Telegram Web
الحاضرة وليس الصحراء ومناخاتها وبهذا تكون الطبقة احتوت على شعراء اجتمعت فيهم خصائص القرية والمدينة وانعكس ذلك في لغتهم الشعرية ومعانيهم واسلوبهم وهم بذلك غير شعراء الصحراء الذين يمتلكون لغة ومعاني وصورا خاصة بهم
س١٠
لكي ننقد عملا أدبيا على وفق المنهج التأثري لابد أن تقوم ببعض الخطوات المهمة في ذلك ماهي؟
ج.أولا..قراءة النص الأدبي بشكل دقيق ومتأن
ثانيا..تسجيل الانطباعات الفردية للناقد التي تفاعلت وتأثرت بمواطن الابداع في النص
ثالثا..تفسير هذه الانطباعات وشرحها بحجج موضوعية تستند الى أصول ومبادئ العمل الأدبي وفنونه وهذه التفسيرات تكون في القراءة اللاحقة المتتابعة للنص بعد قراءته الأولى
س١١
اذكر ثلاث خصائص من خصائص الكلاسيكية
ج.١.الاعتماد على الحقيقة
٢.العقلانية
٣.تقليد القدماء
٤.الاتقان الفني
٥.القيم الأخلاقية
٦.التعبير باللغة الوطنية
تختار من هذه النقاط( ٣) وتوضحها بايجاز
س١٢
قال الجواهري
حييت سفحك ظمآنا ألوذ به
لوذ الحمائم بين الماء والطين
الى أي مذهب تنتمي هذه القصيدة؟وبم تمثل هذا المذهب في الأدب العربي؟ومن أبرز شعرائه؟
ج.تنتمي الى (المذهب الكلاسيكي)
تمثلت الكلاسيكية في الأدب العربي بعدد من الشعراء الذين حافظوا على شكل القصيدة العربية التقليدي ومحاولة إحياء نماذجه القديمة فكتبوا شعرا تلمسوا فيه المحافظة على التراث الشعري العربي
من أبرز الشعراء الكلاسيكيين (أحمد شوقي وحافظ ابراهيم ومعروف الرصافي وجميل صدقي ومحمد مهدي الجواهري)
س١٣
من عناصر عمود الشعر التحام أجزاء النظم والتئامها على تخير لذيذ الوزن فما المقصود ب(التحام النظم) و(بالتئامه) ؟وماعيار هذه الخاصية؟
ج.المقصود ب (التحام النظم) حسن التأليف فيأتي الكلام سلسا منسابا لايتعثر به اللسان في النطق
أما( التئامه) يقصد به تعدد فنون القصيدة مع حسن الوصل بين أغراض القصيدة أي سهولة الانتقال من غرض لآخر
أما عيار الخاصية يكمن في الطبع السليم واللسان فلا يتعثر فيه الطبع ولا يحتبس فيه اللسان
س١٤
ما المقصود ب (النقد الثقافي)؟وما وظيفته؟
ج.النقد الثقافي
هو فرع من فروع النقد النصوصي العام ومن ثم فهو أحد علوم اللغة وحقول الألسنية معني بنقد الأنساق المضمرة التي ينطوي عليها الخطاب الثقافي بكل تجلياته وأنماطه وصيغه
أما وظيفته..تأتي وظيفة النقد الثقافي من كونه نظرية في نقد المستقبل الثقافي وليست في نقد الثقافة هكذا باطلاق أو مجرد دراستها ورصد تجلياتها وظواهرها
س١٥
ماذا يقصد بجزالة اللفظ واستقامته؟ وبم يكمن عيار اللفظ؟
ج.فأما الجزالة فتعني القوة والمتانة في اللفظ وهو مايميل الى لغة العرب الفصحاء
والجزالة ان يسلم اللفظ من الغرابة والوحشية والاستكراه ويترفع عن السوقية والابتذال ويكون اللفظ مأنوسا مفهوما أما مايقصد بالاستقامة فهو تحقيق أصول اللغة وقواعدها دون الوقوع في الخطأ واللحن
س١٦
ما تعريف (ابن قتيبة) الشعراء المطبوعين؟ ومن أهم النقاد القدامى الذين اهتموا بخاصية الطبع في الشعر؟
ج.والمطبوع من الشعراء من سمح بالشعر واقتدر على القوافي وأراك في صدر البيت عجزه وفي فاتحته قافيته وتببنت على شعره رونق الطبع ووشي الغريزة
والنقاد القدامى الذين اهتموا بالطبع
(ابن سلام الجمحي)(ابن قتيبة)(الجاحظ)(ابن طباطبا العلوي)
س١٧
لقد قسم (ابن سلام) كتابه(طبقات الشعراء )الى قسمين أساسيين فما هما؟ مع التوضيح
ج.أولا: طبقات الشعراء الجاهليين
ثانيا: طبقات الشعراء الاسلاميين
فقد جعل لكل قسم من هذين القسمين عشر طبقات أي وضع عشر طبقات للشعراء الجاهليين ومثلها للشعراء الاسلاميين ترتبت بشكل متسلسل بحسب درجة الفحولة والشاعرية بين الشعراء من الطبقة الأولى الى الطبقة العاشرة وجعل كل طبقة أربعة شعراء فيصبح مجموع الشعراء الجاهليين الذين ترجم لهم ابن سلام أربعين شاعرا جاهليا وكذلك كان العدد مع الشعراء الاسلاميين موزعين على عشر طبقات
س١٨
لخص الفرق بين الكلاسيكية و الرومانسية
ج.١.في الأدب الكلاسيكي كان للعقل الدور الرئيس
أما الرومانسيين..فيجحدون سلطان العقل ويستسلمون لسلطان العاطفة والشعور
٢.الأدب الكلاسيكي يبحث عن الحقيقة ويتجنب متاهات النفس فهو أدب معتدل
الرومانسيين..كانت غايتهم البحث عن الجمال والجمال وحده هو مرآة الحقيقة
٣.الأدب الكلاسيكي يرى مثله الأعلى في الآداب الرومانية واليونانية أي في الآداب القديمة
الرومانسيون..تنكروا لكل ماهو قديم وتحرروا من قيد الآداب القديمة اذ انغمس الرومانسي بجمال الطبيعة
٤.تميز الأدب الكلاسيكي بأنه أدب موضوعي يهتم بالملاحم وما تثيره في النفس من بطولة
الأدب الرومانسي أدب ذاتي يعرض الشاعر نفسه ويتغنى بها
٥.أشاد الكلاسيكيون بالغاية الخلقية فالأدب الكلاسيكي هو أدب موجه نحو الفضيلة والأعمال النبيلة ويساعد على اصلاح الأخلاق
الرومانسيون أصبحت العاطفة ملاذا يلوذ به الرومانسي يبكي أمام منظر مريع
س١٩
عرف ممايأتي
١.علم الجمال٢.النقد الأدبي ٣.الواقعية٤.غوستاف فلوبير.
ج١.علم الجمال..هو الواحد من ال
علوم التي تتناول الأدب من حيث انه أحد الفنون الجمالية التي يبدعها الانسان للتأثير الجمالي في القراءة ويدخل علم الجمال في العلوم الأدبية لأنه يكشف عن الاثار التي يتركها النص الأدبي على قرائه ومستمعيه
ج٢.النقد الأدبي..وهو فن التمييز بين الأساليب والكشف عن عن مميزات النصوص وهو فرع من العلو

ج.٣. الواقعية..نسبة الى الواقع وهو موجود حقيقة في الطبيعة والإنسان وهناك أكثر من شكل من أشكال الواقعية مثل الواقعية الطبيعية والواقعية الاشتراكية
ج٤.غوستاف فلوبير...يعد من أبرز الكتاب الواقعيين شغفا بجمال الطبيعة وروعة الآثار وراقب أحوال المجتمع وانتقد الطبقة البرجوازية فصور سطحيتها ودنو مطالبها وسقوط همتها
س٢٠
ماذا تعرف عن مفهوم(الفحولة)؟ ومن أقدم من استعمل هذا المفهوم؟
ج.الفحولة..من المصطلحات المهمة في النقد العربي القديم لأن هذا المصطلح يشكل مفهوم الطبقات فيما بعد وهو مقياس فني لنجاح الشاعر ومقدرته العالية في الشعر
وأقدم من استخدم مفهوم الفحولة وهو العالم اللغوي (الأصمعي) في كتابه(فحولة الشعراء)
س٢١
من أقدم من استخدم مفهوم الفحولة؟وما أبرز الخصائص التي يجب أن تتوفر في منح لقب فحل (الشاعر المجيد)؟
ج.الأصمعي والخصائص هي
١.أن تغلب صفة الشعر على جميع الصفات الأخرى للشاعر
٢.أن يكون له الكثير من القصائد الجياد ويمتلك القدرة على القول بأغلب الأغراض الشعرية
٣.أن يكون راوية للشعر القديم عارفا بمذهب الشعراء القدامى
س٢٢
ما المقصود ب(الطبع،،وما مفهومك للشعر المطبوع)؟
ج.الطبع:نقصد به الغريزة الفنية والمقدرة في قول الشعر وكثرة نتاجه
والشعر المطبوع:والطبع صفة الشاعر المجيد المتقدم وخاصيته وهو الذي يسترسل الشعر استرسالا دون تعثر أو تردد وينثال الشعر على لسانه لامتلاكه موهبة وطبعا مهذبا صقلته التجارب والدربة في قول الشعر وله قوة الغريزة وأيدته كثرة العلم والمعرفة وسعة الاطلاع والثقافة في صناعة الشعر وفنونه
س٢٣
ماذا نعني بالشعر المنقح؟
هو الشعر الذي يتأمل فيه الشاعر ويعيد فيه النظر بعد النظر بدون تكلف أو مبالغة فالشاعر هنا كالصانع الذي يريد الجودة والاحتراف في صنعته فهو ينظر في لغة القصيدة ويعدل في ألفاظه بما ينفع المعنى ويجلي دلالته بوضوح لأن الألفاظ تبع للمعاني
س٢٤
ما (التكلف في الشعر) (الشعر المتكلف)؟
ج.المقصود بالتكلف في الشعر سوء النسج وتفاوت البناء الشعري من حيث المعاني فهي لا تظهر بشكل متنام كما في قول .ابن قتيبة(والتكلف في الشعر أيضا بأن ترى البيت فيه مقرونا بغير جاره ومضموما الى غير لفقه) أي لا استواء في معاني البيت وكأنها متنافرة عن بعضها وقد يعني التكلف التوعر في اللفظ وضعف لغته وخروج الكلام بكد ومشقة
س٢٥
ماذا نقصد ب(المقاربة في التشبيه)مع الأمثلة؟
ج.المقاربة في التشبيه..أي قوة الشبه وشدة وضوحه فيجب على التشبيه الصحيح أن يوقع على المعاني المشتركة القريبة بين طرفي التشبيه أي اظهار الصفات الأقرب والأقوى في خصال المشبه به حتى يفهم القاريء وجه الشبه دون عناء أما المعيار الذي نقيس به صحة التشبيه فهو الفطنة وحسن التقدير
س٢٦
من عناصر عمود الشعر(مشاكلة اللفظ للمعنى)وضحه ومامعيار اللفظ فيه؟
ج.ويقصد بذلك إلباس كل معنى مايليق به مثلما نقول لكل مقام مقال أو لكل حادث حديث فما يستعمل في المديح هو غير مايستعمل في الهجاء والألفاظ التي تناسب الغزل تختلف عن الألفاظ التي تستعمل في الرثاء وعيار اللفظ والمعنى هو (طول الدربة ودوام الممارسة).
س٢٧
عرف( الكلاسيكية) وما أبرز أعلامها ؟ذاكرا ثلاث من خصائصها؟
ج.الكلاسيكية..أول مذهب أدبي نشأ في أوربا في القرن السادس عشر بعد حركة البعث العلمي وأساسه بعث الآداب اليونانية واللاتينية القديمة ومحاولة محاكاتها لما فيها من خصائص فنية وقيم انسانية
وأهم أعلامها(بيير كورني)(جان راسين)(جان مولير)
ثم تذكر (٣) من خصائصها
س٢٨
بم تمثلت الكلاسيكية في الأدب العربي ؟ومن أبرز كتاب وشعراء الكلاسيكية في الأدب العربي؟
ج.تمثلت الكلاسيكية في الأدب العربي بعدد من الشعراء الذين حافظوا على شكل القصيدة العربية التقليدي ومحاولة إحياء نماذجه القديمة فكتبوا شعرا تلمسوا فيه المحافظة على التراث الشعر العربي
ومن أبرز كتاب أو شعراء الكلاسيكيين العرب. (أحمد شوقي)(الرصافي)(الزهاوي)(الجواهري)
س٢٩
اذكر أبرز أعلام الرومانسية الغربية وثلاثة من خصائصها
ج.(مدام دو ستايل)(لامارتين)(فكتور هوغو)
ثم تذكر( ٣) من خصائصها
س٣٠
الى ماذا دعا الشعراء الرومانسيون العرب؟
ج.لقد دعا الشعراء الرومانسيون العرب الى العودة الى الطبيعة والتغني بجمالها والابتعاد عن سيطرة العقل وهو ما جعلهم يبتعدون عن الشعر الكلاسيكي الذي هاجموه في الكثير من المواقف
س٣١
ما الرمزية وما محاورها؟ ومامآخذ رواد الرمزية الأوائل على الرومانسية؟ ذاكرا (٣) من خصائصها
ج.الرمزية..مدرسة جديدة عملت على محورين أولهما محاولة التقاط التجربة الشعرية في أقصى نعومتها وارتعاشها ورهافتها وثانيهما التماس الاطار الفني ا
لحر المرن الذي يستطيع التعبير عن التجربة الشعرية ونقل أحوالها الى القارئ بخلق نوع من التجاذب الذي يسري إليه من الشاعر تماما كما هو الأمر في الموسيقى والفنون التشكيلية
كل رواد الرمزية الأوائل قد أخذوا على الرومانسية مبالغتها في الذاتية والانطواء على النفس بحيث غدت غير آبهة بما يجري خارج الذات وافراطها في التهاون اللغوي والصياغة الشكلية
ثم تذكر ٣ من خصائصها
س٣٢
بماذا تمثلت الواقعية في الأدب العربي؟
ج.تمثلت الواقعية في الأدب العربي بأشكال شعرية مختلفة حاولت الحفاظ على نقل الواقع بحرفيته فضلا على محاولة تغييره وقد جاءت ردا على الرقة والرفاهة المفرطة التي صاحبت الرومانسيين والإغراق في الخيال التي لحقت شعرهم فوجد الساعر الواقعي أن عليه أن يكون ناقلا أمينا للواقع مع الرغبة الحقيقية في تغييره .
س٣٣
ما أهم الخصائص التي يعتمدها المذهب الواقعي عدد لثلاث منها بايجاز؟
ج.١.النزول الى الواقع الطبيعي والاجتماعي والانطلاق منه
٢.حيادية المؤلف
٣.التحليل
٤.الفنية الواقعية
ثم توجز ٣ منها
شواهد وتدريبات وأسئلة مع أجوبتها في ( أسلوب النفي ) للسادس الإعدادي

- - قال تعالى : ( ليس البرُّ بأنْ تأتوا البيوتَ من ظهورها )
- - قال تعالى : ( ليس البرَّ أنْ تولوا وجوهَكم قِبَلَ المشرقِ والمغرب )
- ليس ( الأولى ) : اسمها ( البرُّ ) ، وخبرها المصدر المؤول ( أن تأتوا البيوت.. )
- * * وردت بنفي مؤكّد بحرف الجر ( الباء ) مع الخبر ( أن تأتوا البيوتَ ) .
- ليس ( الثانية ) : اسمها مؤخر من المصدر المؤوّل ( أن تولّوا وجوهَكم ) ،
-- وخبرها ( البرَّ ) مقدم منصوب .
- ** ليس الثانية تميّزت بأنّها : ( عملت مع تقدم الخبر و نفيها غير مؤكد ) .
س / ما اعراب المصدر المؤوّل في كلّ نصٍ أعلاه ؟
- ( بأن تأتوا البيوتَ ) :- ( الباء ) حرف جر زائد للتوكيد لا محل له من الإعراب .
- أنْ : حرف مصدري ناصب للفعل المضارع لا محل له من الإعراب .
- تأتوا : فعل مضارع منصوب وعلامته حذف النون لأنّه من الأفعال الخمسة ، الواو : ضمير متصل في محل رفع فاعل / / البيوتَ : مفعول به منصوب علامته الفتحة الظاهرة
* * والمصدر المؤوّل ( أن تأتوا البيوتَ ) خبر ليس ( مجرور لفظاً منصوب محلا ) .
- - اعراب : ( أن تولوا وجوهكم .. ) - أنْ : حرف مصدري ناصب للفعل المضارع
- تولّوا : فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون لأنّه من الأفعال الخمسة ، والواو : ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل / / وجوهَكم : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة .
- * * والمصدر المؤّول ( أن تولوا وجوهَكم ) في محل رفع اسم ليس مؤخر .
.................................
- قال الشاعر : أ لستم خيرَ مَن ركبَ المطايا ... وأندى العالمينَ بطونَ راحِ
س / 1 - دلّ على أداة النفي ثم وضّح أثرها المعنوي والإعرابي ضمن النص .
2 – كيف تجعل أداةَ النفي أعلاه بتعبيرٍ مؤكّدٍ ؟ مع تغيير ما يلزم .
ج 1 – أداة النفي ( ليس ) ، أثرها المعنوي ( تنفي اتصاف اسمها بخبرها ) .
- أثرها الإعرابي رفعت المبتدأ اسماً لها وهو الضمير المتصل ( التاء ) ونصبت الخبر ( خيرَ ) خبرا لها
ج 2 – ألستم خيرَ مَن ركب المطايا > > التوكيد > ( ألستم بخيرِ مَن ركب المطايا ) ، جئنا بالباء الزائدة للتوكيد مع الخبر فأصبح ( مجرورا لفظا منصوبا محلّا ) .
..............................................
س / ( في الكتاب ) انفِ الجملة الآتية بأداة نفيٍ مناسبة معللا إختيارك :
1 – أخوك كاذبٌ > > النفي > ليس أخوك كاذبًا ( جئنا بـ ( ليس ) لأنّها تعمل في الجملة الأسمية ) .
2 – إنّ أخاك كاذبٌ > النفي > ليس أخاك بكاذبٍ ( جئنا بليس وخبرها معه الباء ليناسب ( إنّ ) التي تفيد توكيد الجملة الإسمية ) ، ( إنّ + جملة اسمية = ليس + اسم + الباء + الخبر )
.................................
قال البارودي : وما هي إلّا خطرةٌ ثمّ أقلعتْ .. بنا عن شطوط الحيِّ أجنحةُ السفن
1 – ما تسمّي ( ما ) الواردة أعلاه ؟ معللا .
2 – اجعل ما بتسميةٍ مغايرةٍ حيث تكون بتعبيرٍ مؤكّد ضمن النص .
