ولو مضى رمضان كلّه وما بقيت مِنه إلَّا ساعة لتحريت أعمالي فيها مظنة أن تكون هي التي يُغفر لي بها وأُقبل!
فلو قالوا ليلة القدر فاتت. قُل إنّي أعبدُ رب العشر كلّها وأسأل.
المهم أن لا تبرح! والسلام.
فلو قالوا ليلة القدر فاتت. قُل إنّي أعبدُ رب العشر كلّها وأسأل.
المهم أن لا تبرح! والسلام.
[ أحيوا سنة التكبير يا أهل السنة ]
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله،
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
قال الإمام أحمد رحمه الله :
'' إني لأرى الرجل يحي شيئآ من السنة فأفرح به ''
📚السير (335/ 11)•
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله،
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
قال الإمام أحمد رحمه الله :
'' إني لأرى الرجل يحي شيئآ من السنة فأفرح به ''
📚السير (335/ 11)•
أي طريقة لحل السحر بدون الرقية الشرعية فهي من السحر
الشيخ عبد الرزاق البدر -حفظه الله-
الشيخ عبد الرزاق البدر -حفظه الله-
جِهادُك الحقيقي "استقامـة قلبك"
و مشروع عُمُرك "القرآن الكريم"
فاستعن علىٰ صلاح قلبك وتزكيته بكتاب الله تعالى.
و مشروع عُمُرك "القرآن الكريم"
فاستعن علىٰ صلاح قلبك وتزكيته بكتاب الله تعالى.
"والله لا شيء يعدل الاطمئنان الذي تناله بعد أن تخلع من قلبك التعلّق بالأسباب الدنيوية، وتوقن حق اليقين أن الأمر كلّه بيد العزيز الحكيم، وأنه إذا شاء شيئاً وقدّره فما الخلق إلا وسائل تجري من خلالهم إرادته سبحانه".
أثــرٌ..
جِهادُك الحقيقي "استقامـة قلبك" و مشروع عُمُرك "القرآن الكريم" فاستعن علىٰ صلاح قلبك وتزكيته بكتاب الله تعالى.
العَيش مع القُرآن شُعور يَصعُب وصفُه ويسهُل حِسُّه، فبادِر إلى سؤالِ اللّه أن يجعل كتابَهُ ربيعًا لقلبك ونورًا لصدرِك وستجني من ثِمَار هذه الدَّعوة خيراتٍ وبركاتٍ كثيرة في نَفْسك ودينك ودُنياك ومحياك ومماتك.
كم واحد منّا
غفل عن
ورده من القُرآن
في الأمس؟
إيَّاكُم،
أنسكم
وبركة يومكم
وحياتكم
في كتاب ربكم.
غفل عن
ورده من القُرآن
في الأمس؟
إيَّاكُم،
أنسكم
وبركة يومكم
وحياتكم
في كتاب ربكم.
للّه نحن..
نُؤجّل لعدم شعورنا بأهمّيّة ما نفعل، ونُراكم لأنّا لا نُحبّ لحظة الإلزام، ونؤخّر لاعتيادنا طول الأمل وأنّ الوقت متاح بين أيدينا، ونُسَوّف ظَنًّا بسَعة الأيام وكثرة الفُرَص! ثمّ ماذا؟ نبقى في ذات المكان، دون خطوة واحدة!
بنَفسٍ ثقيلة، وروحٍ خاملة، وقلبٍ منطفئ، وما زلنا نُراكم! يذبل الواحد لكثرة التّخطيط وقلّة العمل، أن يرى كلّ أحلامه على الورق، وحين يَطلُب الميدان أهله، يتراجع، يخاف، يؤجّل الخُطوة، لأنّه اعتاد الكَسَل، فصارَ جزءًا منه لا ينفصل، هنيئًا بالشَّيب في عُمر الشّباب..
نُؤجّل لعدم شعورنا بأهمّيّة ما نفعل، ونُراكم لأنّا لا نُحبّ لحظة الإلزام، ونؤخّر لاعتيادنا طول الأمل وأنّ الوقت متاح بين أيدينا، ونُسَوّف ظَنًّا بسَعة الأيام وكثرة الفُرَص! ثمّ ماذا؟ نبقى في ذات المكان، دون خطوة واحدة!
بنَفسٍ ثقيلة، وروحٍ خاملة، وقلبٍ منطفئ، وما زلنا نُراكم! يذبل الواحد لكثرة التّخطيط وقلّة العمل، أن يرى كلّ أحلامه على الورق، وحين يَطلُب الميدان أهله، يتراجع، يخاف، يؤجّل الخُطوة، لأنّه اعتاد الكَسَل، فصارَ جزءًا منه لا ينفصل، هنيئًا بالشَّيب في عُمر الشّباب..