وما لكَ قد حننتَ لوصلِ ليلى ..
‏وكنتَ حلفتَ أنك لا تؤوبُ ؟
‏بلى قد عُدتَ يا قلبي إليها ..
‏فهذا الدمعُ منسكبٌ صَبيبُ

لو نكدر يروحي
نطير فوك الغيم
فوك الضيم فوك
دروبنه الضيكات
حتى الخطوه تمتد
والمسافه تطول
وتكبر بالنهايه
احلامنه الحلوات

"أُريدُ قلبًا أكبر
لأُحِبّكِ كما يَليقُ بكِ " .

‏حَسبآلي بس آنه الك ،
ثآريك چَنك نذر يآهو اليجي يضوگك

‏لا تُخفِ ما صنعت بكَ الأشواقُ
‏واشرَح هواكَ فكلُّنا عشّاقُ

‏قد كان يُخفى الحُبَّ لولا دمعُكَ
‏الجَاري ولولا قلبُكَ الخَفّاقُ

‏فعسى يُعينُكَ من شكَوتَ لهُ الهوى
‏في حَملهِ فالعاشقونَ رِفاقُ

‏لا تَجزَعَنَّ فلستَ أوّلَ مُغرَمٍ
‏فَتَكَت بِهِ الوَجنَاتُ وَالأحدَاقُ

تغيبون وصوركم تضل مرسومة بين عيوني
ناس العواذل والزمن ماگدروا يغيروني
شوفتكم وأحسن دوة
وي غيركم لا مال گلبي ولا هوة.

‏ - عِيناك خمرٌ مباح
- ولكن خمرك لغِيري مُحرّم . ‏

مو گلتلك تلتهي وينباگ حلمك
بالچذب چا گلت احبك چا لگيتك
چا شلت عيني وشفت دنيا بحلاتك
بس نسيت وضيعتني وما لگيتك.

‏نطق اللسانُ عَنِ الفُؤادِ مُترْجِمًا
من ذا الَذِي عرف الغرامَ وتابا ؟ .

- اخذني بغيمتك
ونطيح وين تريد.

‏قَالت: لمَاذا غَفَرتَ الهجرَ؟ قلتُ لهَا:
‏مَعصومةٌ أنتِ مِن كُرهي ، ونِسيانِي.
‏

وانت ما حسيت روحك ضايع بهاي
الشوارع من مشيت بلاية چفي

‏يا زهرةً، كسَرَت قانون رِقّتها
‏من أين للزهرِ قلبٌ مثلما الحجرِ ؟
‏إنّي أشاهدُ في خدّيكِ ملحمةً
‏ بين النجومِ وبين الشمسِ والقمرِ.

من ضلوعي ..
خشبها ابلامهم ذيج ،
وعبرو غيري بيها
وآنه ضليت!

"جَمَالُكِ حَضْرَتي وهواكِ راحي
وكأْسُك مُقْلَتي فَمتى أُفِيْقُ"

"كيف إحتملت فكرة أنك وضعت ثغرةً مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته ومضيت هكذا دون أن تكترث لشئ.

انا سَهران ليلي بيك وبلَياك
الفرق مابينهن مِرتاح ومعلعل .

شوفو شنو نزله موسم جديد !!