Forwarded from مُـحـبـة الــحَـرمَـيـنْ •
6| رمضان 🌙
"اللهم عوِّضنا بجَميل قدرك وعوضك عن كل خيبات وهموم الحياة".
"اللهم عوِّضنا بجَميل قدرك وعوضك عن كل خيبات وهموم الحياة".
-
"الإنسانُ إذا وفَّقَهُ اللهُ لِكَثرَةِ الذِّكرِ، باركَ اللهُ لهُ في وقتِهِ" .
| ابن عُثيمِين-رحمه الله-🌸.
"الإنسانُ إذا وفَّقَهُ اللهُ لِكَثرَةِ الذِّكرِ، باركَ اللهُ لهُ في وقتِهِ" .
| ابن عُثيمِين-رحمه الله-🌸.
يَأنسُ الإنسانُ بمجيءِ يومِ الجُمعة، ڪأنهُ ضمادةٌ لڪُل جروح الأسبوع.
- أنيرو جُمَعتَڪُم وأيامڪُم بنُور سُورة الڪَهف.
- أنيرو جُمَعتَڪُم وأيامڪُم بنُور سُورة الڪَهف.
. " هما طريقان :
الأول : "فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ"
الثاني : "نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ"
فاخترْ لنفسك طريقاً... 🌸
الأول : "فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ"
الثاني : "نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ"
فاخترْ لنفسك طريقاً... 🌸
إنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرج بالبنطلونات والمعَاطِف القصيرة، والسراويل التي لا يسترُها جلبابٌ!
وإن الفتاةَ المؤمنة لا تخرج على الناس بالبذلات الأُوروبيَّة، مُتشبِّهةً بالرجال على طريقة اليهوديَّات والنصرانيَّات، ثم تضعُ على رأْسها خِرْقة؛ لتوهِمَ نفسَها أنَّها مُتحجِّبَة! وإنَّما الحجابُ عبادة، ولا يُعْبَدُ الله إلا بما شَرَعَ، لا بأهواء الناس وموضاتِهم..
وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تضعُ خِرقة قصيرة فوق رأْسها ثم تعرِّي كعَابَها للناس.
وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرجُ بالثياب الناعمة المتموِّجة التي تلتصقُ بالجسم؛ لتكشفَ عن فِتنته عبرَ كلِّ خُطوة وحركة، وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تُخْضِعُ لباسَها الشرعي لموضات الألوان، مما تَتَفَتَّقُ عنه عبقريَّةُ الشيطان، ولا تقتدي بمحجَّبات التلفزيون، المتزيِّنات بكلِّ ألوان الطيف؛ كما يقتضيه ذوق الإخْراج والماكيَاج، ونصائح مهندس الديكور، ومدير التصوير! ذلك "حجاب"، ولكن على مقاييس التلفزيون، وشهوة الميكروفون، إنه إذًا الحجابُ العاري!
وإنَّ الفتاة المؤمنة هي التي لا تتحايلُ على ربِّها بلباسِها؛ فتُظْهِر زينَتَها من حيث هي تزعمُ التديُّن والانتماء لأهل الصلاح، بل الفتاةُ المؤمنة هي التي تلبسُ جلبابَها الشرعي؛ ثوبًا هادئًا ساكنًا خاشًعا على بَدَنِها، يسترها ولا يفضحُها، ويرفعها ولا يضعها، ويُكْرِمها ولا يَمْسخها، ثم يقرِّبُها من ربِّها ولا يبعدُها، ويرفعُها في الجنة إلى منازل الصالحين والصالحات، والصدِّيقِين والصدِّيقَات.
فالحيطةَ الحيطة، إنَّ الأمرَ يحتاج إلى شيءٍ من الْيَقَظَة والانْتِبَاه، فإنَّ بلادَ الغرب لم تدعْ شيئًا من إمكاناتها الماديَّة والمعنويَّة والاستخباراتيَّة إلا ووظَّفتْه لتغزوَ بلاد المسلمين وتبعدَهم عن دينِهم وتهتكَ سترَهم وتنتهكَ عِفَّتَهم.
🌸
وإن الفتاةَ المؤمنة لا تخرج على الناس بالبذلات الأُوروبيَّة، مُتشبِّهةً بالرجال على طريقة اليهوديَّات والنصرانيَّات، ثم تضعُ على رأْسها خِرْقة؛ لتوهِمَ نفسَها أنَّها مُتحجِّبَة! وإنَّما الحجابُ عبادة، ولا يُعْبَدُ الله إلا بما شَرَعَ، لا بأهواء الناس وموضاتِهم..
وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تضعُ خِرقة قصيرة فوق رأْسها ثم تعرِّي كعَابَها للناس.
وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرجُ بالثياب الناعمة المتموِّجة التي تلتصقُ بالجسم؛ لتكشفَ عن فِتنته عبرَ كلِّ خُطوة وحركة، وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تُخْضِعُ لباسَها الشرعي لموضات الألوان، مما تَتَفَتَّقُ عنه عبقريَّةُ الشيطان، ولا تقتدي بمحجَّبات التلفزيون، المتزيِّنات بكلِّ ألوان الطيف؛ كما يقتضيه ذوق الإخْراج والماكيَاج، ونصائح مهندس الديكور، ومدير التصوير! ذلك "حجاب"، ولكن على مقاييس التلفزيون، وشهوة الميكروفون، إنه إذًا الحجابُ العاري!
وإنَّ الفتاة المؤمنة هي التي لا تتحايلُ على ربِّها بلباسِها؛ فتُظْهِر زينَتَها من حيث هي تزعمُ التديُّن والانتماء لأهل الصلاح، بل الفتاةُ المؤمنة هي التي تلبسُ جلبابَها الشرعي؛ ثوبًا هادئًا ساكنًا خاشًعا على بَدَنِها، يسترها ولا يفضحُها، ويرفعها ولا يضعها، ويُكْرِمها ولا يَمْسخها، ثم يقرِّبُها من ربِّها ولا يبعدُها، ويرفعُها في الجنة إلى منازل الصالحين والصالحات، والصدِّيقِين والصدِّيقَات.
فالحيطةَ الحيطة، إنَّ الأمرَ يحتاج إلى شيءٍ من الْيَقَظَة والانْتِبَاه، فإنَّ بلادَ الغرب لم تدعْ شيئًا من إمكاناتها الماديَّة والمعنويَّة والاستخباراتيَّة إلا ووظَّفتْه لتغزوَ بلاد المسلمين وتبعدَهم عن دينِهم وتهتكَ سترَهم وتنتهكَ عِفَّتَهم.
🌸