‏لا بُدَّ أن يكونَ لك وِردٌ يوميٌّ من القرآن، لا تتركه أبدًا، فإيَّاك أن يمرَّ يومُك دون قرآن.
والله هو سعادة وبركة يومك، وأعظم إنجازاتك، وبدونه تذبل روحك وتشقى!

‏«تُؤنسك رؤية نتاج غرسك في حديقة مَنزلك، فكيف ستَكون بهجتك حين ترى بساتين ذكرك وأعمالك الخيرة في الجنة؟»

‏"زيِّنوا يوم الجمعة بالصلاة على النَّبِيِّ ﷺ"

«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ».

‏أعمال يسيرة وأجور عظيمة في
‏بداية يومك ستجد بركتها بإذن الله:

‏١ - سُنة الفجر والتي قال عنها
‏النبي ﷺ "خيرٌ من الدنيا وما فيها"

‏٢ - صلاة الفجر "من صلى الصبح في
‏جماعة فهو في ذِمّة الله حتى يُمسي"

‏٣ - وِردك القرآني "من قرأ حرفًا من كتاب
‏ الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها"

أشياء طبيعية تصيب حافظ القرآن :

- التوتر عند التسميع (مهما كنت متقن) .
- النسيان المفاجىء للآيات حتى لو كنت متمكّن .
- الفتور في بعض الأحيان .
- ثقل المُراجعة وسهولة الحفظ الجديد .
- عدم نجاح بعض الخطط .
- الإعادات .

عن حريش بن سليم قال: كان طلحة بن مصرف يقول في دعائه: اللهم اغفر لي ريائي وسمعتي.

- تهذيب الحلية

"الموت ليسَ النَّهايـة، بَل بداية النَّعيـم أو بداية الجَحِيم؛ فحدِّدْ مصيرَكَ الآن!"

إِني رَأَيْـتُ عَوَاقِبُ الـدُّنْيَا
فَتَركْـتُ مَـا أَهْـوىٰ لِـمَا أَخْشَىٰ

ـ أبو العتاهية.

"يهنأ المرء متى وطّن نفسه على أن سنّة الدنيا أن يتعاقب الفرح والترح، وأنّ الأضداد في حقيقتها منحة = إذ بها يدرك الإنسان قيمة الشيء؛ فالحب يبين بالنأي، والعافية تُدرك بالسقم، والنجاح يلذ بعد الفشل.🌧️

‏"وللحزنِ هزّاتٌ وللأُنسِ مثلُها
‏يُخالفُ بعضٌ بعضها ويُناصر".

الدعاء يُغيّر الأقدار، فألحّوا

• وَلَأَحْرُقَنَّ بِنُورِهِ شَيْطَانِي |🌱

خطيئتُك ليسَت أكبَر من مغفِرة اللّٰه،
عُد!