براءة الشيخ عبدالرحمن محي الدين وتراجعه من تزكيته للحدادي عبدالحميد الجهني
https://youtube.com/watch?v=nXaylhKrIDU&feature=shared
https://youtube.com/watch?v=nXaylhKrIDU&feature=shared
YouTube
براءة الشيخ عبدالرحمن محي الدين وتراجعه من تزكيته للحدادي عبدالحميد الجهني
Forwarded from 🎞️ مستودع الصوتيات والمرئيات السلفية🎙️
VID-20250321-WA0002.mp4
4.7 MB
He who pays Zakat al-Fitr in cash has made a mistake twice - Imam Muhammad Nasir al-Din al-Albani رحمه الله
https://whatsapp.com/channel/0029Vb2QYSpGOj9k1dlqoG47/186
https://whatsapp.com/channel/0029Vb2QYSpGOj9k1dlqoG47/186
شرح أصول الإيمان للإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
فضيلة الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن صالح محيي الدين حفظه الله تعالى
موعظة القبر
الشيخ أ.د عبد الرحمن بن صالح محيي الدين رحمه الله
الشيخ أ.د عبد الرحمن بن صالح محيي الدين رحمه الله
❤1
إن التلغرام قد ساءت خلائقُهُ
وكان من قبلُ عندي غيرَ مغموزِ
عفّت يدي عن سؤالِ الناس آونةً
واليوم ذلّت وقد مدَّت " لتعزيزِ " :)
https://www.tgoop.com/boost/abderrahmanmohyiaddin
وكان من قبلُ عندي غيرَ مغموزِ
عفّت يدي عن سؤالِ الناس آونةً
واليوم ذلّت وقد مدَّت " لتعزيزِ " :)
https://www.tgoop.com/boost/abderrahmanmohyiaddin
Telegram
محبي الشيخ عبد الرحمن محيي الدين رحمه الله
يمكنك تعزيز هذه القناة لمساعدتها على فتح مزايا إضافية.
Forwarded from نهم العلم
قال العلامة محمد أمان الجامي رحمه الله:
«تحقيق التوحيد هو الذي يحملك على اليقين في دينك ولو درست ما درست وتبحرت في العلوم وأنت لم تحقق التوحيد لست بشيء حتى في نفسك على خطر فضلا من أن تنفع غيرك».
شرح كتاب التوحيد:(شريط/4)
ساهموا في النشر فالدال على الخير كفاعله
https://whatsapp.com/channel/0029Vb17wEfA89MasQguUc24
«تحقيق التوحيد هو الذي يحملك على اليقين في دينك ولو درست ما درست وتبحرت في العلوم وأنت لم تحقق التوحيد لست بشيء حتى في نفسك على خطر فضلا من أن تنفع غيرك».
شرح كتاب التوحيد:(شريط/4)
ساهموا في النشر فالدال على الخير كفاعله
https://whatsapp.com/channel/0029Vb17wEfA89MasQguUc24
Forwarded from إحياء السنن والآثار (حمد)
رحمة الله على شيخنا عبد الرحمن بن صالح آل محيي الدين
سعى بعدهم قومٌ لكي يدرِكوهم
فلم يفعلوا ولم يليموا ولم يألوا
فما كان من خير أتوه فإنما
توارثه آباءُ آبائِهِم قبلُ
وهل ينبت الخطي إلا وشيجه
وتغرس إلا في منابتها النخل
https://x.com/channel_moh/status/1939116496308830605?t=JQsGEPF3A6uR6uWTZrnEBw&s=09
سعى بعدهم قومٌ لكي يدرِكوهم
فلم يفعلوا ولم يليموا ولم يألوا
فما كان من خير أتوه فإنما
توارثه آباءُ آبائِهِم قبلُ
وهل ينبت الخطي إلا وشيجه
وتغرس إلا في منابتها النخل
https://x.com/channel_moh/status/1939116496308830605?t=JQsGEPF3A6uR6uWTZrnEBw&s=09
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
«والذين نقلوا مصرع الحسين زادوا أشياء من الكذب، كما زادوا في قتل عثمان، وكما زادوا فيما يراد تعظيمه من الحوادث، وكما زادوا في المغازي والفتوحات وغير ذلك. والمصنفون في أخبار قتل الحسين منهم من هو من أهل العلم، كالبغوي وابن أبي الدنيا وغيرهما، ومع ذلك فيما يروونه آثار منقطعة وأمور باطلة. وأما ما يرويه المصنفون في المصرع بلا إسناد، فالكذب فيه كثير. والذي ثبت في الصحيح أن الحسين لما قتل حمل رأسه إلى قدام عبيد الله بن زياد، وأنه نكت بالقضيب على ثناياه، وكان بالمجلس أنس بن مالك رضي الله عنه وأبو برزة الأسلمي رضي الله عنه. ففي صحيح البخاري عن محمد بن سيرين، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: أتي عبيد الله بن زياد برأس الحسين فجعل في طست فجعل ينكت، وقال في حسنه شيئا، فقال أنس: كان أشبههم برسول الله ﷺ وكان مخضوبا بالوسمة. وفيه أيضا عن ابن أبي نعم، قال: سمعت ابن عمر، وسأله رجل عن المحرم يقتل الذباب، فقال: يا أهل العراق تسألوني عن قتل الذباب، وقد قتلتم ابن بنت رسول الله ﷺ. وقال النبي ﷺ: "هما ريحانتاي من الدنيا". وقد روي بإسناد مجهول أن هذا كان قدام يزيد، وأن الرأس حمل إليه، وأنه هو الذي نكت على ثناياه. وهذا مع أنه لم يثبت ففي الحديث ما يدل على أنه كذب، فإن الذين حضروا نكته بالقضيب من الصحابة لم يكونوا بالشام وإنما كانوا بالعراق؛ والذي نقله غير واحد أن يزيد لم يأمر بقتل الحسين، ولا كان له غرض في ذلك، بل كان يختار أن يكرمه ويعظمه، كما أمره بذلك معاوية رضي الله عنه ولكن كان يختار أن يمتنع من الولاية والخروج عليه، فلما قدم الحسين وعلم أن أهل العراق يخذلونه ويسلمونه، طلب أن يرجع إلى يزيد، أو يرجع إلى وطنه، أو يذهب إلى الثغر، فمنعوه من ذلك حتى يستأسر، فقاتلوه حتى قتل مظلوما شهيدا رضي الله عنه وأن خبر قتله لما بلغ يزيد وأهله ساءهم ذلك، وبكوا على قتله. وقال يزيد: لعن الله ابن مرجانة يعني عبيد الله بن زياد أما والله لو كان بينه وبين الحسين رحم لما قتله. وقال: قد كنت أرضى من طاعة أهل العراق بدون قتل الحسين. وأنه جهز أهله بأحسن الجهاز وأرسلهم إلى المدينة، لكنه مع ذلك ما انتصر للحسين، ولا أمر بقتل قاتله، ولا أخذ بثأره. وأما ما ذكره من سبي نسائه والذراري، والدوران بهم في البلاد، وحملهم على الجمال بغير أقتاب، فهذا كذب وباطل ما سبى المسلمون ولله الحمد هاشمية قط، ولا استحلت أمة محمد ﷺ سبي بني هاشم قط، ولكن أهل الهوى والجهل يكذبون كثيرا. كما تقول طائفة منهم: إن الحجاج قتل الأشراف، يعنون بني هاشم، وبعض الوعاظ وقع بينه وبين بعض من كانوا يدعون أنهم علويون، ونسبهم مطعون فيه، فقال على منبره: إن الحجاج قتل الأشراف كلهم، فلم يبق لنسائهم رجل، فمكنوا منهن رجالا، فهؤلاء من أولاد أولئك. وهذا كله كذب؛ فإن الحجاج لم يقتل من بني هاشم أحدا قط، مع كثرة قتله لغيرهم؛ فإن عبد الملك أرسل إليه يقول له: إياك وبني هاشم أن تتعرض لهم، فقد رأيت بني حرب لما تعرضوا للحسين أصابهم ما أصابهم. أو كما قال. ولكن قتل الحجاج كثيرا من أشراف العرب، أي سادات العرب. ولما سمع الجاهل أنه قتل الأشراف وفي لغته أن الأشراف هم الهاشميون أو بعض الهاشميين، ففي بعض البلاد أن الأشراف عندهم ولد العباس، وفي بعضها الأشراف عندهم ولد علي. ولفظ الأشراف لا يتعلق به حكم شرعي، وإنما الحكم يتعلق ببني هاشم، كتحريم الصدقة، وأنهم آل محمد ﷺ وغير ذلك، والحجاج كان قد تزوج ببنت عبد الله بن جعفر، فلم يرض بذلك بنو أمية حتى نزعوها منه، لأنهم معظمون لبني هاشم. وفي الجملة فما يعرف في الإسلام أن المسلمين سبوا امرأة يعرفون أنها هاشمية، ولا سبي عيال الحسين، بل لما دخلوا إلى بيت يزيد قامت النياحة في بيته، وأكرمهم وخيرهم بين المقام عنده والذهاب إلى المدينة، فاختاروا الرجوع إلى المدينة، ولا طيف برأس الحسين. وهذه الحوادث فيها من الأكاذيب ما ليس هذا موضع بسطه. وأما ما ذكره من الأحداث والعقوبات الحاصلة بقتل الحسين؛ فلا ريب أن قتل الحسين من أعظم الذنوب، وأن فاعل ذلك والراضي به والمعين عليه مستحق لعقاب الله الذي يستحقه أمثاله، لكن قتله ليس بأعظم من قتل من هو أفضل منه من النبيين، والسابقين الأولين، ومن قتل في حرب مسيلمة، وكشهداء أحد، والذين قتلوا ببئر معونة، وكقتل عثمان، وقتل علي، لا سيما والذين قتلوا أباه عليا كانوا يعتقدونه كافرا مرتدا، وأن قتله من أعظم القربات، بخلاف الذين قتلوا الحسين؛ فإنهم لم يكونوا يعتقدون كفره، وكان كثير منهم أو أكثرهم يكرهون قتله، ويرونه ذنبا عظيما، لكن قتلوه لغرضهم، كما يقتل الناس بعضهم بعضا على الملك. وبهذا وغيره يتبين أن كثيرا مما روي في ذلك كذب، مثل كون السماء أمطرت دما، فإن هذا ما وقع قط في قتل أحد، ومثل كون الحمرة ظهرت في السماء يوم قتل الحسين ولم تظهر قبل ذلك؛ فإن هذا من الترهات، فما زالت هذه الحمرة تظهر ولها سبب طبيعي من جهة الشمس، فهي بمنزلة الشفق.
«والذين نقلوا مصرع الحسين زادوا أشياء من الكذب، كما زادوا في قتل عثمان، وكما زادوا فيما يراد تعظيمه من الحوادث، وكما زادوا في المغازي والفتوحات وغير ذلك. والمصنفون في أخبار قتل الحسين منهم من هو من أهل العلم، كالبغوي وابن أبي الدنيا وغيرهما، ومع ذلك فيما يروونه آثار منقطعة وأمور باطلة. وأما ما يرويه المصنفون في المصرع بلا إسناد، فالكذب فيه كثير. والذي ثبت في الصحيح أن الحسين لما قتل حمل رأسه إلى قدام عبيد الله بن زياد، وأنه نكت بالقضيب على ثناياه، وكان بالمجلس أنس بن مالك رضي الله عنه وأبو برزة الأسلمي رضي الله عنه. ففي صحيح البخاري عن محمد بن سيرين، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: أتي عبيد الله بن زياد برأس الحسين فجعل في طست فجعل ينكت، وقال في حسنه شيئا، فقال أنس: كان أشبههم برسول الله ﷺ وكان مخضوبا بالوسمة. وفيه أيضا عن ابن أبي نعم، قال: سمعت ابن عمر، وسأله رجل عن المحرم يقتل الذباب، فقال: يا أهل العراق تسألوني عن قتل الذباب، وقد قتلتم ابن بنت رسول الله ﷺ. وقال النبي ﷺ: "هما ريحانتاي من الدنيا". وقد روي بإسناد مجهول أن هذا كان قدام يزيد، وأن الرأس حمل إليه، وأنه هو الذي نكت على ثناياه. وهذا مع أنه لم يثبت ففي الحديث ما يدل على أنه كذب، فإن الذين حضروا نكته بالقضيب من الصحابة لم يكونوا بالشام وإنما كانوا بالعراق؛ والذي نقله غير واحد أن يزيد لم يأمر بقتل الحسين، ولا كان له غرض في ذلك، بل كان يختار أن يكرمه ويعظمه، كما أمره بذلك معاوية رضي الله عنه ولكن كان يختار أن يمتنع من الولاية والخروج عليه، فلما قدم الحسين وعلم أن أهل العراق يخذلونه ويسلمونه، طلب أن يرجع إلى يزيد، أو يرجع إلى وطنه، أو يذهب إلى الثغر، فمنعوه من ذلك حتى يستأسر، فقاتلوه حتى قتل مظلوما شهيدا رضي الله عنه وأن خبر قتله لما بلغ يزيد وأهله ساءهم ذلك، وبكوا على قتله. وقال يزيد: لعن الله ابن مرجانة يعني عبيد الله بن زياد أما والله لو كان بينه وبين الحسين رحم لما قتله. وقال: قد كنت أرضى من طاعة أهل العراق بدون قتل الحسين. وأنه جهز أهله بأحسن الجهاز وأرسلهم إلى المدينة، لكنه مع ذلك ما انتصر للحسين، ولا أمر بقتل قاتله، ولا أخذ بثأره. وأما ما ذكره من سبي نسائه والذراري، والدوران بهم في البلاد، وحملهم على الجمال بغير أقتاب، فهذا كذب وباطل ما سبى المسلمون ولله الحمد هاشمية قط، ولا استحلت أمة محمد ﷺ سبي بني هاشم قط، ولكن أهل الهوى والجهل يكذبون كثيرا. كما تقول طائفة منهم: إن الحجاج قتل الأشراف، يعنون بني هاشم، وبعض الوعاظ وقع بينه وبين بعض من كانوا يدعون أنهم علويون، ونسبهم مطعون فيه، فقال على منبره: إن الحجاج قتل الأشراف كلهم، فلم يبق لنسائهم رجل، فمكنوا منهن رجالا، فهؤلاء من أولاد أولئك. وهذا كله كذب؛ فإن الحجاج لم يقتل من بني هاشم أحدا قط، مع كثرة قتله لغيرهم؛ فإن عبد الملك أرسل إليه يقول له: إياك وبني هاشم أن تتعرض لهم، فقد رأيت بني حرب لما تعرضوا للحسين أصابهم ما أصابهم. أو كما قال. ولكن قتل الحجاج كثيرا من أشراف العرب، أي سادات العرب. ولما سمع الجاهل أنه قتل الأشراف وفي لغته أن الأشراف هم الهاشميون أو بعض الهاشميين، ففي بعض البلاد أن الأشراف عندهم ولد العباس، وفي بعضها الأشراف عندهم ولد علي. ولفظ الأشراف لا يتعلق به حكم شرعي، وإنما الحكم يتعلق ببني هاشم، كتحريم الصدقة، وأنهم آل محمد ﷺ وغير ذلك، والحجاج كان قد تزوج ببنت عبد الله بن جعفر، فلم يرض بذلك بنو أمية حتى نزعوها منه، لأنهم معظمون لبني هاشم. وفي الجملة فما يعرف في الإسلام أن المسلمين سبوا امرأة يعرفون أنها هاشمية، ولا سبي عيال الحسين، بل لما دخلوا إلى بيت يزيد قامت النياحة في بيته، وأكرمهم وخيرهم بين المقام عنده والذهاب إلى المدينة، فاختاروا الرجوع إلى المدينة، ولا طيف برأس الحسين. وهذه الحوادث فيها من الأكاذيب ما ليس هذا موضع بسطه. وأما ما ذكره من الأحداث والعقوبات الحاصلة بقتل الحسين؛ فلا ريب أن قتل الحسين من أعظم الذنوب، وأن فاعل ذلك والراضي به والمعين عليه مستحق لعقاب الله الذي يستحقه أمثاله، لكن قتله ليس بأعظم من قتل من هو أفضل منه من النبيين، والسابقين الأولين، ومن قتل في حرب مسيلمة، وكشهداء أحد، والذين قتلوا ببئر معونة، وكقتل عثمان، وقتل علي، لا سيما والذين قتلوا أباه عليا كانوا يعتقدونه كافرا مرتدا، وأن قتله من أعظم القربات، بخلاف الذين قتلوا الحسين؛ فإنهم لم يكونوا يعتقدون كفره، وكان كثير منهم أو أكثرهم يكرهون قتله، ويرونه ذنبا عظيما، لكن قتلوه لغرضهم، كما يقتل الناس بعضهم بعضا على الملك. وبهذا وغيره يتبين أن كثيرا مما روي في ذلك كذب، مثل كون السماء أمطرت دما، فإن هذا ما وقع قط في قتل أحد، ومثل كون الحمرة ظهرت في السماء يوم قتل الحسين ولم تظهر قبل ذلك؛ فإن هذا من الترهات، فما زالت هذه الحمرة تظهر ولها سبب طبيعي من جهة الشمس، فهي بمنزلة الشفق.
وكذلك قول القائل: (إنه ما رفع حجر في الدنيا إلا وجد تحته دم عبيط) هو أيضا كذب بين. وأما قول الزهري: (ما بقي أحد من قتلة الحسين إلا عوقب في الدنيا) فهذا ممكن، وأسرع الذنوب عقوبة البغي، والبغي على الحسين من أعظم البغي».
منهاج السنة النبوية: (٥٥٦/٤)
ساهموا في النشر فالدال على الخير كفاعله
https://whatsapp.com/channel/0029Vb17wEfA89MasQguUc24
منهاج السنة النبوية: (٥٥٦/٤)
ساهموا في النشر فالدال على الخير كفاعله
https://whatsapp.com/channel/0029Vb17wEfA89MasQguUc24
Forwarded from 🎞️ مستودع الصوتيات والمرئيات السلفية🎙️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 هذا قد يَئُول به الأمر إلى النفاق
🎙 الشيخ د. عبد الرحمن بن صالح محيي الدين رحمه الله
🎙 الشيخ د. عبد الرحمن بن صالح محيي الدين رحمه الله
Forwarded from محبي الشيخ عبد الرحمن محيي الدين رحمه الله (إِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
36 - شرح حديث من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا - الشيخ د. عبد الرحمن محيي الدين رحمه الله
Forwarded from محبي الشيخ عبد الرحمن محيي الدين رحمه الله (ْ)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
📌 الفتن والخروج منها
🎙 الشيخ أ.د #عبد_الرحمن_بن صالح_محيي_الدين رحمه الله
🎙 الشيخ أ.د #عبد_الرحمن_بن صالح_محيي_الدين رحمه الله
Forwarded from محبي الشيخ عبد الرحمن محيي الدين رحمه الله (حمد)
من استمرأ الكذبَ قد يُعقبه اللهُ النفاقَ للشيخ د. عبد الرحمن بن صالح آل محيي الدين رحمه الله
https://youtu.be/zVAAOaWr6EM
https://youtu.be/zVAAOaWr6EM
YouTube
من استمرأ الكذبَ قد يُعقبه اللهُ النفاقَ للشيخ د. عبد الرحمن بن صالح آل محيي الدين حفظه الله تعالى
وطن لا تحميه لا تستحق العيش فيه
كل ما يتعلق بالتحذير من الفكر الخارجي والرد على الخوارج من أقوال السلف الصالح و أهل العلم الكبار المعتبرين
من كان مستنا فليستن بمن مات فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة
حساباتنا:
يوتيوب: https://youtube.com/@whitesoulsalaf…
كل ما يتعلق بالتحذير من الفكر الخارجي والرد على الخوارج من أقوال السلف الصالح و أهل العلم الكبار المعتبرين
من كان مستنا فليستن بمن مات فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة
حساباتنا:
يوتيوب: https://youtube.com/@whitesoulsalaf…
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from 🛡حصّن أبناءك🛡 من 💣فكر الخوارج🗡 (بدر🇸🇦)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Telegram
علمني ديني
✍🏻 محمد بن عمر بازمول
•••••••••••••••••••••••••••
رابط الصفحة على الفيس:
https://www.facebook.com/share/1BJjp38PwF/?mibextid=qi2Omg
رابط القناة على الواتس:
https://whatsapp.com/channel/0029VaI7mBEJpe8WgdeBXZ2G
رابط القناة على تليجرام:
•••••••••••••••••••••••••••
رابط الصفحة على الفيس:
https://www.facebook.com/share/1BJjp38PwF/?mibextid=qi2Omg
رابط القناة على الواتس:
https://whatsapp.com/channel/0029VaI7mBEJpe8WgdeBXZ2G
رابط القناة على تليجرام:
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
❤2