إذا قِيل لك: هَلْ تَخافُ اللهَ؟
فَقُلْ: نَسْأَلُ اللهَ ذلك،
فإِنّك إنْ قُلْتَ: نَعَمْ، كَذَبْتَ،
وَإنْ قُلْتَ: لا، كَفَرْتَ.
#مرقاة_المفاتيح [٨/٣٣٥٢]📚
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لَا تَسْتَحِ مِن القَلِيل، فَإِنَّ المَنْعَ أَقَلُّ مِنْهُ.
#أدب_الدنيا_والدين📖
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
إنّما العالِمُ مَن اتَّبَعَ العِلْم والسُّنَن، وإن كان قَليلَ العِلم والكُتُبِ، وَمَنْ خالَفَ الكِتابَ وَالسُّنَّةَ فَهُوَ صاحِبُ بِدْعَةٍ وَإِنْ كَانَ كَثِيرَ العِلْمِ وَالكُتُبِ.
#شرح_السنة [١/٩٩]📖
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قال لي أَبي:
يا بُنَيّ، صَاحِبِ العُقَلاءَ تُنْسَبْ إلَيْهِمْ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْهُمْ، وَلا تُصاحِبِ الجُهَّالَ فَتُنْسَبْ إلَيْهِمْ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْهُمْ.
#حلية_الأولياء [٤/١٣]📚
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
تَجَرَّعِ الصَّبْرَ، فَإِنْ قَتَلَكَ قَتَلَكَ شَهِيدًا.
وَإِنْ أَحْيَاكَ أَحْيَاكَ عَزِيزًا.
#مدارج_السالكين [٢/١٥٩ ]📚
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قال رَجُلٌ لِسُفْيانَ الثوري ☝ :
أَوْصِني، فَقال: اعْمَلْ لِلدُّنيا بِقَدْرِ بَقائِكَ فيها،
واعْمَلْ لِلْآخِرَةِ بِقَدْرِ دَوَامِكَ فِيها.
أَوْصِني، فَقال: اعْمَلْ لِلدُّنيا بِقَدْرِ بَقائِكَ فيها،
واعْمَلْ لِلْآخِرَةِ بِقَدْرِ دَوَامِكَ فِيها.
#وفيات_الأعيان [٢/٣٨٧]📚
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from كتب pdf
▪️الكتاب: "الجامع لأخلاق الراوي و آداب السامع"
▪️المؤلف: أبو بكر #الخطيب_البغدادي
▪️نبذة عن الكتاب:
وهو من أهم كتب مصطلح الحديث وعلومها، يبين فيه المؤلف أخلاق الراوي وآداب السامع وما يجب عليهما ويستحب منهما ويكره لهما، إذ لا غناء لأحد من أصحاب الحديث عن معرفة ذلك، وقد استوفى الخطيب ذلك، بل أفاض في ذلك، وجمع فأوعى، ويعتبر هذا الكتاب مرجع كل من جاء بعده وكذلك جُل كتبه رحمه الله تعالى.
▪️المؤلف: أبو بكر #الخطيب_البغدادي
▪️نبذة عن الكتاب:
وهو من أهم كتب مصطلح الحديث وعلومها، يبين فيه المؤلف أخلاق الراوي وآداب السامع وما يجب عليهما ويستحب منهما ويكره لهما، إذ لا غناء لأحد من أصحاب الحديث عن معرفة ذلك، وقد استوفى الخطيب ذلك، بل أفاض في ذلك، وجمع فأوعى، ويعتبر هذا الكتاب مرجع كل من جاء بعده وكذلك جُل كتبه رحمه الله تعالى.