Telegram Web
- لم يتعامل معي أحد بطريقة أفضل مما كنت أعامله بها، لم يلتمس أحد لي العذر او كان يشعر بالحزن لأنه ضايقني مثلما كنت أفعل، أنا لست مُمتن لأحد .
- أما انا فلم يعد يعنيني الرد المتأخر، ولم يعد يعنيني أخبار احد، كل مايعنيني هو الشيء الذي يجعلني أرى هدوئي فسلاماً على من لا أحد يستحق حتى عتابي.
- ‏لابأس إن خذلتني فأنا أيضاً خذلت نفسي، أنا بحاجة إلى ذاك الهدوء، أحتاج إلى لحظات مليئة بالصمت حتى أستطيع أن أجد نفسي من جديد.
‏- لا يوجد شيء أشدُّ وجعاً من أن تشعر بالندم، على تلك الأمور التي لم تكن تستحق حدوثها ، على ثقتك العمياء، على تمسكك بمن لم يدركوا يوماً قيمتك.
- ألا تدرك حجم هذا الألم الذي أعيشه الآن، بسبب تلك الأيام الزائفة التي أوهمتني بسعادتِها، الأيام التي كنت حريصاً فيها على جرحي بطريقة مؤلمة حقاً.
-أطمئن فأنا الآن أحدثك من عمق الوجع من حالة أشدّ ألماً من سابقتها أحدثك هنا من وسط خيبتي وهأنا اتجرع ألم الثقة لكل مرة عدة بها خائبًا.
- هل تعي حجم هذا الألم الذي أرغمتني على تحمله وتلك النظرة المميتة ، وتلك الدموع التي قد أرهقتني، وكل الليالي المؤلمة هل تعي ما سببته أنت لقلبي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏" غالباً لا يأتي العيادات النفسيّة المرضى بل ضحاياهم "🖤💔
• مو بس الشتا هو موسم البرد ..
الجفا برد ، والخيبة برد ، الخذلان برد ، فراق الأحباب برد تغير الأصحاب برد ، فقد الشعور برد ..

" برد الروح أبشع من برد الجسد ..
الطمأنينة دفا ، الأمان دفا " ..
بس تكون دفيان من الروح برد شتا ما بخوف .. 💙!🌻

#الندم 💔🍂
المرض يلي بيجي فجأة هاد مو من البرد والتعب

هاد من شغلاات حرقت قلبنا وما قدرنا نحكيها 💔

#صح💔 ؟!
"تضيقُ كأنها لن تتسع، وتتسعُ كأنها لم تضِق يومًا، وتبقى الحمد لله دائمًا وأبدًا."💔🍃

•––––ılılı.ılılı...💔...ılılı.ılılı––––•
في حياتك سوف تدرك رغم انهم لم يعودوا جزءًا من يومياتك فهم يملكون روحك بلا أدنى شك....ذاك هو ألم الفراق 💔🍂

•––––ılılı.ılılı...💔...ılılı.ılılı––––•
قبل أن #تستسلم 💔 فكر لماذا تماسكت كل هذه المدة....!! 👌

•––––ılılı.ılılı...💔...ılılı.ılılı––––•
لما تغلط بحق حدا ويسكتلك ، تبقى لا تفرح كتير ،

خليك متأكد أنو رح يجي يوم تتمنى فيه لو ردلك الإساءة بوقتا 💙!🌻

#الندم 💙🍂

•––––ılılı.ılılı...💔...ılılı.ılılı––––•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/12/11 23:51:15
Back to Top
HTML Embed Code: