وسامةُ الشَّكلِ لا تُغنِي عَنِ الأدبِ ويُحمَدُ المَرءُ بالأخلاقِ لا النَّسَبِ
ختم اللّٰـه صيامكُم بالقبول
وأسـكـنـكـم الجـنـه مـع الـرسـول
وجعل عـيدكم فـرحة وبـهجة وسـعادة لٱ تـزول 🤍
وأسـكـنـكـم الجـنـه مـع الـرسـول
وجعل عـيدكم فـرحة وبـهجة وسـعادة لٱ تـزول 🤍
لـسـتَ مـعنيًّا فـي نـصـوصـي
أنا هُنا لِأكـتُب رغباتي الشارِدَة ورُبـمـا مشاعري الـمُبهـمـة .
أنا هُنا لِأكـتُب رغباتي الشارِدَة ورُبـمـا مشاعري الـمُبهـمـة .
يَشَكُو ألفُؤادُ إِلَى الرَحَمٰنِ وَحْشَتهُ
وَالنَفسُ تَرْجُو خَلاَصًا مِنْ مَسَاويهَا
وَمـَا للْـفُـؤادِ إِلاَ الـلّٰـهُ يُـؤنْـسُـهُ
وَغَيرُ اللّٰهِ ، مَـنْ للنَفسِ يَـشْفَـيِهَـا
وَالنَفسُ تَرْجُو خَلاَصًا مِنْ مَسَاويهَا
وَمـَا للْـفُـؤادِ إِلاَ الـلّٰـهُ يُـؤنْـسُـهُ
وَغَيرُ اللّٰهِ ، مَـنْ للنَفسِ يَـشْفَـيِهَـا
فَلا هُوَ بالـقُـرب الذي يُـريـح الـفـؤاد
وَ لا هُـوَ بـالبُـعـد الـذي يُـنـهـي الأمَـل .
وَ لا هُـوَ بـالبُـعـد الـذي يُـنـهـي الأمَـل .