وٌ مًنِ شُدٍهّ حًبًيَ لَکْ آصّحًبًتٌ آرآکْ فُيَ وٌجّهّهّ کْلَ شُخِصّ آرآه..
مـٓرهٌـٕق.
12:12
أتيت إلَيكَ كَي تَحمِيني مِن ضُلماتٌ الكَثير،لكِنكَ عَاجِز أن تَحمِيني حَتىٰ مِن نَفسَكَ.
أتعَلم إن عَيناك أوقعَت عَقيدًا ما وقعَ فيَ حرَوب سبَع سنَوات ما عدا الأخيَرة ؟
ويبَدو أن القدر قَد تقَصدُها لتكَون منَطلقًا لوقعَاتي اللامَنتهيَة لبُنَدقَيتَيك.
ويبَدو أن القدر قَد تقَصدُها لتكَون منَطلقًا لوقعَاتي اللامَنتهيَة لبُنَدقَيتَيك.
لَم تَكُن نِسبةً لي أبدًا شَخصًا عاديًا.. بَل كُنتَ السماءَ وَنجُومِها وغُيومِها وشَمسِها و قَمرُها والأرضَ وَكُلَّ مابِها وَفضائِي وكُلَّ مايملئُ رأسي ، لَم تَكُن إطلاقًا مُجردَ بَشريٍ أحبَبتُه كُنتَ كُلَّ ما تَرى عَينايَ ..
لا أعلَم كيفَ يُمكنني أن أستمِرَ بِمشوَارِ الحَياةِ دُونِك
أعترَف أنَني مُتعلقًا بِك تَعلُقًا قَاتِلُ ، تَعلَقُ رَضيعٌ بِأمُهِ بَل أشَد
لَطالَمَا رأيتُ فِي عَيناكَ أمَانِي وَ سَعَادتِي! فَكيفَ يُمكِن لِلحَياةِ أن تُفرِقَنا هٰكذا؟ ، وَ أينَ ذَهَبت أحلَامُنا ؟
قَد عَهِدنا عَهدًا أنَنا لَم وَلن نَفتِرق.. فَلِم أفتَرقنَا ؟
وَلِمَ أصبَحنا كالغُرباء...؟
أعترَف أنَني مُتعلقًا بِك تَعلُقًا قَاتِلُ ، تَعلَقُ رَضيعٌ بِأمُهِ بَل أشَد
لَطالَمَا رأيتُ فِي عَيناكَ أمَانِي وَ سَعَادتِي! فَكيفَ يُمكِن لِلحَياةِ أن تُفرِقَنا هٰكذا؟ ، وَ أينَ ذَهَبت أحلَامُنا ؟
قَد عَهِدنا عَهدًا أنَنا لَم وَلن نَفتِرق.. فَلِم أفتَرقنَا ؟
وَلِمَ أصبَحنا كالغُرباء...؟
حَبِيبي عَلى الدُنيا إن غِبتَ وِحشةٌ، فَيا قمرًا قُل لِي متى أنتَ طالعٌ؟ لَقد فَنيتُ رُوحي عليكَ صبابة فمَا أنتَ ياروحي العَزيزةٌ صانِعُ؟
وَ غيرُكَ إن وَافى إليّ، فمَا أنا ناظرٌ إليهِ ..
وَ إن نادى فمَا أنَا ... فَما أنا يارُوحِي سامِعُ
تَذللتْ حتى رقّ لِي قلبُ حاسِدي
وعادَ عَذوليَ فِي الهوى لِي شافعٌ
وإن تَتَفضلَ يا رَسُولي فَقُل لَهُ : مُحِبكَ فِي ضيقٍ وَ عَفوكَ واسِعُ
وَ غيرُكَ إن وَافى إليّ، فمَا أنا ناظرٌ إليهِ ..
وَ إن نادى فمَا أنَا ... فَما أنا يارُوحِي سامِعُ
تَذللتْ حتى رقّ لِي قلبُ حاسِدي
وعادَ عَذوليَ فِي الهوى لِي شافعٌ
وإن تَتَفضلَ يا رَسُولي فَقُل لَهُ : مُحِبكَ فِي ضيقٍ وَ عَفوكَ واسِعُ