صباحُ الإمتنان للون السماء، وضوء الصباح، ورائحة القهوة، ولكل الأشياء التى تمنحنا شعورًا أفضل، ولمحاولاتنا للبدأ من جديد 🫶🏻🦋
قالَ كاتبٌ مُحبّ:
تفكُّري في مرارةِ البَيْن ، يمنعُني مِنَ التّمتُّعِ بحلاوةِ الوَصل ، فَلي عِندَ الاجتماع كبِدٌ ترجُفُ ، وعندَ النأي مُقْلَةٌ تذرِفُ.
تفكُّري في مرارةِ البَيْن ، يمنعُني مِنَ التّمتُّعِ بحلاوةِ الوَصل ، فَلي عِندَ الاجتماع كبِدٌ ترجُفُ ، وعندَ النأي مُقْلَةٌ تذرِفُ.
كان يحسّ
بإمتلائه بالضجيجِ في داخله،
ويحنّ بلهفةٍ إلى فراغ
الصمت، والوحدة.
إيزابيل الليندي
بإمتلائه بالضجيجِ في داخله،
ويحنّ بلهفةٍ إلى فراغ
الصمت، والوحدة.
إيزابيل الليندي
كُلُّ ما أَرجُوهُ أَنْ يَهْدَأَ عَقْلِي
فَلَا سَكِينَةَ لِي إِلَّا بِقُرْبِكِ
وَلَا طمَأْنِينَةَ إِلَّا بَيْنَ يَدَيْكِ
وَفِي حَضْرَتِكِ وَحْدَكِ
تَهْدَأُ عَوَاصِفُ أَفْكَارِي
أَمَّا الغِيَابُ..
فَيَجْعَلُ مِنْ رَأْسِي فَوْضَىٰ لَا تُطَاقُ
كَأَنَّ الْكَوْنَ بِأَسْرِهِ
يَضِجُّ بِصُرَاخِ الشَّوْقِ إِلَيْكِ.
رُؤد
فَلَا سَكِينَةَ لِي إِلَّا بِقُرْبِكِ
وَلَا طمَأْنِينَةَ إِلَّا بَيْنَ يَدَيْكِ
وَفِي حَضْرَتِكِ وَحْدَكِ
تَهْدَأُ عَوَاصِفُ أَفْكَارِي
أَمَّا الغِيَابُ..
فَيَجْعَلُ مِنْ رَأْسِي فَوْضَىٰ لَا تُطَاقُ
كَأَنَّ الْكَوْنَ بِأَسْرِهِ
يَضِجُّ بِصُرَاخِ الشَّوْقِ إِلَيْكِ.
رُؤد
ولأجلِكَ تَركتُ الهَـوى
فَلا هَوى بَعدَكَ يُهتَوى
نَويتُكَ بَينِي وبَينَ نًفسي
ولكــلّ إمــرِىءٍ مَــا نَـوى
الحلاّج
فَلا هَوى بَعدَكَ يُهتَوى
نَويتُكَ بَينِي وبَينَ نًفسي
ولكــلّ إمــرِىءٍ مَــا نَـوى
الحلاّج
شيّعتُ بالنظر الحزين خطاكِ
حتى غبتِ عني
وشعرتُ حين خلا الطريقُ
بأن شيئًا ضاعَ مني !
وبدت أساريرُ المدينةِ
وهي عابسةٌ، كئيبة
فكأنما رحل الضياءُ مع ابتسامتكِ
الحبيبة !
يا من ذهبتِ .. ولم تضيئي شمعةََ
في ليل حزني
ماذا يضيركِ لو تركتِ لمُبحرٍ
سئم الضياعْ
وهمًا يلوذُ بهِ
ويطوي في مرافئهِ الشراع ..
رشيد ياسين
حتى غبتِ عني
وشعرتُ حين خلا الطريقُ
بأن شيئًا ضاعَ مني !
وبدت أساريرُ المدينةِ
وهي عابسةٌ، كئيبة
فكأنما رحل الضياءُ مع ابتسامتكِ
الحبيبة !
يا من ذهبتِ .. ولم تضيئي شمعةََ
في ليل حزني
ماذا يضيركِ لو تركتِ لمُبحرٍ
سئم الضياعْ
وهمًا يلوذُ بهِ
ويطوي في مرافئهِ الشراع ..
رشيد ياسين
قَلبُ المُعَنَّى مِن خَيَالِكَ مَأ خَلاَ
وَالنَّومُ بَعدَكَ يَا حَبيبِي ما حَلاَ
ابن سهل الأندلسي
وَالنَّومُ بَعدَكَ يَا حَبيبِي ما حَلاَ
ابن سهل الأندلسي
هذا الوجه الذي لديّ اليوم
هادئٌ جدًا، حزينٌ جدًا، رقيقٌ جدًا
لم يكن لديّ مثله!
ليسَ هذه العيون الفارغة.
ولا هذه الشفاة المريرة
لم تكن لديّ هذه الأيدي الهزيلة
ولا هذا القلب الذي يُخفي نفسه
يا إلهي! في أيّ مرآةٍ فقدتُ وجهي؟
سيسيليا ميريليس
هادئٌ جدًا، حزينٌ جدًا، رقيقٌ جدًا
لم يكن لديّ مثله!
ليسَ هذه العيون الفارغة.
ولا هذه الشفاة المريرة
لم تكن لديّ هذه الأيدي الهزيلة
ولا هذا القلب الذي يُخفي نفسه
يا إلهي! في أيّ مرآةٍ فقدتُ وجهي؟
سيسيليا ميريليس
لا نحتاج سوى الرأفة ببعضنا البعض، الرأفة في الحديث، في الفعل، في التمسك، وحتى في التخلي.
قُل للأَحبةِ في بَغداد لا بَعدوا
والدَهرُ طاغيةٌ في رأيهِ فَندُ
أما انا فأنا باقٍ كما عَهدوا
واللهِ لو فَتشوا قلبي لَما وجدوا
فيهِ سوى حُبهم واللهِ واللهِ
تميم البرغوثي
والدَهرُ طاغيةٌ في رأيهِ فَندُ
أما انا فأنا باقٍ كما عَهدوا
واللهِ لو فَتشوا قلبي لَما وجدوا
فيهِ سوى حُبهم واللهِ واللهِ
تميم البرغوثي
أحبّ الأدب حبًّا جمًّا؛ مُؤنِسي في وحدتي، وسلوتي عند وحشتي.. أحبّه على قسمات وجهي، وأثره في لغتي.. به عرفتُ قيمة نفسي، تكبر هذه المحبّة حتى تجتازني، وتزداد حتى يعجزني قياسها، ولكنّي أحملها بقلبي أينما ولّيت وجهي، وفي حلّي ومُرتحلي
لَكِنَّ الفَجِيعَة أَنْ تُذْبَحَ الوَرْدَةُ،
وَلَا شَيْءَ يُبَرِّرُ سَفْكَ دَمِهَا سِوَى العِطْرِ.
رَعد زَامِل
وَلَا شَيْءَ يُبَرِّرُ سَفْكَ دَمِهَا سِوَى العِطْرِ.
رَعد زَامِل
لَيْلَىٰ مِثْلُ البَدْرِ فِي لَيْلِ السُّرَىٰ
تَهْدِي الْقُلُوبَ بِنُورِهَا الْمُتَوَقِّدِ
تَمْشِي بِرَقَّةٍ، وَالسُّكُونُ عَبِيرُهَا
كَأَنَّهَا الْوَرْدُ.. بِوَجْهٍ مُوَرَّدِ
وَيَضُـوعُ سِحْـرٌ.. حِـينَ تَنطِقُ
كَالْمُزْنِ، إِنْ هَمَىٰ بِوَعْدٍ مُرْعِدِ
عَيْـنٌ إِذَا نَظَرَتْ تَبُوحُ بِـفتْنَتةٍ
تَسْرِي لِقَلْبِي.. بسُكُوتٍ مُوقَدِ
فَكَأَنَّهَا سِرُّ الْجَمَالِ مُجَسَّدٌ
أَوْ آيَـةٌ نَزَلَتْ عَلَىٰ قَلْبِ مُهْتَدِ
تَبْكِي النُّجُومُ إِذَ تَغِيبُ لَيلىٰ
وَيَئِنُّ قَلْبِي كُلَّمَا لَـمْ تَشْهَدِ
ٱلشَّاعِرَةُ رُؤد
تَهْدِي الْقُلُوبَ بِنُورِهَا الْمُتَوَقِّدِ
تَمْشِي بِرَقَّةٍ، وَالسُّكُونُ عَبِيرُهَا
كَأَنَّهَا الْوَرْدُ.. بِوَجْهٍ مُوَرَّدِ
وَيَضُـوعُ سِحْـرٌ.. حِـينَ تَنطِقُ
كَالْمُزْنِ، إِنْ هَمَىٰ بِوَعْدٍ مُرْعِدِ
عَيْـنٌ إِذَا نَظَرَتْ تَبُوحُ بِـفتْنَتةٍ
تَسْرِي لِقَلْبِي.. بسُكُوتٍ مُوقَدِ
فَكَأَنَّهَا سِرُّ الْجَمَالِ مُجَسَّدٌ
أَوْ آيَـةٌ نَزَلَتْ عَلَىٰ قَلْبِ مُهْتَدِ
تَبْكِي النُّجُومُ إِذَ تَغِيبُ لَيلىٰ
وَيَئِنُّ قَلْبِي كُلَّمَا لَـمْ تَشْهَدِ
ٱلشَّاعِرَةُ رُؤد