كم أحب مرحلة النضج التي وصلت لها عندما لا يهمني الرد المتاخر ، ولا يهمني معرفة أي شيء عن أي شخص ، ولا ينتابني الفضول لمعرفة شيء لا يخصني ، وصلت للأكتفاء بنفسي وبأهلي وأصدقائي المقربين ، وإن علاقاتي أصبحت محدوده ولا أشعر بحاجتي للتبرير ولا أنتظر أعذار ولا أي شيء من أي شخص .
لو أنكَ تدري
كم تسوءُ الأمور مِنْ ناحيتي
كم أُصلح شيئًا فتفسّد آلاف الأشياء
وكم أحاول
وكم أركض
في كُل إتجاه ، ولا أصل
كم تسوءُ الأمور مِنْ ناحيتي
كم أُصلح شيئًا فتفسّد آلاف الأشياء
وكم أحاول
وكم أركض
في كُل إتجاه ، ولا أصل