تُجافيني المليحةُ وهيَ تعلم بأني لم أخُن يوماً هواها وتَعلمُ أنها سكنت فؤادي وهذا القلب هلل واحتواها أناجيها بأسمى آيات الوداد لعلي أنال بعد الجفاء رضاها لكنها لم تجبني بأي عذر وكأن ما في العالمين سواها
"أدركت أنني شخص قوي حينما صبرت على أمرٍ ما، في كل يوم وفي كل ليلة كان يبتر جزءً من روحي."