فوق ما ترينَ نفسكِ جميلةٌ ولا غيرُك بالكونِ يُضاهي جنانَ وجهكِ الطيبِ العذبِ كالغيمِ بسماءِ وبحرًا أرىَ قاعهُ نقيةً ولا نقاوةَ بعدكِ.
ـ أحمد العامري
ـ أحمد العامري
ـ ولو كانَ مافي أيسري بكم،لتَدَفُّقَ البَغْث دونَ غيثً يُخَمَدَ لَظًىَ الشعور.
ـ أحمد العامري
ـ أحمد العامري
Forwarded from ٲَهَنَفَ. (هاجِر مُحمد)
"لَم يَبقَ شَيءٌ سِوَى صَمتٍ يسَامِرُنَا
وطَيفِ ذِكرَى يزُورُ القَلبَ أحيَانَا
قَدَّمتُ عُمرِي لِلأحلامِ قُربَانَا
لا خُنتُ عَهدًا ولا خَادَعتُ إنسَانَا
شَاخَ الزَّمانُ وأحلامِي تُضلِّلُنِي
وسَارِقُ الحُلمِ كَم بِالوهَمِ أغوَانَا
شَاخَ الزَّمانُ وسَجَّانِي يُحَاصِرُني
وكُلمَا ازدَادَ بَطْشًا، زِدتُ إيمَانَا"
وطَيفِ ذِكرَى يزُورُ القَلبَ أحيَانَا
قَدَّمتُ عُمرِي لِلأحلامِ قُربَانَا
لا خُنتُ عَهدًا ولا خَادَعتُ إنسَانَا
شَاخَ الزَّمانُ وأحلامِي تُضلِّلُنِي
وسَارِقُ الحُلمِ كَم بِالوهَمِ أغوَانَا
شَاخَ الزَّمانُ وسَجَّانِي يُحَاصِرُني
وكُلمَا ازدَادَ بَطْشًا، زِدتُ إيمَانَا"
يامن اسدلتُ عليهِ رداءُ الحُبِ،كن خيرَا من يرتديهِ.
ـ أحمد العامري
ـ أحمد العامري
Forwarded from سديمٌ . (حمَّدِي)
--من أنت؟
هل أنت كاتب؟
-نعم كاتب.
--وما يُثبت ذلك، هلّا أريتني نصًا لك؟
-"غريقًا في بحار الُحزنِ، ملتطمًا في لجج الحياة، لقد أصبحت حياتي كئيبة، أرى الظلام، فقط لا شيء غير الظلام... "
لماذا لماذا، لماذا على الشخص إن كانَ يريد أن يُصبح كاتبًا، أو أن يثبت ذلك يسطر أحرف كئيبة، سوداويّة، لماذا تنثرون حبّات الحُزنِ بين القرّاء، لماذا تُفسدون حياة غيركم، لماذا تورثوا حزنكم البائس؟
ألا يمكن لك أن تحفّز، تنصح، تناقش، حتّى تهزّر من أجل النّاس، لا بأس في ذلك، لماذا أصبحنا نرى الحزن والكآبة سمة الكتّاب المحترفين؟
اكتب شيئًا تُذكر به بعد موتك، حتّى يقال حينئذ:"رحم الله فلانًا لقد قال كذا وكذا، وقد أصاب"
اجعل لنفسك بصمة في حياتك، لماذا أنت كالصنمِ لا فائدة منه، بل الصنم أفضل منك، أتدري لماذا؟
لأن الصنم يتسم بالسكوت والسكون، أما أنت فصنم ناعق...
صحيح أن ذلك حريّة لك، صحيح، وأنك تُشارك همومك وأحزانك الآخرين، وغيرها من هذه الأعذار التافهة...
لا أقول لك لا تنفس عن أحزانك، فالكتابة تُفرغ الكثير من الطاقة السلبيّة لدى المرء، ولكن يمكنك كتابة حزنك وحرقه حتّى تتخلص منه، ويسلم القرّاء منه، لذلك "لا تنغّس حياة غيركَ بنفايتك، كُن مفيدًا أو كن صنمًا"
وقد صدق الشافعِيّ حين قال:
"وَمَا مِنْ كَاتِبٍ إلَّا سَيفنَىٰ
وَيُبقِي الدَّهرُ مَا كَتبَتْ يَداهُ
فَلا تكتُبْ بِكفِّكَ غَيرَ شيءٍ
يَسُرُّكَ فِي القِيامَةِ أنْ تَراهُ".
-حمّدي العوذلي.
هل أنت كاتب؟
-نعم كاتب.
--وما يُثبت ذلك، هلّا أريتني نصًا لك؟
-"غريقًا في بحار الُحزنِ، ملتطمًا في لجج الحياة، لقد أصبحت حياتي كئيبة، أرى الظلام، فقط لا شيء غير الظلام... "
لماذا لماذا، لماذا على الشخص إن كانَ يريد أن يُصبح كاتبًا، أو أن يثبت ذلك يسطر أحرف كئيبة، سوداويّة، لماذا تنثرون حبّات الحُزنِ بين القرّاء، لماذا تُفسدون حياة غيركم، لماذا تورثوا حزنكم البائس؟
ألا يمكن لك أن تحفّز، تنصح، تناقش، حتّى تهزّر من أجل النّاس، لا بأس في ذلك، لماذا أصبحنا نرى الحزن والكآبة سمة الكتّاب المحترفين؟
اكتب شيئًا تُذكر به بعد موتك، حتّى يقال حينئذ:"رحم الله فلانًا لقد قال كذا وكذا، وقد أصاب"
اجعل لنفسك بصمة في حياتك، لماذا أنت كالصنمِ لا فائدة منه، بل الصنم أفضل منك، أتدري لماذا؟
لأن الصنم يتسم بالسكوت والسكون، أما أنت فصنم ناعق...
صحيح أن ذلك حريّة لك، صحيح، وأنك تُشارك همومك وأحزانك الآخرين، وغيرها من هذه الأعذار التافهة...
لا أقول لك لا تنفس عن أحزانك، فالكتابة تُفرغ الكثير من الطاقة السلبيّة لدى المرء، ولكن يمكنك كتابة حزنك وحرقه حتّى تتخلص منه، ويسلم القرّاء منه، لذلك "لا تنغّس حياة غيركَ بنفايتك، كُن مفيدًا أو كن صنمًا"
وقد صدق الشافعِيّ حين قال:
"وَمَا مِنْ كَاتِبٍ إلَّا سَيفنَىٰ
وَيُبقِي الدَّهرُ مَا كَتبَتْ يَداهُ
فَلا تكتُبْ بِكفِّكَ غَيرَ شيءٍ
يَسُرُّكَ فِي القِيامَةِ أنْ تَراهُ".
-حمّدي العوذلي.
ـ هجرُ الديارِ فعلٌ لا يمكن للمرء أخذهُ بأضداد (الزوال).
ـ أحمد العامري
ـ أحمد العامري
حنَ حنينُ الآنينِ لنواةِ وردًا طالَ ريُحها نافذة قلبي.
ـ أحمد العامري
ـ أحمد العامري
أفواه تُنادي ربَ الأفئدةِ أن يجعل نصيبنا نصيبَ يُسرًا وخيرُ نصفَ دينً يُكملنا.
ـ أحمد العامري
ـ أحمد العامري
ـ السعي لإيجاد ماقد دوِنَ باللوحِ
مُنذ أن أحياكَ الباري على الدنيا
وأتاكَ طالبًا رزقكَ ومسعاكَ الذي
كُتبَ عليكَ أن ترىَ وجود الأرض
وماعليها من الرَغَدِ وأن تمشي بِها
حتىَ قُدرَ لك ممشاكَ أن تقفَ وتنظر
الى نصيبك الذي كتبهُ الله لك ولا تعلم ماقد خُطَّ لكَ باللوح وماتعلم والله يعلمُ.
ـ أحمد العامري
مُنذ أن أحياكَ الباري على الدنيا
وأتاكَ طالبًا رزقكَ ومسعاكَ الذي
كُتبَ عليكَ أن ترىَ وجود الأرض
وماعليها من الرَغَدِ وأن تمشي بِها
حتىَ قُدرَ لك ممشاكَ أن تقفَ وتنظر
الى نصيبك الذي كتبهُ الله لك ولا تعلم ماقد خُطَّ لكَ باللوح وماتعلم والله يعلمُ.
ـ أحمد العامري