مناظر الحفاظ والحافظات تشفي القلوب ❤️

إدلب ليست مولات وأسواق وبضائع ومطاعم كما روج البعض...
إنما هذه المطاعم والمتاجر الكبرى جزء من واقع الحرية..
الشمال المحرر عموما تجربة حرية وحقوق وكرامة
وحياة آمنة بلا فسوق ولا عدوان، فتحت أبواب العمل النافع...
دفعت كل فئة للعمل في مشاريع تنمية وتطوير البلاد..
معاهد القرآن الكريم والجامعات ومصانع وملاعب وتجارة وحركة الناس في تحقيق مصالحهم وحياتهم دون اكراه.

والله، لئن يحترق العالم بقاراته الخمس قطعة قطعة؛ أهون علينا ألف مرّة من شتم نبينا الأعظم صلى الله عليه وسلم في عقر بلاد الإسلام؛ ونحن أمة وهم قلّة.
أيها الطائفيون لا تختبروا صبر مسلم طُعِن في أعز ما يملك: إنّ نبيه أحبّ إليه من نفسه، ووالده، وولده، والناس أجمعين.
للصبر حدود، وللحلم حدود، وللرشد حدود، وصمتنا صمت العاقل القوي وليس الجبان، الخائر، الخائن..

إذا كنا نسكت عن الذيل خوفاً من الرأس، فلنحارب الرأس ذات نفسه.

تمتلكُ سوريا فائضاً من دموع الأقليات تستطيع المساعدة به في إطفاء حرائق القدس.

من صبر على قتال جيوش كاملة، ودول متكالبة، وميليشيات طائفية، وأسراب الروس، وأذناب المجوس، أفتعجزه هذه الحثالة الوضيعة..
اللهم افتح لمجاهدينا واحفظهم.

هلق هدول بدهم يعملوا اقاليم؟ الي بده يعمل اقاليم ع الاقل بصمد نص نهار.

لا إنقلابات بعد اليوم
-فشل أول انقلاب منذ شهرين تقريباً في الساحل
-ثم فشل ثاني انقلاب قبل اسبوع في القامشلي
- وبالأمس فشل ثالث انقلاب في دمشق والجنوب
هل بقي حدا بدو يجرب حالو
من يعنيك على الطلاق لن يعينك على النفقة
حلفائكم أضعف مما تتصورون في دعمكم

حين يصطف الدرزي الإسرائيلي مع الدرزي السوري فالأمر نصرة أقارب وإخوة وهو طبيعي.
وحين يصطف السني التركستاني والأوزبكي مع السني السوري فهو إرهاب وأجانب.
هكذا تفكر النخب العفنة

‏«في الدُّنيا نجوبُ هُنا وهُناك، بين علوٍ ودنوّ، الحال ليس واحد، ولكن مُسبب الحال واحد؛ يهب لمن يشاء، ويمنع من يشاء، فالقنوط باب الشقاء، والرضا بوابة الراحة .. وما بينهما نتقرب لله بالأمل فيه سُبحانه وبحمده.»

بعد اذن الناس اللي كانت سهرانة وحضرت الترند من أولو ونشرو عشرين منشور عن حبهم القديم لكرة السلة

يسلمونا الطبلات نحنا وردية الصبح

مسالخير حابب انشر عالقناة تسجيل قرآن بتلاوتي.
رأيكم؟

ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله..

• تلاوتي

إن ربي قريب مجيب


قريب، فيها ما فيها مما لا يحسن البيان الإحاطة به!
وأما اقترانه بالإجابة فأكبر من الدنيا وما فيها!

كنت دائمًا أتساءل: أين يستريح المتعبون من أنفسهم؟
طال بي التأمل، وتشعّبت بي الأفكار، حتى أدركت الجواب:
المتعبون من أنفسهم لا يستريحون إلا في ظلّ من يشبههم، ذلك التشابه يمنحهم طمأنينة لا تقدر بثمن، وكأنهم أخيرًا وجدوا مرآة تفهمهم دون شرح، وصدراً يتسع لصمتهم قبل كلماتهم.

ـ أحمد عبد الرحمن.

خلي امك تخطبلك بنت عمك ... بنت خالك
بنت جيرانكن .. واذا قلبك لهف لصبية من طائفة تانية ... سكرلو بوزو ... وضع البلد ما بيتحمل عشق طائفي
حضرتك بتعشق و البلد بيعلق

• وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ.

حين يضيق صدرك بكثرة ما يُقال عنك ، وتمتد السهام الخفية إلى قلبك من كلمات تؤلم ولا تُرى، تذكّر قول الله تعالى: ولقد نعلم أنه يضيق صدرك بما يقولون ، فالله يعلم بحزنك، يشعر بك، ويواسيك.
لكنه لا يتركك في ضيقك، بل يرشدك إلى دوائك: فسبّح بحمد ربك وكن من الساجدين.
فالهروب من الضيق لا يكون بالصمت أو العزلة، بل بالتسبيح والسجود، حيث تسكن الأرواح وتُشفى الصدور،
فكلما أثقلتك الدنيا، ارتمِ بين يدي ربك بسجدة، واذكر من يعلم خفاياك ويجبر كسرك.

ـ أحمد عبد الرحمن.

• حزينٌ بلا غايةٍ أو سَبَبْ
كأني تفكَّرتُ في الأمرِ حتى التَعَبْ
لعلي دنوتُ من النارِ قبلَ الكلامِ،
فآنستُ جذوتَهَا في الحَطَبْ
لعلي تعمَّقتُ في الحزنِ
أكثرَ مما يَجِبْ
كأنَّ المصائرَ عابرةٌ من خلالي،
كأني جميعُ الحِقَبْ
كأني دَمٌ في الترابِ انسَكَبْ

حزينٌ بلا غايةٍ أو سَبَبْ..