آنا بلياك متمرض تعال الصور شتعوض !

انا بلياك حالي يخاف من حالي .

ومن طبرت علي ويه الفجر بالمحراب
شكو نجمات دمن بالطم خدهننن

كاظم اسماعيل الكاطع

بَعد ما أموت يم عِينك
بعد ما أصيرلَك نجمة
وتطشني بخنگة سنيّنَك
لون أدري العِذر چَذاب
مَ غنيّتلَك وينَك !
مَ صَلِيت يم دِينَك
لَمّلم كُلشي عُگبَك ضال
لمّ صُبحي ولِم لّيلك
وأخِذ وياك أغانِينة
وقَصايدنة ومُواويِلك
وأبعِد حَد غواش العَين
حَد مابية أدنيِلك
وأذا صِحناك لا تِسمَع
“ مِثل مَ چنة نشكِيلك “

….

يا حَبيبي شلون غَربت العَيون
الجانت تَبيع بضواها وتَشتريك !!
بيش غَروك وعَفتها چفوف أديّة
وزعلت كل الطَيور التَعتنيك
وشگگت هاي المراسيل الكتبناها عليك
وليش تحرگني وتطش أرَماد عطابي بَديك؟
يا حَبيبي ...
ليش خليت النَدم ياكل بگلبي وخَيبت كل الظنون
فارگتني ...
وصرت چلمة ليل للما يستحون
ضَيعت كل الأغاني وضَيعتني
وغَربت چلمة " تَعالوا "
وكل تَواسيل القصيدة وغَربتني
جَنت أضوي مثل شَمعات الصواني وبَهتتني
شَيبت سّباح گلبي وشَيبتني
بيا بَخت لَميت رَوحي خَرز سَبحة
وطشرتني ...
جنت أصيرلك جگارة
بيوم ضَاگت بيك هاي الدَنيا كلها
ليش خايب دَولبتني؟
يا حَبيبي، هذا أنة
كاس هم وضَحكة بِحلوگ السُكارىٰ
هذا أنة، الـ ليش بِشفاف الحيارىٰ
صَفگة الـ يا حيف والوَسفة وخَسارة
هاي مو عَشرة اعلىٰ بَختك
نَدمتني ومَرمرتني وزهگتني
ليش گطفت الحچي حجار اعلىٰ جام
وكسرتني ...
تَيهت رَوحي ومَشت چدمي اعلىٰ دَربك
گطعت حَبل المواصل والمَودة
وگطعت گلبي وذر مِن فارگتني
دَوهنتني ...
جَنت جاهل والهَضم تارس أفادي
وكَبرتني ...
زراع بَروحي الخضار ويَبستني

ماطايب بعدني يصلن أعظامي
وبعدني من الدمع مايابسة الثامي
الحيرة !
لا أگدر أعوفك لا ظل وياك
لغم دايستك أجدامي ..

آنه الشدوا أيدة وگصصوا رجلـية
ودبچوا فوگ صدرة وحملو چفة
وشمروني بدرب وأتراهنوا فوگاي
گالوا هذا يگدر يوصل لولفة
ومشيت بلا رجل مثل الجذر ب الطين
وصلتة ، ومن وصلتة يگول ما أعرفة
شسويلك بعد كل هذا ماكفة !!

خِبيزه واستِكان چاي وراحِة بال تكفينا "

مرات نحچي الصدگ نطلع صدگ موخوش

چا ورد روحي الذابل شسوالكم.

لا ع السلف مريت لاكلت اهلنا،
يالكطعي يالمابيك ذرة محنه.