Telegram Web
انا خذيت فـ خاطري منك
‏عشان يبقى لك معي حاجه
‏مدري ملكتك ماملكتك والتباهي والفضُول
‏قول ما لا تنتظر يا جاي لك —— يا جاي له

‏خلّ الحسود يموت في ثوبه يقول أو مايقول
‏لا وأهنّي الي يحط إسمك بـ كرت العايله

‏— سمّي
‏الزعفران
وفي نهايه المطاف !
كل الذين غادرو حياتي
عادو إلي
ليخبروني أنني اروع فرصة أضاعوها في حياتهم وانني لا اشبه احداً ولا احد بعدي ولكن !
هذا كان بعد فوات الآوان فأنا لا اكون في حياتك مرتين
شرّعي باب المعاتب بدون مقدمات
‏وأطلقي ما كان في صدرك طلاق سجنا

‏حاصريني بـ التشره من الأربع جهات
‏أنتي المشروه منّك .. مثل رد الثنا

‏أعتذر لك عن غيابٍ بدون مبررات
‏لو ما بـ القلب خالي ولا الصدر دهنا

‏صح ما ودي بهجرك لو يطول السكات
‏بس ما ودي بوصلك و أنا مانيب أنا
­­­­­­
اشوف الوجيه العابرة مع طريق المار — ولا زال وجهك في جميع اتجاهاتي
استحيت انادي اسمك بدون مقدمات
وانت من زود اللطافه لك اكثر من اسم

يوم يالبى الوصايف ويالبى الصفات
ويوم ياليتك بجنبي وليت الله قسم*

ليه اطول في السوالف واقصّر في السكات
أنا يكفيني لو اموت دونك مبتسم
حاولت ألبي رغبتك قدر الإمكان
وأسدل ستار آخر فصل في قصصنا

وبديت احب اللي تحبه على شان
اصير اعاف اللي تعاف وخلصنا
يا رزينة فكر
يوم تفاهات العقول كثار
تقهوى الحديث اللي خذا من القصيد قناد
علامك تكرم وانت توك تقهويته

لو ان الغلا في صبته كان فاض وزاد
مثل يوم قلبي امتلى بك وصكيته

تقيدت بقياسه و شوقي طليق قياد
لكن طالبك لا لا تهزه لا مديته

مادام السهر ما جابك ولا لفى برقاد
لايزعل لا شفته عند بابي ومشيته
شبيهك عدم مالك من المترفات أشباه
وصــوفك تبي من شرد الأبيات منقّية
انتِ الأفخم إسم والأبسط إنسانيه
وانتِ الوجه التّقي والطّيبه المغروسه
جادلٍ ماتطرب إلا على بيت القصيَد
لاكتبته في هواها وفي مجدولها

من فراستها لاغنّيت لي بيتٍ جديد
تعرف الكلمه من البيت قبل أقولها
اسمك محى عندي جميع الأسامي
كنّك على لساني ربيت وترعرعت

• تركي الديحاني
«أبيك و أرقى في هواك النوايف»
يفداك قلبٍ تربّى بـ طِيب جدانـه
و إنّ تعدَّتك المشارية وأخطاك العتاب
إعرف إنّ منت بسنافي ولا أنت باجودي"
— مطلق بن شوية
اسقنيها والله إنّي لريحتها شفوق
ما اتحلوى مرّ الأيام .. لين أذوقها
"وكان تذكرني مع الخلوه ثواني
‏أنت في بالي شهر شوّال كلّه"
في زحمة الإعجاب .. وهتاف الحضور
وش مطمعي بـ غيرك وأنا كلي معك ؟

أحيان تأكلك " المظنة " .. بلا شعور
‌‏« و أنت الذي تحكم فؤادي بـ أصبعك »

ما اخترتك من الناس يا وجه السرور
لـ أجل أزعزع من ثباتك، و أفزعك

لوّك تشوف آثار حبك بـ الصدور
كان اقتنعت إني " محال استشبعك "
من اليوم شرهاتي على الطيب ما تعنيك
توكل على الله , لا لك ولا عليك حقوق

ليا صار ما ميزت بايعك من شاريك
خطير يتساوى عندك الفعل و المنطوق

بعد ما نفضت من اجمل الذكريات ايديك
على حطتك محدٍ فتح بعدك الصندوق

على رمش عيني وقف الدمع لا يبكيك
على شان ما أجري عليها ولا مخلوق

ولا فيه احد يقدر يخليني اخليك
لو يضيع عمري في رجاك العمر ملحوق

تجيني كذا وانا كذا مستحيل اجيك
على اقل من مهلك تنسم وانا مخنوق

ولا زلت رغم الخوف و البعد و التشكيك
اراهن على زود المحبة وكبر الشوق

من الحاضر اللي شوف عينك ومن ماضيك
سرقتك وكان السارق أطيب من المسروق

متى تدري ان الي قضى عمره يراعيك
على مثله أنصاف الموده ماهي بـ تلوق

من يعرف قدره قال لأدنى العرب لبيك
ومن يقنع باللي معه ما يطالع لفوق

على كل حال البارحة مرني طاريك
تطرق لك اللي شيب القاف و الطاروق

نشدني وقلت أن المعاريف تثمر فيك
مثل من يداري بالخفى جيبه المشقوق
2025/06/26 23:00:00
Back to Top
HTML Embed Code: