غُـربة،،
Voice message
لما نزل الامام الحسين(عليه السلام)
الى أرض الطف صار ينشد :
سأمضي وما بالموت عار على الفتى
اذا ما نوى حقا و مجاهد مسلما
وواسى الرجال الصالحين بنفسه
و يخالف مثبوراً وفارق مجرما
فإن عشت لم أندم وإن مت لم اُلم
كفى بك لا أن تعيش مرغما
الى أرض الطف صار ينشد :
سأمضي وما بالموت عار على الفتى
اذا ما نوى حقا و مجاهد مسلما
وواسى الرجال الصالحين بنفسه
و يخالف مثبوراً وفارق مجرما
فإن عشت لم أندم وإن مت لم اُلم
كفى بك لا أن تعيش مرغما
غُـربة،،
﴿لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ﴾
لا تنسوا الشهداء من دعائكم..
لا تنسوا لعن الظالمين، أمريكا والكيان، ومن معها..
لا تنسوا الدعاء بالنصر للمسلمين..
لا تنسوا لعن الظالمين، أمريكا والكيان، ومن معها..
لا تنسوا الدعاء بالنصر للمسلمين..
غُـربة،،
لا تنسوا الشهداء من دعائكم.. لا تنسوا لعن الظالمين، أمريكا والكيان، ومن معها.. لا تنسوا الدعاء بالنصر للمسلمين..
الليلة الثانية..
لا تنسوا الدعاء بتعجيل الفرج..
لا تنسوا الدعاء بتعجيل الفرج..
قلدونا الزيارة والدعاء،
عند أمير المؤمنين(عليه السلام)
وادعوا لنا بقبول الزيارة، علَّها تشفع لنا عند الحساب..
عند أمير المؤمنين(عليه السلام)
وادعوا لنا بقبول الزيارة، علَّها تشفع لنا عند الحساب..
غُـربة،،
كافيّةِ السيد الحِمْيَري، عند مولى الموحدين..
أُحِبُّ الَّذِي مَن مَاتَ مِن أَهْلِ وُدِّهِ
تَلَقَّاهُ بِالبُشْرَى لَدَى المَوتِ يَضْحَكُ
وَمَن مَاتَ يَهْوَى غَيرَهُ مِن عَدُوِّهِ
فَلَيسَ لَهُ إلَّا إلَى النَّارِ مَسْلَكُ
أبَا حَسَنٍ أَفْدِيكَ نَفسِي وَأُُسرَتِي
وَمَالِي وَمَا أصْبَحتُ فِي الأرْضِ أَمْلِكُ
أبَا حَسَنٍ إنِّي بِفَضلِكَ عَارِفٌ
وَإِنِّي بِحَبلٍ مِن هَوَاكَ لَمُمْسِكُ
وَأنتَ وَصِيُّ المُصطَفَى وَابنُ عَمِّهِ
فَإنَّا نُعَادِي مُبغِضِيكَ وَنَتْرُكُ
وَلَاحٍ لَحَانِي فِي عَلِيٍّ وَحِزبِهِ
فَقُلتُ: لَحَاكَ اللّٰهُ إنَّكَ أعْفَكُ
مُوَالِيكَ نَاجٍ مُؤمِنٌ بَيِّنُ الهُدَى
وَقَالِيكَ مَعْرُوفُ الضَّلَالَةِ مُشْرِكُ
تَلَقَّاهُ بِالبُشْرَى لَدَى المَوتِ يَضْحَكُ
وَمَن مَاتَ يَهْوَى غَيرَهُ مِن عَدُوِّهِ
فَلَيسَ لَهُ إلَّا إلَى النَّارِ مَسْلَكُ
أبَا حَسَنٍ أَفْدِيكَ نَفسِي وَأُُسرَتِي
وَمَالِي وَمَا أصْبَحتُ فِي الأرْضِ أَمْلِكُ
أبَا حَسَنٍ إنِّي بِفَضلِكَ عَارِفٌ
وَإِنِّي بِحَبلٍ مِن هَوَاكَ لَمُمْسِكُ
وَأنتَ وَصِيُّ المُصطَفَى وَابنُ عَمِّهِ
فَإنَّا نُعَادِي مُبغِضِيكَ وَنَتْرُكُ
وَلَاحٍ لَحَانِي فِي عَلِيٍّ وَحِزبِهِ
فَقُلتُ: لَحَاكَ اللّٰهُ إنَّكَ أعْفَكُ
مُوَالِيكَ نَاجٍ مُؤمِنٌ بَيِّنُ الهُدَى
وَقَالِيكَ مَعْرُوفُ الضَّلَالَةِ مُشْرِكُ