جل دعائي
أن لا يهتز غُصن
الطمأنينة
أن لا يتبدد الحال
ولا يتألم أحدنا
من مقام سكينته
أن لا يهتز غُصن
الطمأنينة
أن لا يتبدد الحال
ولا يتألم أحدنا
من مقام سكينته
مع الوقت ستنسى أسباب الخصام، وتنقطع من ذاكرتك التفاصيل السيئة جميعها، وسيلازمك سؤال واحد لا يفنى، هل كان يستدعي ما حدث كل ما حدث؟
يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة، كان قلبُه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله وقلبه
”لا شيء أثمن ولا أندى من أن تمضي في الحياة وأنت نقيّ السيرة، سليم الفؤاد، باذلًا للمعروف ما أمكنك، لم تخدش قلبًا ولم تنثر شوكًا، فتمر على هذه الأرض وقد كنت خفيف العبور عظيم الأثر "