اريحي خدك على خدي، حاولي أن تكفكفي دموعكِ، لاتدعي قلبكِ يحطمه الألم، وأصغي أنا عازم على أن أصب كل حبي جزء فجزءً فيكِ
حبيبي
اريحي خدك على خدي، حاولي أن تكفكفي دموعكِ، لاتدعي قلبكِ يحطمه الألم، وأصغي أنا عازم على أن أصب كل حبي جزء فجزءً فيكِ
لا تأتي…لا أريدك بعد الآن.
حتى رائحتك التي كنت أتنفسها،
سأضع يدي على أنفي حين أمر بجانبك،لئلّا يتسلل شيء منك إليّ.
حتى السلامُ الذي كنت أعدّه حسنة،
أصبَح دنسًا في قلبي.
الحسنات؟
ومنك؟
لا جابها الله لي!
لا تأتي، لا في واقعي،
ولا حتى في أحلامي.
وإن جئت، سأصفع قلبي ليصحو،
سأوقظ روحي كي لا تراك أكثر من لحظة.
وإن اضطرّ الأمر… لن أنام!
لا أريد رؤيتك.
ولا رؤية ما يخصّك.
الذين مثلك،خسارةٌ فيهم حتى الحنين…
حتى الأحضانِ التي خُلِقنا لنذوب فيها،
أصبحت تضيق بنا إن كان أمثالكَ فيها.
فأبقَ بعيدًا…
ليس كرهًا، بل لأن مقامك لا يليق حتى بالذكرى.
حتى رائحتك التي كنت أتنفسها،
سأضع يدي على أنفي حين أمر بجانبك،لئلّا يتسلل شيء منك إليّ.
حتى السلامُ الذي كنت أعدّه حسنة،
أصبَح دنسًا في قلبي.
الحسنات؟
ومنك؟
لا جابها الله لي!
لا تأتي، لا في واقعي،
ولا حتى في أحلامي.
وإن جئت، سأصفع قلبي ليصحو،
سأوقظ روحي كي لا تراك أكثر من لحظة.
وإن اضطرّ الأمر… لن أنام!
لا أريد رؤيتك.
ولا رؤية ما يخصّك.
الذين مثلك،خسارةٌ فيهم حتى الحنين…
حتى الأحضانِ التي خُلِقنا لنذوب فيها،
أصبحت تضيق بنا إن كان أمثالكَ فيها.
فأبقَ بعيدًا…
ليس كرهًا، بل لأن مقامك لا يليق حتى بالذكرى.
حبيبي
لا تأتي…لا أريدك بعد الآن. حتى رائحتك التي كنت أتنفسها، سأضع يدي على أنفي حين أمر بجانبك،لئلّا يتسلل شيء منك إليّ. حتى السلامُ الذي كنت أعدّه حسنة، أصبَح دنسًا في قلبي. الحسنات؟ ومنك؟ لا جابها الله لي! لا تأتي، لا في واقعي، ولا حتى في أحلامي. وإن جئت، سأصفع…
كنتُ أظن أن تلك اللحظات ستستمر إلى الأبد، وأن الأرصفة ستظل شاهدة على حبنا. لكنني أرى الآن كم أن الزمن يتغير، وكيف يمكن أن تنقلب الأمور...لقد كانت الأغاني تحمل شغفنا، والأرصفة شهدت سعادتنا، لكن من الواضح أن دروبنا قد افترقت. سأحتفظ بتلك الذكريات ككنزٍ خاص وسأظل أتذكر ما كانت تعنيه تلك اللحظات بالنسبة لي.
قدراً أُحبكِ لستُ أملك مهرباً
مهما أحاول أدعي وأداري
أأغيبُ عنكِ؟ وأنتِ ساكنةٌ دمي؟
وأراكِ في حُلمي وفي أفكاري
أنتِ الحياةُ فًلًيْسَ دُونَكِ مَوْطنٌ
كالنجمِِ أنتِ وفي هَواكِ مَدارِي.
مهما أحاول أدعي وأداري
أأغيبُ عنكِ؟ وأنتِ ساكنةٌ دمي؟
وأراكِ في حُلمي وفي أفكاري
أنتِ الحياةُ فًلًيْسَ دُونَكِ مَوْطنٌ
كالنجمِِ أنتِ وفي هَواكِ مَدارِي.
حبيبي
قدراً أُحبكِ لستُ أملك مهرباً مهما أحاول أدعي وأداري أأغيبُ عنكِ؟ وأنتِ ساكنةٌ دمي؟ وأراكِ في حُلمي وفي أفكاري أنتِ الحياةُ فًلًيْسَ دُونَكِ مَوْطنٌ كالنجمِِ أنتِ وفي هَواكِ مَدارِي.
لكنك تنأى تعمُّداً وتقصّداً و دلالا
فأُكابد منك تسهُداً و توجداً و حرمانا
فأُكابد منك تسهُداً و توجداً و حرمانا
حبيبي
يا كُلّ مَن أُحِب يا صَديقي و رُوحِي.
صبيّةٌ من شعاعِ النورِ جوهرُها
كأنها لم تكن من جوهرِ الطينِ
شيماءُ شمّاء مثل الماءِ طاهرةٌ
فيها تَجَمّع كلُّ الحُسنِ والدِّينِ
إذا المليحاتُ أبصرنَ ابتسامتَها
قطّعنَ من سِحرِها الأيدي بسِكّينِ
أظنُّها من جنانِ الخلدِ قد هَبطتْ
أو أنها نسخةٌ من حورِها العِينِ
كأنها لم تكن من جوهرِ الطينِ
شيماءُ شمّاء مثل الماءِ طاهرةٌ
فيها تَجَمّع كلُّ الحُسنِ والدِّينِ
إذا المليحاتُ أبصرنَ ابتسامتَها
قطّعنَ من سِحرِها الأيدي بسِكّينِ
أظنُّها من جنانِ الخلدِ قد هَبطتْ
أو أنها نسخةٌ من حورِها العِينِ
يا لها من امرأة!
حين تمرّ، تركض إليها قططُ الشوارع من كلِّ صوب،
كأنها ترى في نقاء روحها نداءً خفيًّا لا يُقاوَم…
فالقطط من الكائنات التي لا تقترب ممّن يُؤذيها،
وهي… كيف لها أن تؤذي؟
امرأةٌ تُطعم بلا انتظار، وتُعطي بلا حساب،
وتحنو على الضعف، حتى دون أن يُطلب منها…
إنها امرأةُ القطط،
امرأةُ الحُبّ… والرحمة.
حين تمرّ، تركض إليها قططُ الشوارع من كلِّ صوب،
كأنها ترى في نقاء روحها نداءً خفيًّا لا يُقاوَم…
فالقطط من الكائنات التي لا تقترب ممّن يُؤذيها،
وهي… كيف لها أن تؤذي؟
امرأةٌ تُطعم بلا انتظار، وتُعطي بلا حساب،
وتحنو على الضعف، حتى دون أن يُطلب منها…
إنها امرأةُ القطط،
امرأةُ الحُبّ… والرحمة.
لم أحبكِ لأنكِ جميلة،رغم أنكِ تملكين عيونًا بنظرةٍ منها يُهدَم جدار الإنسان!ولا أحببتكِ لأنكِ مُهذّبة جدًا وذات خُلقٍ رفيع..أغرمتُ بكِ لأنكِ “أنتِ”أنتِ فقط بكل ما فيكِ من صوابٍ وخطأ.
أقصى أُمنياتي؟أن أتحوّل إلى مشبكٍ صغير في شعرها،أو رباطٍ يُلامس عنقها برفق،ربما ماشةٌ تعبث بخصلاتها،أو عطرٌ يتسلل بين شعيراتها،فقط… لأكون قريبًا منها،كقرب النسمة من وجنتيها.