Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
940 - Telegram Web
Telegram Web
إلى الكيزان الراكبين فوق سرج الجيش بلا سلام!
الثوار ديل إختلفوا حول الموقف من الحرب، موش على الموقف من الثورة اللي قلعتكم!
وجزء كبير من الثوار ديل إختار يعصر ليمون كتير ويشيل سلاح عشان يخلص من ولادتكم الطلعت من رحمكم دي!
ما تستفزوهم!
#الثورة_مستمرة ياهوانات
الجبان يهدد إذا شعر بالأمان!
الدولجية زايطين بتسجيل للعطا بيتكلم فيه عن حكمة (الغيادة) في استراتيجية الدفاع، والكلام ممكن يكون صحيح طبعا في حالة كان المدافع مهمتو الدفاع عن معسكراتو بس! مش الدفاع عن الأرض والشعب من قوات أنشأها هو زاتو ودخلها جوه المدن وعارف مدى إجرامها!
وتقصير الجيش في حماية الناس لاجدال عليه!
عشان حتى لو بلعنا مسألة إدخال قوات زي دي جوة المدن, فده مابيعفيهو كمؤسسة من واجب الحماية للمواطنين وممتلكاتهم،
ولو عجز عن حماية الناس مفروض يجليهم للأمان، ولو عجز عن الإجلاء بيثبت في مواقعو ويدي الناس فرصة يتخارجوا براهم!
الدولجية بالجد محتاجين يشرحوا لينا مهمة الجيش في نظرهم!
استشهاد المتطوع الصادق حيدر (حديدة) في قصف الجنجويد على مستشفى النو!
نسأل الله له الرحمة والمغفرة والقبول
مؤمن متطوع من بدت الحرب في مستشفى النو!
مؤمن ساكن في مستشفى النو!
مؤمن بيعرفوهو المرضى والمصابين البيدخلوا مستشفى النو!
مؤمن اعتقلتو استخبارات الجيش من مستشفى النو!
قال ليك مؤمن أعتقل عشان كان فاتح لايف والحاجة دي ممنوعة!
طيب سعاتللوا أركان حرب تيكتوك كجاب ده قاعد في اللايف أكتر من خديجة أمريكا! مافي زول سألو مالو؟
في زول عاقل بيصدق البرهان؟!
البرهان ممكن يتزلف للثوار الواقفين قنا أو القحاتة أو الدولجية بتاعين السيادة أو الكيزان أو إسـ.رائيل أو الجنجويد أو المشتركة فوق أو يعاديهم طالما الحاجة دي بتساعدو للبقاء لساعة واحدة إضافية في السلطة.
واللوم ماعلى البرهان، اللوم على البصدق البرهان ويساعده في أهدافو!
بالنسبة لينا البرهان قاتل وإنقلابي فاقد للشرعية من يوم 25 أكتوبر 2021!
وبس!
من أعمق ماقيل في وصف البرهان ماكتبه Mutaz Hassan:
برهان بونسك بي غرضك.
هناك حديث عن الرسول-صلي الله عليه وسلم- مامعناه ( انه لا يري يقينا أشبه بالشك من يقين الناس بالموت).
واظن الحديث ينطبق علي يقين كل التنظيمات السياسية في برهان(الا من رحمها ربي ووجدانها الوطني السليم) فهي تعلم يقينا بجبن وانتهازية البرهان ولكن جشع السلطة يعمي البصاير..برهان اصلا معروض للبيع وقابض عربون من الجميع.. فهو مطبع مع الصهاينة ومنبطح للسعودية وموقع في وثيقة قحت واعاد الفلول بعد الانقلاب. شرعية برهان هو ماخدها من قدرتو علي التلاعب بمصالح الانتهازيين.
الدولجية بتاعين (البرهان بيدافع عن الدولة وبيمثل سيادة الدولة وهو الدولة زاتا) مندهشين إنو البرهان بقا بيتكلم بإسم الدولة!
يداك أوكتا وفوك نفخ!
المشكلة نحن الشايفين برهان زول ساي مضطرين نشرب سواطتكم دي معاكم..
قاتل الله الغباء!
ياخوانا معقول صحفي وصحفي شغال في قناة الجزيرة، ماقادر يفرز المنشور هل هو طالع من صفحات الجزيرة ولا مضروب؟
سيب شغلة الصحفي الأساسية في البحث عن الحقيقة.. وسيب حسابات قناة الجزيرة الانت شغال فيها.. معقول ماقدرت تحدد فبركة المنشور من الخطوط والألوان المستخدمة في المنشور!
سقطة مهنية كبيرة من فوزي والله
المفارقة العجيبة في شكلة الدولجية والعمسيبات، إنو مافيهم زول قادر يرد على التاني إلا من منظور ليبرالي،
عمسيب بتاع الجنرال النهري شابكهم إنتو قاعدين تبرروا للجرائم البترتكب بإسم الدولة وغاضين الطرف عن صعود المشتركة فوق(كلامو صح بالمناسبة)، وهم شابكينو إنت عنصري والدول قاعدة تبنى على أساس المواطنة المتساوية(كلامهم صح بالمناسبة)
نحن شايفنهم الاتنين بتاعين نضال آمن ماقادرين يقولوا البغلة في الإبريق!
المشكلة ياسادة ياكرام في البرهان وشلة العساكر المعاه اللي كل مرة مستعدين يرفعوا مليشيا على حساب مليشيا ويساوموا السودانيين على حريتهم مقابل أمنهم!
وزي ماقال فرانكلين: (الذين يضحون بالحرية مقابل الأمن لايستحقون أيا منهما)
إتهامات العمالة بدون دليل دي ماعندها آخر!
السودان كدولة لاعندو بترول فنزويلا ولاموقع بنما ولامعادن الكونغو!
دولة الناس عايزاها تقيف على حيلها وتستقر عشان ماتعمل ليهم مشاكل!
الحاجة البيسميها أقرع (السند الخارجي) دي بتخاف من حاجتين (الهجرة غير الشرعية والإرهاب) وديل الاتنين بيجوا بي عدم الاستقرار!
الدول دي ذاتا عندها وصفتين للاستقرار:
إما ديكتاتور قوي يسيطر على الأوضاع بيد من حديد! والشرط ده مابنطبق على التلفان بأي حال.. والدول دي أدتو سنين عشان يعمل استقرار نسبي في البلد وغلبتو عديل والأوضاع تحت إدارتو قاعدة تتجه إلى الأسوأ!
النقطة دي أقرع (كدولجي ويساري قديم ماعندو مشكلة مع مبدأ الدولة الباطشة من أجل الغاية الأسمى) بيكون مفهوم! لكن كمان ماممكن برضو تكون شايف بيع القواعد لروسيا ودخول فاغنر بالطريقة السافرة دي حاجة ممكن يغض عنها الطرف عادي طالما بتعملها (الدولة).
بيبقى قدام الدول اللي بتمثل (السند الخارجي) الخيار التاني وهو بناء نظام حكم ديمقراطي فيهو مشاركة نسبية للسلطة والثروة ويضمن حد أدنى من الاستقرار!
للمسطحين.. كمبرادور: وكيل استعمار!
قوات الدعم السريع تهاجم المدنيين العزل، في قرى الكداريس والخلوات – ريفي القطينة، مما أسفر عن مقتل 200 شخص بينهم نساء وأطفال، وإصابة مئات آخرين. الهجمات تضمنت إعدامات ميدانية، خطف، إخفاء قسري ونهب، بالإضافة إلى إبادة الفارين برصاص حي.
محامو الطوارئ
في زول من الدولجية علق على تعديلات البرهان على الوثيقة الدستورية؟
الجماعة عملوا رايحين لمن لقوا الشغلة مابتتلايق في السياق الهلامي بتاع الحفاظ على الدولة!
البرهان باختصار قاعد يطلع ليهم لسانو وبيقول ليهم:
عشان أحافظ ليكم على الدولة لازم تكتبوها بإسمي!
دولجية رهاين!
في أحد أروع أفلام السينما المصرية، فيلم المخرج عاطف الطيب (دماء على الأسفلت)، يسأل البطل (نور الشريف) والده - (حسن حسني) الموقوف عن العمل ويمر بظروف سيئة وهو شايف أسرتو بتتفرتق قدام عينو - عن مصدر الأموال التي تحصل عليها إبنته من عملها في الدعـ.ـارة فيجيب الوالد بانكسار: (من السياحة! بيقولوا إن شغل السياحة بيجيب فلوس كتير).
مشهد عبقري يلخص موقف الشخص العايز ينخدع باختياره عشان ماعندو قدرة على مواجهة الحقيقة!
المشهد ده قفز إلى ذهني لمن لقيت الناس بتتناقش بجدية حول تعديل البرهان للوثيقة الدستورية، وإنو - (آل إييه) بطريقة جيراننا في شمال الوادي - حيعمل إنتخابات بعد نهاية الفترة الانتقالية.. والمفروض - آل إييه - الناس تستفيد من الفرصة وتحاول تستعد للانتخابات.
عموما نجحت الحرب في خفض سقف مطالب الناس من (عايزين حرية وسلام وعدالة) إلى (عايزين نرجع بيوتنا) وليتهم يرجعون.. في مقابل المطلب ده بقا عندهم إستعداد تام لتنصيب البرهان ملكا على أرض السودان لو ده بيديهم بصيص أمل ولو قليل بالعودة إلى بيوتهم!. مطالب الحرية والسلام والعدالة فعلا غير مطروحة حاليا.
قسم كبير من الناس ديل في 25 أكتوبر 2021 لمجرد إنو البرهان أدى نفسو صلاحية غير مستحقة في (تجميد بعض مواد الوثيقة) إتدفقوا في الشوارع في مواكب يومية ماوقفت إلا مع اندلاع الحرب!
الناس معذورين.. مايقارب السنتين من الحرب فترة طويلة جدا وأتت على مدخرات معظم الناس وخلتهم على الحديدة وبقا ماعندهم ترف رفض العظمة البيرميها ليهم البرهان.
البرهان اللي لسة مانجح حتى في (استعادة الدولة) التبرير الجديد للاستبداد الزايطين بيه الدولجية (على حساب منو؟ مامهم!).. وبرغم مهمتو الغير منتهية عايز يقبض التمن كاش!
المصيبة العظمى في الدولجية العندهم الشجاعة يروجوا الحاجة دي للناس.. وما كده بس، يخونوا الناس البتقول مستحيل برهان يفكها ليكم! فما تدوهو شرعية بالمجان هو ريقو ناشف عشان يحصل عليها.
الناس دي مافاضل ليها إلا تلبس بيجامة حسن حسني المكرفسة ويردوا على سؤالنا بانكسار: (برهان قال حيعمل إنتخابات!)
لعناية الدولجية، يجدهم بخير!
ملخص حوارات السوشيال ميديا:
المجرم اللي من منطقتنا أحسن من المجرم اللي من منطقتكم!
وليه تتكلموا عن المجرم بتاعنا؟ ماشايفين المجرم بتاع ديلك بسوي في شنو؟
ياشوية خونة عملاء!
للمرة الألف عشان ماتكتر المزايدات!
هي حرب سلطة بين الوسخ(قيادة جيش مسيسة ومجرمة) والأوسخ منو(مليشيات من رحمو) ميدانها بيوت السودانيين وأجسادهم!
كل نتائج الحرب سيئة على السودانيين وأقلها سوءا هو الجيش المسيس!
فلمن نفرح باستعادة منطقة أو نصر للجيش فهذا لايعني إننا نسينا تاريخو الأسود ولا غفرنا إجرامو بحق السودانيين! ولايعني السكوت على انتهاكاتو بحق السودانيين طبعا!
العندو توصيف غير كده يخصو هو! ونحن غير مسؤولين عنو
2025/06/26 00:08:24
Back to Top
HTML Embed Code: