أثناء الحرب المفروضة على إيران
قال أحد العاملين في مكتب الإمام الخميني (قده): لقد قامَ صدّام بقصف أخر مصفاة نفط لنا!

فردَّ عليه الإمام (قده) قائلًا: جيّد..
لقد كنتم تتّكلون على اللهِ وعلى مِصفاة النفط
واليوم صِرتُم تتّكلون على اللَّهِ فقط.

"وكل انكِسارٍ يردّنا إلى الله فهو انتصار."

اللهمّ احفظه و احرسه، و سدّده و أيّده، و انصره و اكلأه، بحقّ أمّه فاطمة صلوات الله عليها..

اعتقد بأن هذا الكلام وقتهُ الآن

"وَكَانَ حَقًّا عَلَيۡنَا نَصۡرُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ"

شاي.. وعقيق
قبيل الفتح المبين!

سيدنا القائد نبارك لكم هذا النصر العظيم.

‏اللهُم بلِّغنا مُحرم الحُسَين ومجالس
الحُسَيـن والبُكـاء علـــــــى الحُسَين..

يا گلبي هاي أيام حسين
بالك تقصر وية مولاك ...

...

غداً يوم القيامة حيث لا يشترون أيّ شيء من الانسان فإنهم يشترون الدمعة على سيد الشهداء كحبّةِ الدرّ نقداً.

- الشيخ بهجت.

عاشور السنة ما يشبه العام

«كل الجزع والبكاء مكروه، سوى الجزع على الحسين عليه السلام.»

_الإمام الصادق عليه السلام.

السَّلامُ عَلى المُغسَّلِ بِدَمِ الجِرَاحِ، السَّلامُ عَلى المُجَرَّعِ بِكاسَاتِ الرِّمَاحِ، السَّلامُ عَلى المُضَامِ المُستَبَاحِ.

عظمَ الله لكُم الأجـر.

تَجَنَّب طلب الحوائج
يوم عاشوراء !

عَنْ الْإِمَامُ الْبَاقِرُ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلامُهُ عَلَيْهِ -
في ذِكر يوم عاشوراء

قَالَ:

إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ لَا تَنْتَشِرَ يَوْمَكَ فِي حَاجَةٍ فَافْعَلْ، فَإِنَّهُ يَوْمٌ نَحْسٌ لا تُقْضَى فِيهِ حَاجَةُ مُؤْمِنِ فَإِنْ قُضِيَتْ لَمْ يُبَارَكْ وَ لَمْ يَرَ فِيهَا رشداً، وَ لَا يَدَّخِرَنَّ أَحَدُكُمْ لِمَنْزِلِهِ فِيهِ شَيْئاً فَمَنِ ادَّخَرَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ شَيْئاً لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيمَا إِدَّخَرَهُ وَ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِي أَهْلِهِ.

📚مصباح المتهجد
للشيخ الطوسي: ص ٧٢٢.

‏أنتَ المُعزّى سَيدي يَا بَقيّةَ اللهِ.