"وإذا البحارُ تخطّفتكَ مياهُها
وغرقتَ في لُجَجٍ هُناكَ بلا أحد
سبّح تذكّر أنّ يونس إذ نجا
ذكرَ الإله فجاءهُ منه المَدد"
وغرقتَ في لُجَجٍ هُناكَ بلا أحد
سبّح تذكّر أنّ يونس إذ نجا
ذكرَ الإله فجاءهُ منه المَدد"
يريد الله أن تكون مسرورًا!
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: «الإنسان الذي يُصاب بمصيبة ينبغي أن يُعرض عنها وألا يتذكرها؛ لأنَّ تذكر المصائب يُوجب تجدُّد الأحزان، وتجدُّد الأحزان مما يخالف مقصود الشرع، فإن الشارع يريد من الإنسان أن يكون مسرور القلب منشرح الصدر»
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: «الإنسان الذي يُصاب بمصيبة ينبغي أن يُعرض عنها وألا يتذكرها؛ لأنَّ تذكر المصائب يُوجب تجدُّد الأحزان، وتجدُّد الأحزان مما يخالف مقصود الشرع، فإن الشارع يريد من الإنسان أن يكون مسرور القلب منشرح الصدر»
«لَهَونا لَعَمرُ اللَهِ حَتّى تَتابَعَت
ذُنوبٌ عَلى آثارِهِنَّ ذُنوبُ
فَيا لَيتَ أَنَّ اللَهَ يَغفِرُ ما مَضى
وَيَأذَنُ في تَوباتِنا فَنَتوبُ»
ذُنوبٌ عَلى آثارِهِنَّ ذُنوبُ
فَيا لَيتَ أَنَّ اللَهَ يَغفِرُ ما مَضى
وَيَأذَنُ في تَوباتِنا فَنَتوبُ»
سُئل الإمام عبدالله بن المُبارك
- رحمه الله - :
إلى متى تطلبُ الحديث؟
فقال :
"لعلَّ الكلمة التي تُنجيني
لم أسمعها بعد"
- رحمه الله - :
إلى متى تطلبُ الحديث؟
فقال :
"لعلَّ الكلمة التي تُنجيني
لم أسمعها بعد"
" إنَّ هذا الوقتَ ماضٍ
حُلكةُ الأيَّامِ تأفل!
كلُّ ما ترجوهُ آتٍ،
إنَّ خيرَ اللهِ مُقبِل "
حُلكةُ الأيَّامِ تأفل!
كلُّ ما ترجوهُ آتٍ،
إنَّ خيرَ اللهِ مُقبِل "
"بدونك ربي، كيف تُقضى الحوائجُ؟
ويَهدأُ خوف القلبِ والكونُ هائجُ؟
فأنتَ لنا صبرٌ إذا قلّ صبرُنا
وأنتَ لنا أمنٌ إذا البَحرُ مائجُ
نعيشُ بدنيا لم تَزلْ تفرض الهوىٰ
ومنها حديثُ الشكّ في الناسِ رائجُ
فياربِّ ثبّتنا على منهجِ الهدىٰ
وزدنا ثباتًا حين تأتي النتائجُ" .
ويَهدأُ خوف القلبِ والكونُ هائجُ؟
فأنتَ لنا صبرٌ إذا قلّ صبرُنا
وأنتَ لنا أمنٌ إذا البَحرُ مائجُ
نعيشُ بدنيا لم تَزلْ تفرض الهوىٰ
ومنها حديثُ الشكّ في الناسِ رائجُ
فياربِّ ثبّتنا على منهجِ الهدىٰ
وزدنا ثباتًا حين تأتي النتائجُ" .
"أتـاهُ الوحيُ في غارٍ فلبَّى
نِداءَ الحَقِّ اِقرأ يا مُحمَّـد
عليكَ صلاةُ ربي ما حَيِينا
وما ليلٌ وما صُبحٌ تجَدّدْ"
نِداءَ الحَقِّ اِقرأ يا مُحمَّـد
عليكَ صلاةُ ربي ما حَيِينا
وما ليلٌ وما صُبحٌ تجَدّدْ"
"فكم من كُربةٍ أبكتْ عيونًا
فهوّنها الكريمُ لنا فهانتْ
وكم من حاجةٍ كانت سرابًا
أراد اللهُ لُقياها فحانت
وكم ذقنا المرارة من ظروفٍ
برغم قساوة الأيام لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنتها بالصبر زانتْ"
- وتركم 🤍
فهوّنها الكريمُ لنا فهانتْ
وكم من حاجةٍ كانت سرابًا
أراد اللهُ لُقياها فحانت
وكم ذقنا المرارة من ظروفٍ
برغم قساوة الأيام لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنتها بالصبر زانتْ"
- وتركم 🤍
"من أحب أن يهوّن الله عليه طول الوقوف يوم القيامة فليراه الله في ظلمة الليل ساجدًا وقائمًا"
- وتـركم
- وتـركم
اللهم على طول انتظارِ الفرج، وفداحة الخسائر، وجَلَلِ المُصاب، وعظيم الوجع، فزد على الصهاينة غضبك، وأنزل عليهم جميع سخطك، اللهمّ فلا تذر منهم صغيرًا ولا كبيرًا إلا ولعنته، وجعلت جهنّم خلده، والزقوم مأكله، والنار ملبسه. اللهم إنهم يكيدون ويمكرون، وأنت خيرُ الماكرين
"محمدٌ في العُلىٰ يسمو به زُحَلُ
وتستطيبُ به الأفــــواهُ والمُقَلُ
جلَّتْ شمائلُه قدْرًا ومنزلـــــــةً
وفي ثناياهُ يزْكــــو البِشْرُ والأملُ
ما عابَ قطُّ طعامًا كــــان يأكلهُ
لأنَّه -للورىٰ في سمْتهِ- المَثَــلُ
وفي البخاريِّ قالت عنه عائشــةٌ
وَكان يُعجبُهُ الحلْواءُ والعسـلُ"
وتستطيبُ به الأفــــواهُ والمُقَلُ
جلَّتْ شمائلُه قدْرًا ومنزلـــــــةً
وفي ثناياهُ يزْكــــو البِشْرُ والأملُ
ما عابَ قطُّ طعامًا كــــان يأكلهُ
لأنَّه -للورىٰ في سمْتهِ- المَثَــلُ
وفي البخاريِّ قالت عنه عائشــةٌ
وَكان يُعجبُهُ الحلْواءُ والعسـلُ"