Telegram Web
‏اللي يبعد عنك وراضي "حرام تشتاق له ".
‏ عز نفسك محد مبديك على عُمره .
‏اكره سالفة التلميحات من ورا التريلات
يا تجيني واضح يا ادعسك بالتريلات ذي.
‏كل ماحسيت نفسك
مالك دخل حس زياده ولا تتدخل.
‏المفروض الشخص يتغير للافضل بس
انا اعرف ناس دلوخ يتغيرون للاسوء.
‏أقوى مراحل التسليك تبتسم والسالفه مابدت
‏سبحان الي يمحي الهموم مع اول لقمة أكل.
‏قمة الاحراج
يوم تسولف مع شخص وانت ناسي اسمه.
‏انا عادي ما استخدم الشي سنة بس اذا
احد طلبه مني اصير ماقدر اتنفس بدونه
‏انا اذا شفتوني جايه من بعيد و اوزع
ابتسامات اعرفوا اني مسويه مصيبه
‏انا لما اقولك اي تذكرت ترا ماتذكرت
بس ابيك تكمل السالفه بسرعه.
‏دائماً القصيره الله معوضها بلسان طويل.
‏احس ب الفشله
لما اشوف شايب عمره ٦٠ انشط مني.
‏مستحيل احد يفاجئني
بشي غير المغثة والمشاكل ووجع الراس.
ومسك الختام ‏أيامنا تزهر بكثرة الصلاة على النبي صلوا على سيد الأنبياء وسلموا تسليما 🤍.
.
هل اخبرتكم ياأصدقائي؟!! لقد تعلمت أخيرًا مايجب فعله لننجو، ‏أرتدوا ظهوركم فوق قلوبكم قبل أن تخرجوا كي لايرتطم بها الغرباء، تحاشوا النظر الى العيون كي لاتقودكم للغرق، سيروا بمحاذاة الجدران فهي تعطي شعورا بالأمان، ادفنوا ايديكم في جيوبكم لتجنبوها مصافحات لا داعٍ لها، لا تأملوا أن جميع الأشياء تتقارب، ‏أو أن الثمرة تنضج جراء نظرتنا إليها، وتجنبوا الطرق المختصرة فهي مليئة بالفخاخ ... لاتأمنوا المرايا كثيرا فهي تجيد الخداع، استشعروا جمالكم بأرواحكم لا بعيون المرايا ولا بعيون الآخرين واعلموا ان القبح لايعكر صفو الحياة
بل انه الجمال من يفعل..!
يا صديق الرّوح ، يامن كُنت الأقرب في زخمِ الحياةِ كلّها ، إعتذارٌ بحجمِ الكون كلّه وآلاف القُبلات تتلوها آلاف الدّمعات ثمّ أمّا بعد:
يؤسفُني حالنا الّذي وصلنا إليه اليوم ، تؤسفني هذه الفجوة الّتي كبرت حتّى ابتلعتنا في العَدم ، فما عدنا كما كنّا ، وما عدنا مُقرّبين أبدًا ، تلقي السّلام عليَ في صمتٍ فأردّ عليك بمثله وينتهي الكلام الّذي لم يبدأ حتّى ، تباعدنا للحدّ الّذي لم أعد أعرف فيه أكبر تفاصيلك وأنا الّذي لطالما عرف أصغرها ، تباعدنا حتّى نسيتُ صوتك ، ملامحك ، ورعشة الشّعور الّذي تصفه لي كلّ ليلةٍ في سهرة بوحنا ، أُراقب تسرّبك منّي ، تسرّب المشاعر واللّهفة من بين أصابعي ولا أستطيع تحريك ساكن ، أراقب تسرّب كلُّ من كان قريبًا يومًا ولا أستطيع أن أوقّف التّسريب يومًا ، حاولتُ جاهدًا ولم أستطع ، كنتُ أراقب التّصدّع الّذي صار بيننا ، أراقب تضخّمه بالتّدريج ، ابتلاعه لتفاصيلنا ، والكثير من ذكرياتنا ، لا أطلب منك التّوقف يومًا ، ولا الالتفات للخلف ، أكمل سيرك قدمًا وانسَني ، ولكن قبل أن يطويك الزّمان في صفحاته اعذُر ضعفي وقلّة حيلتي ، وسامحني لأنّني لم أشأ يومًا أن نصل إلى ماوصلنا إليه ، لكنّها الظّروف وحدها ، الظّروف الّتي لا نستطيع تحميلها لأحد ، ولا نستطيع صدّها ، تأخذنا أينما تشاء وقتما تشاء !.
.
‏اخاف اقسَى وانا الليّ " حنيّتي توسِع بلد ".
2024/04/28 07:48:35
Back to Top
HTML Embed Code:


Fatal error: Uncaught Error: Call to undefined function pop() in /var/www/tgoop/chat.php:243 Stack trace: #0 /var/www/tgoop/route.php(43): include_once() #1 {main} thrown in /var/www/tgoop/chat.php on line 243