‏﴿ ᷂وَاذْكُر ᷂رَّبَّكَ ᷂إِذَا ᷂نَسِيتَ ﴾
‏- ᷂لآ ᷂آلهَ ᷂الا ᷂الله
‏- ᷂سبحَان ᷂الله ᷂وَبٓحمده
‏- ᷂سبحَآن ᷂الله ᷂العظيم
‏- ᷂استغفرالله ᷂واتوب ᷂إليه

‏اللهم الخيرة و الرضى التّام في كل أمر .

‏اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد .

‏اللهُم لا تدع لنا ذنباً إلا غفرته .

يارب وإجاباتك تبي قلب داعي
‏يقينه أكثر واااااااااااجد مْن أرتجافه

‏سخِّر لعبدك ماسعى من مساعي
‏قرِّب له أحلامه وبُعد المسافه .

يارب الأحلام .. أحلامي تحدّاني
‏مالت على يديّ و أزريّت أحققها
‏أرزقني الفرحه اللي يوم تغشاني
‏أحتاج فترة طويله لين أصدقها.

اللهم إنا نسألك إيماناً كاملاً ، ويقيناً صادقاً ، ورزقاً واسعاً ، وقلباً خاشعاً ..

ما وضع الله في طريقك بلاء وكدَر إلا ووضع الدواء والجبر، وما ضاقت الدنيا عليك إلا وأهداك الرضا والأجر، تكفينا معيّة الله، كرمه ورحمته، وإنه كلما قال العبد — يارب — استجاب له وأعطاه.

"لا يليق بالمؤمن في تقلُّب أحواله؛ إلا أن يُحسِن الظنَّ بربِّه، ولو كانت النوازل تفتك به فتكًا"

‏تحسه من زود المحبـه " يشرق بقلبك "

‏"إنه شخصًا واحدًا لكّنه كل شيء"

"اللهُم أنك عفو كريم تحب العفو فأعفو عني"

‏جاءَ رمضانُ ورحلَ كأنَّه ساعةٌ من نهارٍ
‏فاللهُمَّ لكَ الحمدُ أنَّك بلَّغتنا إياه
ولكَ الشُّكرُ أنَّك أقمتنا فيه
‏ياربِّ
‏إن كُنَّا أدركنا ليلةَ القدرِ في الماضياتِ
فتقبَّلها منَّا واعفُ عن تقصيرنا
‏ياربِّ
‏تفضَّل علينا برمضان آخر
‏وارزقنا شهودَه صائمين قائمين متصدِّقين واغفر لنا

أحبّ الدلع و أحبّ أتدلع وأتدلل، أحبّ كل شيء يساهم برفاهيتي ودلعي، أحبّ كلمة "بدلعك، تدلعي، بدللك، تدللي "

يدللنيّ لين زاد غروري على الغير
‏خلاني أختال وأيام عمري سعيدة

‏"انا في مرحلة من حياتي ما أحتاج فيها أبهر أحد، إذا أحببتني فهذا أمر جيّد وإن لم تحبني ماراح تقوم الدنيا."

‏"أنا لا أستطيع أن أحب شخصًا لا يخشى على خاطري من فلتات لسانه، والذي لا يرفع منزلتي عن تقلبات مزاجه"

أستغفر الله العظيم وأتوب اليه ..