Telegram Web
غدا الإثنين صيامه سُنه وترفع فيه الأعمال ونحن في شهر حرام والأجور مضاعفة بإذن الله فاستعن بالله وصم وذكر غيرك 🌹
🔵 ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺗﺠﻠﺐ اﻟﺮﺯﻕ: ﻗﻴﺎﻡ اﻟﻠﻴﻞ، ﻭﻛﺜﺮﺓ اﻻﺳﺘﻐﻔﺎﺭ ﺑﺎﻷﺳﺤﺎر، ﻭﺗﻌﺎﻫﺪ اﻟﺼﺪﻗﺔ، ﻭاﻟﺬﻛﺮ ﺃﻭﻝ اﻟﻨﻬﺎﺭ ﻭﺁﺧﺮه، ﻭﺃﺭﺑﻌﺔ ﺗﻤﻨﻊ اﻟﺮﺯﻕ: ﻧﻮﻡ اﻟﺼﺒﺤﺔ، ﻭﻗﻠﺔ اﻟﺼﻼﺓ، ﻭاﻟﻜﺴﻞ، ﻭاﻟﺨﻴﺎﻧﺔ.*

📚(ابن القيم/ زاد المعاد)
👍1
"ما دام العبد في ذكر الله والإقبال عليه فغيثُ الرَّحمة ينزل عليه كالمطر المُتدارك، فإذا غفل ناله من القحط بحسب غفلته"
‏ابن القيم_رحمه الله

حصنكم🌷

#أذكار_الصباح
#لاتنسوا_الأوراد_اليومية
👍1
كل حاجة نفسك فيها...
الفرج، الرزق، الطمأنينة، التوفيق، المدد، الراحة.
كل ده بيتفتحلك من باب واحد وهو : باب العبادة.

ربنا سبحانه وتعالى جعل العبادة هي سبب الفتوحات، سبب الفرج على قد ما هتعبده على قد ماهيديك ويكرمك ويفتحها عليك.

{وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [الأعراف: 96]

#كأنك_تراه
1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لو لم تخرج من هذه الدُّنيا إلَّا بالقُرآن لكفـاك ، يؤنس وحشة دنياك ووحشة قبرك ويشفع لك عندك ربك .
اللهم اجعل في ما يجري فرجًا ومخرجًا لعبادك المستضعفين، وشفاءً لصدور القوم المؤمنين، وهلاكًـ ا للمجـ رمين الظالمـ ين🤲
2
"ما دام العبد في ذكر الله والإقبال عليه فغيثُ الرَّحمة ينزل عليه كالمطر المُتدارك، فإذا غفل ناله من القحط بحسب غفلته"
‏ابن القيم_رحمه الله

حصنكم🌷

#أذكار_الصباح
#لاتنسوا_الأوراد_اليومية
ممكن تكون المعصية قدّامك سهلة!
ونفسك بتشدّك للغلط!!

لكن اصبر وتذكَّر قول اللَّه: { وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ }.

اصبر على رضا ربنا .. اصبر على طاعة ربنا .. اصبر عن كل نظرة حرام تغضب ربنا .. اصبر على كل لحظة ضعف!!

اصبر علشان الجنة تستاهل. ☘️

#كأنك_تراه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:

قال رسول الله ﷺ:

" لا تحاسد إلا في اثنتين : رجل آتاه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل والنهار، يقول : لو أوتيت مثل ما أوتي هذا، لفعلت كما يفعل. ورجل آتاه الله مالا ينفقه في حقه، فيقول : لو أوتيت مثل ما أوتي، لفعلت كما يفعل ".

📚رواه البخاري 7232
تَحَاسُدَ المراد الغبطة، وهي أن يتمنى المرء مثل ما لغيره من النعمة من غير أن يتمنى زوالها عنه
2025/08/20 22:53:31
Back to Top
HTML Embed Code: