Telegram Web
‏خليك متأكد أن ربنا هيخليهم يحسّوا بنفس
اللي أنت حسيت بيه عدلًا وليس أنتقامًا .
3:03
ضَلِيت تَلم خُيول لَحد مَا ضَيعت
الاصيَلَة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
3:03
صلاةُ الفجرِ…
اللهمّ أعنّا على قيامِها، ووفِّقنا لثباتٍ عليها،
حتى نلقاكَ وأنتَ راضٍ عنّا.
حياتي أصبَحت أفضل مُنْذ أنْ اختَرتُ رَكْن الكثير من الأشياء جَانِبًا والتّركيز على نفسي فقط.
نشأت في دار لا يُعرف فيها الذل، ولا يُنطق فيها بالضعف.
في بيت أبي، تذوّقتُ العزّ قبل الطعام، وتعلّمتُ الكرامة قبل الكلام.
تربّيتُ على الرفعة، وحُملتُ على الكتف، لا لأني صغيرة، بل لأني غالية.
كل زاوية في دارنا تهمس لي: “أنتِ ابنة العزّ”، ومهما تبدّلت الدنيا، لا تنسي من أين أتيتِ
( بيرجن ) - seni kalbimden kovdum⁩.mp4
7.3 MB
خيرك وشرك دين ، سترده الحياة لكَ يوماً .
أنة نغَشِيِت لا تِحسَبنيّ مَغلُوب
(رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا)
قناعتي دائماً إن الإنسان هو مَن يُربي نَفسه
ليسَ أهله أو مجتمعه.
عندما يكون الإنسان مُنشغِلاً
بنفسه ، وبعوالمه الخاصّة، وإنجازاته وبناء نجاحاته، لن يكون لديه وقتًا كافيًا للالتفات لصغائر الأمور، وللقِيل والقال، ولن تعنيه السفاسِف والاهتمامات السطحيّة التي تُشغِل الفارغين، إذ إن وقته وجُهده أثمن من أن يُهدَر على ما لا يستحقّ.
الصدق… شرف الإنسان الحقيقي”

إن شرف الإنسان، رجلاً كان أو امرأة، لا يُقاس بالمظهر ولا يُمنح بلقب أو مركز اجتماعي، بل ينبع من أعماقه، من صدقه مع نفسه ومع الآخرين. فالصدق هو جوهر الشرف، وهو المعيار الحقيقي لنقاء الضمير وسلامة النية. الصدق في التفكير، في الإحساس، وفي الأفعال، هو ما يمنح الإنسان قيمة وكرامة لا تقدر بثمن.

الإنسان الشريف لا يعيش حياة مزدوجة. لا يتجمّل في العلن بقيم لا يؤمن بها، ثم يخلعها في الخفاء. إنه لا يقول ما لا يفعل، ولا يظهر ما لا يُبطن. يعيش في وضوح واتساق، لا يعرف المراوغة ولا يخشى أن يُكشَف؛ لأن حياته كتاب مفتوح لا صفحات مظلمة فيه.

إن التناقض بين الظاهر والباطن يفتك بصدق الإنسان، ويهز صورته أمام نفسه قبل أن يهزها أمام الآخرين. فمَن يخفي وجهاً في النهار ويكشف آخر في الليل، لا يمكن أن يكون شريفًا مهما بالغ في التظاهر بالشرف.

وفي زمن كثرت فيه الأقنعة، وتبدّلت فيه المعايير، صار الإنسان الشريف عملة نادرة. لكنه، برغم الندرة، يظل شعاع الأمل، ويظل الثابت في عالم متقلب. هو من لا يساوم على مبادئه، ولو خسر منصبًا أو فرصة. هو من يقول الحقيقة، ولو كلّفته الكثير. هو من يعيش متصالحًا مع نفسه، ثابتًا على قِيمه، لا يتلون، ولا يتبدل.

الصدق لا يعني المثالية، بل يعني الأمانة في الاعتراف، والصدق في المحاولة، والإخلاص في الفعل. والناس قد تغفر الخطأ، لكنهم لا يغفرون الكذب. وقد يختلفون معك في الرأي، لكنهم يحترمون شجاعتك حين تكون صادقًا.

إن الإنسان الشريف لا يُصنع، بل يُبنى، يومًا بعد يوم، بمواقف نقية، وقرارات صادقة، ومبادئ لا تتزحزح أمام الرياح. فالشرف الحقيقي ليس في ألا نخطئ، بل في أن نظل صادقين، حتى في لحظات الضعف، وأن نحيا كما نؤمن، لا كما يرضى الآخرون.
فوض أمرك وأحلامك لله وامضِ بالحياة مطمئنًا موقنًا واثقًا بأن لا أحد يستطيع أن يغلق بابًا فتحه الله لك 🩵.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لم أُخلق لأكون الثاني في أي مكان بالحياة .
2025/05/29 03:53:51
Back to Top
HTML Embed Code: