأني كل التشرُد، وكأنك كل البيوت .
‏أنتِ الجار لقلبي والجوار وانتِ الدارُ والديار .
‏كأن الكون كوب قهوة وأغنية حُب وأنت .
‏لايأتي في مُخيلتي الآن
سوى عيناك وإبتسامتُك .
فأصبحت اكثر الخلق هدوء وأطولهم صمتاً حتى أصبحت ابخلهم حديثاً واكثرهم تجاهلاً
‏افكر احياناً كيف يمكن
ان يعود قلبي طفلا بلا صداع
بلا ذاكرة موحشة بلا موسيقى تلتهمه بلا اي شيء
كيف يمكنني ان اكون هادئ كالموتى بينما كل شيء حولي يحترق
‏كل الأعذار كاذبة يا صديقي من يريد سيستطيع.
‏كانت ملامحه عادية ،لا يبدو عليه شكل المأساة أو الخوف، من شدة كتمانه، أصبح داخله محترق.
‏كيف سأجد المفر منها إن كانت تجُرني إليها بنظرة ؟
‏أُحبك وأن كنت حقاً من أكبر أخطائي
”الحوار الذي قصر معك.. طال في محادثة أخرى”
حتى عندما تحزن، إنها تملك شكلًا يجعلك تشعر أن الحزن شيئًا رائعًا.
”أحبك.. كيف لي أن أنسى هزيمة مثل هذه”
- لا غفران لمن طغى وتمادى سوى الهجران.
‏لا أحد يَشعر بالأمان مع شخص يمُل حتى من نفسِه.
المسألة أكبر من كونها تراكمات نفسية ، إنها حرب تحدث في الداخل.
2025/07/08 12:52:16
Back to Top
HTML Embed Code: