Forwarded from لوحات فنية
- "البحر والقمر"
القمر يبدو في أبهى حلة في لوحات الرسام الروسي إيڤان إيڤازوڤسكي
القمر يبدو في أبهى حلة في لوحات الرسام الروسي إيڤان إيڤازوڤسكي
لا تخَف مِن الحب، أن تفتح قلبك للعالم، حتى لو كان ذلك يعني المُخاطرة بالحسرة.لأن حلاوة الحُب تفوق بكثير مرارة الفقد.وعندما يأتي الألم الحَتمي، اِبحث عن العزاء في جمال الدنيا مِن حولك،في مَلذّات الحياة البسيطة،في ذكريات الحُب والضحك.
لويز إردريش
لويز إردريش
ماريا سألت هيربال عن كيف كان يتعانق باركا وماريسا؟
قال لها : كان يشرب كل منهما الآخر .
قال لها : كان يشرب كل منهما الآخر .
منذ زمن ليس ببعيد، كانت الأفعال السيئة هي التي تتطلب تبريراً، أما اليوم، فالأفعال الجيدة هي التي تتطلب ذلك. يا لبؤس هذا العالم...!
- ألبير كامو
- ألبير كامو
الدنيا تقتل الطيبين جدًا، اللطيفين جدًا و الشجعان جدًا ."
- إرنست همنغواي
- إرنست همنغواي
"لا تأخذ الحياة بجدّية كبيرة، فمهما فعلت، لن تستطيع الخروج منها حيّاً أبداً".
- البرت هابرد.
- البرت هابرد.
"لا أريد العيش كظلّ عابر مستهلك، بل أريد العيش بصدق، مشمولًا بدفء حقيقيّ، مثل وردة مزهرة، أضرعُ كل يوم في صلواتي لكي أصون عالمي الداخلي، بدلًا من السقوط مكبّلًا في العسل المسموم الذي أرى آلاف الناس من حولي يستهلكونه".
- هرمان هيسّه.
- هرمان هيسّه.
"كانت عيناها تعكسان هدوء السماء وكان قلبي مكدراً مثل الجحيم".
- شارل بودلير.
- شارل بودلير.
"لا شيء من الأمس سيعود، صلوا من أجل بدايات أخرى، رائعة وسعيدة".
- دوستويفسكي.
- دوستويفسكي.
غابرييل غارسيا ماركيز هو كاتب كولومبي مشهور وحائز على جائزة نوبل في الأدب.
إليك بعض من أقوال غابرييل غارسيا ماركيز:
1. "إن الحياة ليست ما تعيشه، بل ما تتذكره وترويه."
2. "الحب هو الوحيد الذي يمكن أن يشرح لنا لماذا نعيش."
3. "لا يوجد ملذات بلا ألم، ولا حقائق بلا أوهام."
4. "الحياة ليست سوى مجموعة من اللحظات القصيرة تجعلك تشعر بالحياة."
5. "الكتابة هي طريقة للتحدث بدون أن يمنحك أحد الفرصة للقاطعة."
6. "إن الإبداع يأتي من الحزن والحب."
7. "الوحدة ليست حقيقة، بل هي اعتقاد خاطئ."
8. "إنني أؤمن بأن الناس الذين لديهم قلوبٌ طيبة يمتلكون دائمًا نصيبهم من السعادة."
9. "في النهاية، نحن نتذكر ليس الأيام التي عشناها بل اللحظات التي غيرت حياتنا."
10. "الحب هو الشعور بأنك لا تريد أن تفقد شخصًا حتى لو كنت تعرف أنه سيفقدك."
إليك بعض من أقوال غابرييل غارسيا ماركيز:
1. "إن الحياة ليست ما تعيشه، بل ما تتذكره وترويه."
2. "الحب هو الوحيد الذي يمكن أن يشرح لنا لماذا نعيش."
3. "لا يوجد ملذات بلا ألم، ولا حقائق بلا أوهام."
4. "الحياة ليست سوى مجموعة من اللحظات القصيرة تجعلك تشعر بالحياة."
5. "الكتابة هي طريقة للتحدث بدون أن يمنحك أحد الفرصة للقاطعة."
6. "إن الإبداع يأتي من الحزن والحب."
7. "الوحدة ليست حقيقة، بل هي اعتقاد خاطئ."
8. "إنني أؤمن بأن الناس الذين لديهم قلوبٌ طيبة يمتلكون دائمًا نصيبهم من السعادة."
9. "في النهاية، نحن نتذكر ليس الأيام التي عشناها بل اللحظات التي غيرت حياتنا."
10. "الحب هو الشعور بأنك لا تريد أن تفقد شخصًا حتى لو كنت تعرف أنه سيفقدك."
أنت رائع بالفعل!
