📚 "المشوق إلى القراءة وطلب العلم"
✍ د. علي بن محمد العمران

📝 #نبذة عن الكتاب :
كتاب لطيف، ممتع، مشوِّق.. يعطيك شحنةً هائلة ورغبة عارمة وشعلة وقَّادة لا تنطفئ لقراءة جميع الكتب التي تصطفُّ على رفوف مكتبتك، أو في ملفٍّ منسيِّ داخل حاسوبك .
فهو يبين لنا الصورة الصادقة للعلماء الذين شغفوا بالكتب؛ جمعًا ودراسةً وتدَارسا ونسخًا.. مع انتفاعهم بها أيما نفعٍ.

قال مَيْمُونُ بن مِهْرَانَ :

مَنْ أَسَاءَ سِرًّا فَلْيَتُبْ سِرًّا، وَمَنْ أَسَاءَ عَلَانِيَةً
فَلْيَتُبْ عَلَانِيَةً؛ فَإِنَّ اللهَ يَغْفِرُ وَلَا يُعَيِّرُ، وَالنَّاسُ يُعَيِّرُونَ وَلَا يَغْفِرُونَ.

📚 #حلية_الأولياء

📚 "الإكسيرُ، خُلاصَةُ أعمالِ القُلوبِ مِن مَدارِجِ السّالِكينَ".
✍ إعدادُ مُجموعَةٍ منَ الباحِثينَ.

📝 نبذة عن الكتاب:
مِن أعظَمِ ما يُعينُ على تَصفيَةِ القَلبِ، سَفَرُهُ بَينَ صَفَحاتِ كُتُبِ الرّقائقِ، ومِن أرقىٰ ما أُلّفَ في هـٰذا البابِ كِتابُ "#مدارج_السالكين" لابن القيم، أرشَدَ فيهِ ابنُ القَيِّمِ إلى أعظَمِ شَيءٍ تُداوىٰ بهِ النُّفوسُ والأبدانُ، وهُو كنزٌ مكنونٌ في آيَتَينِ مِنْ أمِّ القُرآنِ، ﴿إيّاكَ نَعبُدُ﴾ تُبعِدُ الشّركَ والرّياءَ، ﴿إيّاكَ نَستَعينُ﴾ تَدفَعُ العُجبَ والكِبرياءَ، ولِكُلٍّ مَنازِلُ يُقيمُ بِها السّالِكُ، لا تُفارِقُهُ حالَ انتِقالِهِ إلى الثّانيَةِ بل وتَصطَحِبُهُ إلى أعلاها.
وقد قامَ مَجموعةٌ منَ الدّكاتِرةِ بِتَقريبِ هـٰذا السّفرِ الرّائعِ في كُتَيّبٍ نافِعٍ ، استَخلَصوا فيهِ فَوائدَ الأصلِ، واستَخرَجوا زُبدَةَ كُلِّ فصلٍ، ليَكونَ كَالتّرياقِ والإكسيرِ لِلسّالِكينَ.