{ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لاَ يَعْلَمُونَ، وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ }
دَرّب نفسك على اسْتِشعار النِّعم
يُصبح العبد ويُمسي في زحام من النعم فيعميه الشيطان عنها، ويبصره ببلاء واحد ليتذمر منه، وينسى أنه غارق في نعم الله وعافيته
الحمد لله الذي أذِن لنا بيومٍ جديدٍ لنعبدَه
ونشكرَه ونتوبَ إليه ، "]
يُصبح العبد ويُمسي في زحام من النعم فيعميه الشيطان عنها، ويبصره ببلاء واحد ليتذمر منه، وينسى أنه غارق في نعم الله وعافيته
الحمد لله الذي أذِن لنا بيومٍ جديدٍ لنعبدَه
ونشكرَه ونتوبَ إليه ، "]
شئْتَ أم أبيْتَ ..
أنت قدوَة لِفِئَةٍ منَ النّاسِ،
تأخذُ مِن ورائهِم أجرًا، أو تحمِل أثقالاً مع
أثقالِك ، "]
أنت قدوَة لِفِئَةٍ منَ النّاسِ،
تأخذُ مِن ورائهِم أجرًا، أو تحمِل أثقالاً مع
أثقالِك ، "]
-
جِهادُك الحقيقي "استقامـة قلبك"
و مشروع عُمُرك "القرآن الكريم"
فاستعن علىٰ صلاح قلبك وتزكيته بكتاب الله تعالى..
جِهادُك الحقيقي "استقامـة قلبك"
و مشروع عُمُرك "القرآن الكريم"
فاستعن علىٰ صلاح قلبك وتزكيته بكتاب الله تعالى..
مجاهدتك على تركِ ما تُحبُّه
لأجلِ ما يُحبُّه اللهُ
ثقيلة على قلبك
ولكنها أثقل في ميزانك!،"]
¬
لأجلِ ما يُحبُّه اللهُ
ثقيلة على قلبك
ولكنها أثقل في ميزانك!،"]
¬
اللهمّ لك الحمدُ بجميع محامدِك كلّها،
ولك الحمدُ حمدًا يوافي نِعمك،
ويكافئ مزيدك، ويستزيد فضلك،
ويستمطر رضوانك،
لك الحمدُ حمدًا أبلغُ به رضاك، وأؤدّي به
شُكرك، وأستوجبُ به المزيد من عندك،"]
¬
ولك الحمدُ حمدًا يوافي نِعمك،
ويكافئ مزيدك، ويستزيد فضلك،
ويستمطر رضوانك،
لك الحمدُ حمدًا أبلغُ به رضاك، وأؤدّي به
شُكرك، وأستوجبُ به المزيد من عندك،"]
¬
"لن تُبتلى إلا في أشد مايتعلق به قلبك، وأضعف ما تتحمل جهاد نفسك فيه، وأكثر ما تتمنى الحصول عليه في الدنيا؛ ليستخلصك الله له"
يقول ابن حجر: الله يجعل لأوليائه عند ابتلائهم مخارج، وإنما يتأخر ذلك عن بعضهم في بعض الأوقات؛ تهذيبًا وزيادة لهم في الثواب.
يقول ابن حجر: الله يجعل لأوليائه عند ابتلائهم مخارج، وإنما يتأخر ذلك عن بعضهم في بعض الأوقات؛ تهذيبًا وزيادة لهم في الثواب.
لاَتلـمُونِي فِي حُبِي لِأبِي
فأبِــي
كفاهُ غيمٌ وما غيمٌ ككفِّ أبي
لم أطلبِ الغيثَ إلا منهما انسكبا
ياليتني الأرضُ تمشي فوقها فأرى
من تحتِ نعلكَ أني أبلغُ الشُهبا
مهما كتبتُ بهِ شعراً فإنَّ أبي
في القدرِ فوقَ الذي في الشعرِ قد كُتبا ، "]
فأبِــي
كفاهُ غيمٌ وما غيمٌ ككفِّ أبي
لم أطلبِ الغيثَ إلا منهما انسكبا
ياليتني الأرضُ تمشي فوقها فأرى
من تحتِ نعلكَ أني أبلغُ الشُهبا
مهما كتبتُ بهِ شعراً فإنَّ أبي
في القدرِ فوقَ الذي في الشعرِ قد كُتبا ، "]
التَّحذيرُ والتَّرهيبُ مِن إطلاقِ البصَرِ وعدمِ غضِّه ..
قال النبي ﷺ لعلي بن أبي المطلب رضي الله عنه :
"لا تُتبعِ النَّظرةَ النَّظرةَ ، فإنَّ لَكَ الأولى وليسَت لَكَ الآخرَةُ"
أي : لا تُتابِعِ النَّظرةَ الأُولى بنَظَراتٍ أُخْرى نَحوَ ما نَهى اللهُ عنه ؛ "فإنَّ لك الأُولَى" ، أي : ليس عليك فيها وِزْرٌ إذا ما وقَعَت عيناك لأوَّلِ مرَّةٍ على ما حَرَّم اللهُ النَّظرَ إليه بِغَيرِ قَصدٍ ، "وليسَت لك الآخِرَةُ" ، أي : وعلَيك وِزرُ ما وقَع مِن نظَراتٍ بعدَ تِلك الأُولى ؛ لأنَّها أصبَحَت عَن عَمدٍ.
المصدر : صحيح أبي داود ، و أخرجه الترميذي و أحمد في مسنده
الراوي : بريدة بن الحصيب الأسلمي | المحدث : الألباني
و هو حسن
{الشرح : موقع الدرر السنية} , "]
قال النبي ﷺ لعلي بن أبي المطلب رضي الله عنه :
"لا تُتبعِ النَّظرةَ النَّظرةَ ، فإنَّ لَكَ الأولى وليسَت لَكَ الآخرَةُ"
أي : لا تُتابِعِ النَّظرةَ الأُولى بنَظَراتٍ أُخْرى نَحوَ ما نَهى اللهُ عنه ؛ "فإنَّ لك الأُولَى" ، أي : ليس عليك فيها وِزْرٌ إذا ما وقَعَت عيناك لأوَّلِ مرَّةٍ على ما حَرَّم اللهُ النَّظرَ إليه بِغَيرِ قَصدٍ ، "وليسَت لك الآخِرَةُ" ، أي : وعلَيك وِزرُ ما وقَع مِن نظَراتٍ بعدَ تِلك الأُولى ؛ لأنَّها أصبَحَت عَن عَمدٍ.
المصدر : صحيح أبي داود ، و أخرجه الترميذي و أحمد في مسنده
الراوي : بريدة بن الحصيب الأسلمي | المحدث : الألباني
و هو حسن
{الشرح : موقع الدرر السنية} , "]
«لَيسَ شَيء أَقطعُ لِظهرِ إِبلِيس مِن قولِ: "لَا إِلهَ إِلَّا اللَّه"». , "]
- سفيان الثّوري.
- سفيان الثّوري.