أن تكون رائعاً لا يعني أن تحظى بالشهرة والمنصب الجيد أو أن تحصل على أرباح عالية. إنه العيش دائمًا بفرح، معبرًا عن كل القوة التي تمتلكها.
ماساهارو تانيجوتشي
أن تكون رائعاً لا يعني أن تحظى بالشهرة والمنصب الجيد أو أن تحصل على أرباح عالية. إنه العيش دائمًا بفرح، معبرًا عن كل القوة التي تمتلكها.
ماساهارو تانيجوتشي
البلاغ رقم واحد:
الحياة عابرة، غير آمنة، قد ينقطع خيطها فجأة أو في أي لحظة، رغم ذلك ينبغي أن نعيشها بأقل ما يمكن من الأسى والخوف والتذمر. لأجل ذلك يجب امتلاك شجاعة العيش. وهذا ما يعوز الكثيرين.
معظم الشقاء البشري ناجم عن غياب شجاعة العيش.
وها أنا الآن أسمع نحيب الاعتراض يقول: العالم ليس عادلا، العالم ليس بخير، يحكمه الأشرار، الإمبرياليون، الأولغارشيون، الاستكبار، الطاغوت، الشيطان... هذا كل صحيح (ولو تجاوزا) لكن، هل استطاع الناطقون باسم الضحايا، أن يمنحوا للضحايا شجاعة العيش، أم أنهم لم يرسخوا فيهم سوى المشاعر السلبية، فصيروهم بالتالي ضحايا مضاعفين، ضحاياهم هم أيضا؟
أقول لكل المرابطين على تخوم الأسى والتذمر:
امنحوا للضحايا شجاعة العيش، واتركوا الباقي عليهم، وسترون.
أقول لهم شارحا موضحا:
من تعوزه شجاعة العيش لن يفكر، لن يقرر، لن يغير.. بل فقط، وفقط سيدمر.
سعيد ناشيد
الحياة عابرة، غير آمنة، قد ينقطع خيطها فجأة أو في أي لحظة، رغم ذلك ينبغي أن نعيشها بأقل ما يمكن من الأسى والخوف والتذمر. لأجل ذلك يجب امتلاك شجاعة العيش. وهذا ما يعوز الكثيرين.
معظم الشقاء البشري ناجم عن غياب شجاعة العيش.
وها أنا الآن أسمع نحيب الاعتراض يقول: العالم ليس عادلا، العالم ليس بخير، يحكمه الأشرار، الإمبرياليون، الأولغارشيون، الاستكبار، الطاغوت، الشيطان... هذا كل صحيح (ولو تجاوزا) لكن، هل استطاع الناطقون باسم الضحايا، أن يمنحوا للضحايا شجاعة العيش، أم أنهم لم يرسخوا فيهم سوى المشاعر السلبية، فصيروهم بالتالي ضحايا مضاعفين، ضحاياهم هم أيضا؟
أقول لكل المرابطين على تخوم الأسى والتذمر:
امنحوا للضحايا شجاعة العيش، واتركوا الباقي عليهم، وسترون.
أقول لهم شارحا موضحا:
من تعوزه شجاعة العيش لن يفكر، لن يقرر، لن يغير.. بل فقط، وفقط سيدمر.
سعيد ناشيد
وَفِي اعتقادي، أنّ الطبيعةَ الّتي لَا تعمل أَيّ عملٍ اعتباطًا وارتجالًا مَا أباحَت الشكوى لُكلِّ حيٍّ إلَّا لِتَحمِلَهُ على السعيّ إلى الخلاصِ ممّا يشكوهُ.
لذلك تراها قَدْ زوّدَت الأحياءَ بِشتَّى الحِيَلِ للتهرّبِ ممّا يحملهم على التشكّي، فسلّحت الحيوانَ بالغريزةِ، وسلّحت الإنسانَ علاوةً على الغريزةِ بالعقلِ والإرادةِ والخيالِ والضمير، وقوّة التعبير عن كلّ ما تثيره فيه عوامل الحياةِ من أحاسيس وأفكار وخيالات.
فشكواهُ إذ ذاك من أيّ شيء، أو أيّ حال، هي في الواقع شكوى من ضعف عقلهِ وإرادتهِ وخيالهِ وضميرهِ ، أو قُل من جهلهِ لكيفيّة استعمال تلك القوى الهائلة الّتي ما زوّدتهُ بها الحياة إلّا ليتيّقن استعمالها، فلا تستعصي عليهِ عقدة، ولا ترتفع لَهُ شكوى.
إذن فالشكوى اعتراف علنِيّ بضعف الشاكي وجهله تجاه ما يشكوهُ وباستسلامهِ الباطني للانخذالِ والقنوط، ولو أنّهُ كانت لَهُ الثقة بالتغلّب على ما يشكوه، ولو في المستقبل البعيد، لما شكى.
