‏قال الله تعالى :
.{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}.
‏📮
- بَريِد_يُوم_الجمُعة🌱.

تذكيّر | الصَلاه على الرسُولﷺ .
تذكِير | قِراءة سُورة الكهَف .
تذكيَر | توجَد ساعٌه اسِتجابه .
تذَكير | الدُعاء للأموَات .

۩من سنن يوم الجمعة
➊الغسل
➋الطيب
➌السواك
➍لبس الجميل
➎قراءة سورة الكهف
➏التبكير لصلاة الجمعة
➐الإكثار من الدعاء والصلاة على النبي ﷺ
اللهم_صل_وسلم_وبارك_على_نبينا_محمد_وعلي_اله_وصحبه_اجمعين_وسلم_تسليما_كثيرا

توفني مُسلما، ويعبُر جسدي الصراط آمنا، واجعل لي بالجنة مُدخلا؛ بعفوك لا عملي يا الله.

السلام لقلوبنا حين تتمنى شيئًا لن يكن لها و سلامٌ لخواطرنا حين تتمنى أن تهدأ قليلاً من كدر الحياة و لم تنل مُبتغاها ..

ويبقى ،،،،
داخل الروح شيء لا يترجمه حبر
ولا يستوعبه ورق
بعض الشعور لا بوح يكفيه ولا حرف يحكيه ،،،،،،
خلق ليسكن داخلنا دون أن نخبر به أحد

لا قيمة للقراءة دون فهم.....

لا قيمة للإخوة دون مساندة

لا قيمة للكلمات دون معنىٰ.....

لا قيمة للصدقـة دون كتمان

لا قيمة للصداقة دون صدق.....

لا قيمة للحياة دون عبادة

لا قيمة للحديث دون منطق....

لا قيمة للمعاملة دون إحترام

لا قيمة للعهد دون وفاء.....

٠٠

‏غدًا أوّل أيام البيض جُع في رضا الله واعطش ، فالشراب غدًا مَن كوثر المصطفىٰ والباب ريَّان.

🫧🧡

❓ما {الحج المبرور} الذي جَزاؤه الجنة؟👆🏻

قال الشيخ : ابن عثيمين - رحمه الله -
ينبغي للإنسان أن يراعي قلوب الناس ..
فإذا انكسر قلب شخص فليحرص على جبره
بما استطاع ..لأن في هذا فضلا عظيما ..

[شرح بلوغ المرام (11 / 333) ]

٠٠


‏الصلاة حياةٌ، والسجود مُتَنفَّس الرحمات والأنوار والبركات، وحسبُ العبد شرفًا الإكرامُ بالدخول، والإنعامُ بالسجود.
‏

فالحمد لله علىٰ جماله ونوره وسعة رحمته.

🫧

٠٠


‏إذا أردت أن تظفر براحة النفس، وسكينة القلب، وطمأنينة الروح؛ فكُن مُستحضرًا بأنّ الحياة عابرة بكل ما فيها، ولا تستحقّ أن تُحَمِّلها ما لا تطيق من الأثقال، ولا تتعلّق بأشياء زائلة، وطَهِّر فؤادك باستمرار من الأكدار، واسأل الوهّاب أن يغمرك بالرِضا فهو سِرّ الهناء.

🫧

٠٠


مساء الخير، وبعد:
هوّن عليكَ
فما الدُنيا بدائمةٍ، ولا المقاديرُ تجري كلها سعدٌ، فَالدنيا دار بلاء، كلّ مرة يصيبُك ابتلاء ذكر نفسك أنها دُنيا، والفرح كل الفرح في الجنة،

سُئل الإمام أحمد بن حنبل: يا إمام متىٰ الراحــــة؟، قال: الراحة عند أول قدم في الجنة، فلا بأس بأيّام تُبكينا هنا والعوض كله في الجنة.

🫧