🌳انقسم الناس بعد رسول الله ﷺ أربعة أقسام:

🍃قسم لم يريدو الدنيا ولم تردهم: كالصديق ومن سلك سبيله
🍂وقسم أرادتهم الدنيا ولم يريدوها: كعمر بن الخطاب ومن سلك سبيله
🍃وقسم أرادو الدنيا وأرادتهم: كخلفاء بنى أمية ومن سلك سبيلهم حاشا عمر بن عبد العزيز فإنها أرادته ولم يردها
🍂وقسم أرادوها ولم تردهم: كمن أفقر الله منها يده وأسكنها في قلبه وامتحنه بجمعها

🌿ولا يخفى أن خير الأقسام القسم الأول، والثاني إنما فضل لأنه لم يردها فالتحق بالأول.

🖋ابن القيم |📚 #عدة_الصابرين (ص: ٢٤٧)

      ‏•••═══ ༻✿༺═══•••

قناة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله

‏https://www.tgoop.com/ibnalqayemweb

#جديد_الموقع

🍃المعنى الصحيح لمعنى تخفيف الصلاة والرد على النّقّارين

🔗https://www.ibnalqayem.net/articles/1295

📍السعيد كل السعيد، والموفق كل الموفق: من لم يلتفت عن ربه تبارك وتعالى يميناً ولا شمالاً، ولا اتخذ سواه ربّاً ولا وكيلاً، ولا حبيباً ولا مدبراً، ولا حكماً ولا ناصراً ولا رازقاً.

🖋ابن القيم |📚 #مدارج_السالكين (٣/ ٣٣٤)

      ‏•••═══ ༻✿༺═══•••

قناة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله

‏https://www.tgoop.com/ibnalqayemweb

#جديد_الموقع

🍂هديه صلى الله عليه وسلم في علاج حرِّ المصيبة وحزنها

🔗https://www.ibnalqayem.net/articles/1296

فرّغ خاطرك لِلْهَمِّ بما أمرت به، ولا تشغله بما ضُمن لك؛ فإن الرزق والأجل قرينان مضمونان، فما دام الأجل باقياً كان الرزق آتياً.

🖋ابن القيم |📚 #كتاب_الفوائد (ص: ٥٧)

      ‏•••═══ ༻✿༺═══•••

قناة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله

‏https://www.tgoop.com/ibnalqayemweb

#جديد_الموقع

🍃[بحث] تنزيل الآيات على الواقع عند ابن القيم

🔗https://www.ibnalqayem.net/articles/1297

فأيُّ شيء عَرَفَ من لم يَعْرفِ اللهَ ورُسُلَه؟! وأيُّ حقيقةٍ أدرك من فاتَتْهُ هذه الحقيقة؟! وأيُّ علمٍ أو عملٍ حصل لمن فاته العِلْمُ بالله، والعملُ بمرضاته، ومعرفةُ الطريقِ الموصلةِ إليه، ومآله بعد الوصولِ إليه؟!

🖋ابن القيم | 📚 #هداية_الحيارى (ص: ٤٤٨)

      ‏•••═══ ༻✿༺═══•••

قناة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله

‏https://www.ibnalqayem.net/link

#جديد_الموقع

🍂حديث: "إنَّ العلماءَ ورثةُ الأنبياء" من أعظم المناقب لأهل العلم

🔗https://www.ibnalqayem.net/articles/1298

وهو سبحانه غني عن كل ما سواه بكل وجه، وما سواه فقيرٌ إليه بكل وجه، والعبد مفتقر إليه لذاته في الأسباب والغايات؛ فإن ما لا يكون به لا يكون، وما لا يكون له لا ينفع.

🖋ابن القيم | 📚 #كتاب_الفوائد (ص: ٢٧٦)

      ‏•••═══ ༻✿༺═══•••

قناة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله

‏https://www.ibnalqayem.net/link

قال بعض العارفين: إن الحديد إذا لم يُستعمل غشيه الصدأ حتى يفسده، كذلك القلب إذا عُطِّل من حُب الله والشوق إليه وذكره غلبه الجهل حتى يُميته ويُهلكه.

🖋ابن القيم | 📚 #روضة_المحبين (ص: ١٦٧)

      ‏•••═══ ༻✿༺═══•••

قناة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله

‏https://www.ibnalqayem.net/link

#جديد_الموقع

🍃‌‌أنواع القُرب وبيان أنه لا ‌يقع ‌في ‌القرآن ‌إلَّا ‌خاصًّا

🔗https://www.ibnalqayem.net/articles/1299

#مختارات_من_الموقع

ذكر ابن القيم رحمه الله أن جميع عُمرات النبي ﷺ كانت في ذي القعدة. وهي من السنن التي يغفل عنها كثير من الناس.


🔗https://www.ibnalqayem.net/articles/1126

🎧#مقال_صوتي

🌳الشهوة والشبهة مضادّتان للدين من كل وجه
📚 المصدر: #رسالة_ابن_القيم أحد إخوانه
🎙صوت: عمرو البساطي
⏰المدة: ٠٢ : ٠١

📌وقاعدة الشريعة التي لا يجوز هدمها أن المقاصد والاعتقادات معتبرة في التصرفات والعبارات كما هي معتبرة في التقربات والعبادات؛ فالقصد والنية والاعتقاد يجعل الشيء حلالًا وحرامًا، وصحيحًا وفاسدًا، وطاعة ومعصية.

🖋ابن القيم | 📚 #إعلام_الموقعين (٣/ ٥٧٧)

      ‏•••═══ ༻✿༺═══•••

قناة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله

‏https://www.ibnalqayem.net/link

أصبح حال القطاع مزريًا للغاية. لا حديث للناس إلا عن الطعام. لم تعد المجازر والقتل تلفت انتباه الأهالي كما في السابق، بقدر ما يشغلهم البحث عما يسد رمق أطفالهم.

🍃وكان شيخ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله - يقول: من أراد السعادة الأبديَّة فليلزم عتبة العبوديَّة.

🖋ابن القيم | 📚 #مدارج_السالكين (٢/ ٥٢)

      ‏•••═══ ༻✿༺═══•••

قناة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله

‏https://www.ibnalqayem.net/link

وإذا كان السخاء محمودًا، فمن وقف على حدِّه سُمِّي كريمًا، وكان للحمد مستوجبًا، ومن قصر عنه كان بخيلًا، وكان للذم مستوجبًا، وقد رُوِي في أثرٍ: "إن الله عز وجل أقسم بِعزّته ألَّا يجاوره بخيل".

🖋ابن القيم | 📚 #الوابل_الصيب (ص: ٧٧)

      ‏•••═══ ༻✿༺═══•••

قناة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله

‏https://www.ibnalqayem.net/link

#جديد_الموقع

🍂الفرق بين الاقتصاد والشُّحِّ

🔗https://www.ibnalqayem.net/articles/1300