ألّا أنّ معظم النّاس كالتلميذ الكسول تعطيه قضية حسابية بسيطة فلا يلبث أن يعلن أنّها غير قابلةٌ للحلِّ، ثم يمضي يشكو معلّمه لِأنّه يكلّفه حلّ قضايا تستعصي الحلّ.
فحيثما اجتمع اثنان أو أكثر انبروا في الحالِ يتشاكون ويتذمّرون ويتأفّفون، وهم في الغالبِ يتّخذون من الطقس نقطة انطلاق ثمّ يتدرّجون إلى الغلاء أو الكساد، وإلى الفساد في السياسة، والفوضى في الأخلاق، ويمرّون بالدّين ورجال الدّين، والمدارس والمُدَرِّسين، مستخلصين من كلّ ذلك أنّ الحياة باتت عبئًا ثقيلًا لا يُطاق، وينتهون إلى معارفهم فيغتابون وينمّون ملىء أشداقهم، ويتفرّقون وليس بينهم واحد يقرّ أمام نفسهِ بأنَّ الضعف والفساد والفوضى الّتي يشكوها في العالم هي في الواقع ضعفهُ وفوضاهُ.
فحرّيٌ بهِ أنْ يشكو نفسهُ قبل أن يشكو الآخرين، ولو أنّه كان براءً منها لما شكاها.
.
-من كتاب دروب لِميخائيل نعيمة
الباب الثاني: عالَمٌ يشكُو
لذلك تراها قَدْ زوّدَت الأحياءَ بِشتَّى الحِيَلِ للتهرّبِ ممّا يحملهم على التشكّي، فسلّحت الحيوانَ بالغريزةِ، وسلّحت الإنسانَ علاوةً على الغريزةِ بالعقلِ والإرادةِ والخيالِ والضمير، وقوّة التعبير عن كلّ ما تثيره فيه عوامل الحياةِ من أحاسيس وأفكار وخيالات.
فشكواهُ إذ ذاك من أيّ شيء، أو أيّ حال، هي في الواقع شكوى من ضعف عقلهِ وإرادتهِ وخيالهِ وضميرهِ ، أو قُل من جهلهِ لكيفيّة استعمال تلك القوى الهائلة الّتي ما زوّدتهُ بها الحياة إلّا ليتيّقن استعمالها، فلا تستعصي عليهِ عقدة، ولا ترتفع لَهُ شكوى.
إذن فالشكوى اعتراف علنِيّ بضعف الشاكي وجهله تجاه ما يشكوهُ وباستسلامهِ الباطني للانخذالِ والقنوط، ولو أنّهُ كانت لَهُ الثقة بالتغلّب على ما يشكوه، ولو في المستقبل البعيد، لما شكى.
ألّا أنّ معظم النّاس كالتلميذ الكسول تعطيه قضية حسابية بسيطة فلا يلبث أن يعلن أنّها غير قابلةٌ للحلِّ، ثم يمضي يشكو معلّمه لِأنّه يكلّفه حلّ قضايا تستعصي الحلّ.
فحيثما اجتمع اثنان أو أكثر انبروا في الحالِ يتشاكون ويتذمّرون ويتأفّفون، وهم في الغالبِ يتّخذون من الطقس نقطة انطلاق ثمّ يتدرّجون إلى الغلاء أو الكساد، وإلى الفساد في السياسة، والفوضى في الأخلاق، ويمرّون بالدّين ورجال الدّين، والمدارس والمُدَرِّسين، مستخلصين من كلّ ذلك أنّ الحياة باتت عبئًا ثقيلًا لا يُطاق، وينتهون إلى معارفهم فيغتابون وينمّون ملىء أشداقهم، ويتفرّقون وليس بينهم واحد يقرّ أمام نفسهِ بأنَّ الضعف والفساد والفوضى الّتي يشكوها في العالم هي في الواقع ضعفهُ وفوضاهُ.
فحرّيٌ بهِ أنْ يشكو نفسهُ قبل أن يشكو الآخرين، ولو أنّه كان براءً منها لما شكاها.
.
-من كتاب دروب لِميخائيل نعيمة
الباب الثاني: عالَمٌ يشكُو
حين تهين نفسك
وتقبل أن تكون مجرد احتمال في حياة أحدهم
وتقبل جميع مساوئه وتصمت عليها
فلا تتوقع منه احترامك أبدا..
فالجميع يسيئون للشخص الذي يضمنون بقاءه..
#صفاء_الحضري
وتقبل أن تكون مجرد احتمال في حياة أحدهم
وتقبل جميع مساوئه وتصمت عليها
فلا تتوقع منه احترامك أبدا..
فالجميع يسيئون للشخص الذي يضمنون بقاءه..
#صفاء_الحضري