و أسولف بها لو كنت ما أصدق أهلها

‏يا رب .. يا جبار .. يا عدل .. يا بر
‏سبحانك اللهم جلّ جلالك

‏ غرتني الدنيا و هي حلوها مُر
‏و العبد فيها دون رحمتك هالك
‏
- سعد الحريّص
الف رحمة و مغفرة عليه من الله ظلال و ضياء

‏اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحدٍ من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر

‏العام ما حسّيت صيف ولا شتا العام كان بكل لحظاته ربيع

‏و اليوم صرت أشوف الألوان بْهتا و أشوفني و أشوفك و حنّا نضيع

أصافح الليل و أدمح كل زلّة ملام
‏و أهديلك الوردة اللي مالت اغصانها

حبيبي الشك زايل و البقا للغرام
‏مشاعري من يديك أحمرّت الوانها

‏جيتك بداية عمر ما جيت مسك الختام
‏لو المشاعر تموت .. بيد سجّانها

‏أحفظني مْن الأمور الكايده و الزحام
‏أنا زهمتك و روحي صاحت أشجانها

‏ناديتك مْن الجفا و الفقد و الأنقسام
‏المملكة طيبها .. من طيب سكّانها

‏السالفة في سكوتك ما تمر بسلام
‏لا تذبل أشتقت لك و يجّف هتّانها

‏أن كان مرّت كريمة فوق صمت الكرام
‏أسمك هو اللي يمر بطارف لسانها

مهما تمّر الحياة، و تختلف و أختلف
‏أبقى معك ثابت النيّة و واضح مصير

اللهمّ صلّ و سلّم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين

‏و إن طمعنا ما طمعنا إلا بليلة
‏من ليال العمر.. تسوى العمر كلّه

‏و أفتح علي فتحًا يُذهلني إتسّاعه، و أرضَ عني رضًا لا أشقى بعده أبدًا، و أمنن علي بقُرة عينٍ غير منقطعة، و بقلبٍ سليم و كامل التسليم لكل أقدارك يا الله ..

الدعاء الدعاء

الثلث الأخير من الليل
و رمضان
و أمطار

تحقّقت الإجابة بإذن الله

لا يتركها إلّا محروم

رب العزّه يقول هل من سائل فأعطيه
هل من مستغفر فأغفر له