"كُل ما شَقَّ على النُفوس مُكَفِّر للسيئات"

فَاصْبرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ

‏{وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}

‏الإخلاص فِعلٌ خفي ، لا رقِيب لهُ إلا الضمير .

وَسّع عليَّ في الدّعاء، لا تُلجِم لي لساني وأنا في أمسِّ حاجةٍ
أقولُ يارب وأدرك أنها تكفي
لكنني أريدُ أن أُشفى بالشكوى اليكَ والكلام معك
أريد أن أسكب كل جِراحي في سجدةٍ لا أسجدها الا لك.

إنني يارب أقرعُ بابكَ رُغمَ سوءي
لكنّي أقرعُ بابَ الكريم.

والعُسرُ مهما قسى فَاليُسرُ يَتبعُهُ
وعـدٌ من اللهِ وهذا الوعدُ يكفِينَا.

"كُنْ لِي مُعِيناً فِي خُطَايَ فَإِنَّنِي

بالسَّعْيِ وَحْدِي؛ لَنْ أَبْلُغَ الآفَاقا! .."

مواقَع التواصّل هذهِ إذَا لمَ تكُن فِيها مُستفيدًا ومُفيدًا، فتأكَد أنَها سَتكونُ محرقةً لعُمركَ وحسناتكَ، وفوقَ هذَا كُله ستجعُل منكَ شخصًا لا عزيمّة لهَ ولاَ فائدَة تُرجى مِنه ولنَ تجنِي مِنها إلا عمى القَلب وخفَة العَقل، ولن تزيدكَ الأيَام وأنتَ فِيها سبهللاً إلا نقصًا في دينكَ!.

‏سَألَنِي كَم بَقيَ على رَمضان؟!

قُلتُ لهَ: بَقِيَ على رَمضان؛ تَوبَـة تُخَلِّصُك مِمَّا يَحرمُك العَطاء، ونيَّة عَلى السَّبق عنوانها:
(لتَرى يـاربِّ مَـا أصنَع) وعَقدٌ ليسَ للشَيطانِ فيهِ نَصِيب، فتهيَّـأ فقَد اقتَربَ زمَنُ القُرب.

رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا

اللهُمَّ إنّا نعوذ بك من ذنب لا يُغفر، وصلاة لا تُقبل، ودعاء لا يُستجاب.

اللهُمَّ ذَكِّر بِنا مُجَابي الدُّعاء عِندَك!

ليس من الضرورة أن تسب الله لتظهر لنا انك غاضب ضع حذاء بفيك واصمت

اللهم ثبّتنا على دينك وحُسن عبادتك ، ربِّ لا تجعل الدُنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا

أصبحت بين نعمتين ﻻ أدري أيهما أفضل، ذنوب سترها اللّٰه لا يعايرني بها أحد، ومودة ألقاها في قلوب العباد ﻻ يبلغها عملي.

- ابن تيمية.

أباحوا المعازف حتى ظنّوا أن زواجًا بلا أغاني جنازة .

نسأل الله العافية..✅

ولعَبدي ما سَأَل ..

ياربّ يا وَهّاب!

الجنة عِوض عن دنيا خلقت ناقصة فلم تكتمل لأحد .

_الشيخ محمد خيري.

اللَّه يُزَوِّجُكم، ويَمُنُّ عليكم بِالحُبِّ والأُنْسِ،
والبُيُوتِ الدَّافِئَةِ المَلِيئَةِ بِالذِّكْرِ والخَيْرِ.

ويَهَبُكم الذُّرِّيَّةَ الصَّالِحَةَ المُصْلِحَةَ في عَفْوٍ وعَافِيَةٍ،
ويُدْخِلُكم الجَنَّةَ،
ونَحْنُ وإِيَّاكُم في ذلكَ كُلِّهِ.

-
«اللَّهمَّ إنَّا نرجو جبرَك، ونرتقب فرَجك، لا نعوِّل إلا عليك، ولا نؤمِّل إلا فيك، هبنا الرِّضا وألبِسنا السَّكينة، نعوذ بعزَّتك من بليَّةٍ تزلزل يقينَنا بك، أو حزنٍ يُثنينا عن جَنابك، وافرغ اللهمَّ على قلُوبنا السَّلوى ما بقِينا».