Forwarded from Baneena’s lifestyle 🌊
يُؤنسني معنى أن يختلق الإنسان مباهجه بنفسه، أن يستصنعها صنعًا؛ فيعلّم نفسه كيف يبتهجُ لأبسطِ النعم وأقلِ العطايا، وكأنه يقطعُ عهدًا مع نفسه أن يتباعد قدرَ استطاعتهِ عن الأحزان ويبذُلَ جهده ليألفَ الفرح والبهجة. أن يتشبّهُ بالفرحة فتتشبّه به، وتنجذبُ إليه كلّما ابتعدَ عنها."
"أكثرت من قراءة الكتب، فتغيرت ملامحي بشكل طبيعي، في كثير من الأوقات يتراءى لي أن الكتب الكثيرة التي قرأتها تحولت إلى غيمة عابرة، لا أتذكرها مرة آخرى، ولكن في الحقيقة أنها مازالت كامنة، في طباعي، أسلوب كلامي، واتساع آفاقي، وبالطبع يمكنها أن تظهر أيضًا في حياتي وكلماتي، إنها تطوف في بعد آخر من روحي داخل عالمٍ يخصني وحدي."
— سان ماو.
— سان ماو.
"لا توجد معرفة يصعب اكتسابها مثل معرفة كيف تُعاش الحياة بشكل طبيعي وجيد ومبهج "
"تدهشني قدرة الإنسان حين يرغب في شيء ما بشدّة، كيف يمكن لتلك الرغبة أن تساهم في إختلاق ألف سبب، لتجعل الأمر يبدو منطقياً؟."
واتِني يا ربّ بركة الوقت، وطول النّفس، ودوام الحمد، وترتيب
العقل، وراحة القلب، وحُسن التّوكّل، وإحسان الخُطى، وإتقان
المسير، وعظيم السِّر، وإبصارَ النَّعم، وإدراك الطريق، وفقه
الواقع، ودوام التّوبة، وإلهام الذكر، وكثرة السجود ، وحُبكَ
العقل، وراحة القلب، وحُسن التّوكّل، وإحسان الخُطى، وإتقان
المسير، وعظيم السِّر، وإبصارَ النَّعم، وإدراك الطريق، وفقه
الواقع، ودوام التّوبة، وإلهام الذكر، وكثرة السجود ، وحُبكَ
عسى أن يحوفني الله بالحُبّ، والصحة والعافية، وقُرب العائلة؛ والأصدقاء؛ والأحباب، ولا يتركني للاوهام ولوم الذات ويغمرني بالرضا في جميع أمور حياتي، آمين
يَقُولُ أحَدُ الصَالِحِينَ :
ما أدَمت الدُّعَاءَ فِي رَمَضَان عَلىٰ أمرٍ إلَّا وَ تَجَلَّىٰ ظَاهِرًا فِي شَوَّال .
ما أدَمت الدُّعَاءَ فِي رَمَضَان عَلىٰ أمرٍ إلَّا وَ تَجَلَّىٰ ظَاهِرًا فِي شَوَّال .