ج 1 – ( ما ) في قوله ( ماهي إلّا خطرةٌ ) مهملة ( لانتقاض نفيها بـ ( إلّا ) ) .
ج 2 – ما هي بخطرةٍ ( حذفنا ( إلّا ) وجئنا بالباء مع الخبرلتوكيد نفيها فتصبح أقوى في التعبير ).
............................
س * / انفِ الجمل الآتية بما يناسب من أداةٍ ؛ معلّلا
- يشارك أخوك في السباق الآن : ما يشارك أخوك في الإمتحان ( جئنا بما وأزلنا قرينة الحاضر )
- محمدٌ مجتهدٌ : ما محمدٌ مجتهدًا ( جئنا بما الحجازية لأنّها تعمل في الجملة الإسمية )
- إنّ أخاك مجتهدٌ : ما أخوك بمجتهدٍ ( جئنا بما الحجازية والباء مع خبرها لتناسب إنّ التي تؤكد الجملة الإسمية ) .
.......................................
س * / لو قلنا : ( ما مات مظلومٌ ) و ( ما ينفعُ الأسدَ الحياءُ من الطوى ) ، فكيف تجعل ما عاملةً عمل ليس وبنفيٍّ مؤكّد ، محافظا على المعنى ؟
/ج / ما المظلومُ بميتٍ ، ما الحياءُ بنافعٍ الأسدَ من الطوى
...........................................
س * / لو قلنا : ( ما أنا متفوقاً إلّا في الكيمياء ) ( ما أنا إلّا متفوقٌ في الكيمياء ) ؛ تكررت ( ما ) أيّهما عاملة ؟ معلّلا .
- ما الأولى : عاملة عمل ليس فقد توفرت فيها شروط العمل فنصبت الخبر ( متفوقا ) فالأداة ( إلّا ) لم تتوسط بين معموليها ؛ وتسمى ما الحجازية .
- ما الثانية : مهملة لم تعمل عمل ليس وبقي الخبر ( متفوقٌ ) مرفوعا لانتقاض نفيها بالأداة ( إلّا )
.......................................
س / قال الشاعر : فانظر لنفسك ما حياؤك كاشفًا .. عنك الخمول وصولة الأيامِ
1 – ما الأثر المعنوي و الإعرابي لأداة النفي أعلاه ؟ موضحا معموليها .
2 – كيف يمكنك جعل الأداة السابقة بنفيٍ مؤكّد ؟ مع تغيير اللازم .
ج 1 - ما في قوله ( ما حياؤك كاشفا ) الحجازية التي تعمل عمل ليس لتوفر الشروط .
- معمولها الأول ( اسمها ) : الضمير المنفصل ( حياؤك ) .
- معمولها الثاني ( خبرها ) : ( كاشفاً ) منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة .
ج 2 ما حياؤك كاشفاً > > ما حياؤك بكاشفٍ
( جئنا بالباء مع الخبر فأصبح مجرورًا لفظا منصوبًا محلّلا )

.........................................
س * / لو قلنا : ( خالدٌ ليس بناجحٍ ) ؛ فكيف تستبدل ( ما ) بـ ( ليس ) محافظاً على قوة التعبير ؟
- ج / خالدٌ ما هو بناجحٍ .
( حين وضع ( ما ) موضع ليس ويكون اسم ليس ضميرا مستترا نجعل الضمير المستتر ظاهرًا لأنّ ما لا يأتي اسمها ضميرا مستترا )
ومثل ذلك إذا كان اسم ليس ضميرا متصلا فحين النفي بما الحجازية نجعل الضمير المتصل منفصلًا مراعين الغائب و المتكلم والمخاطب وكما يأتي :
- لستُ كاذباً > ما أنا كاذبا / - لسنا كاذبينَ >ما نحن كاذبين / ليسا كاذبينِ > ما هما كاذبينِ / ليسوا كاذبينَ > ما هم كاذبين / لسنَ كاذباتٍ > ما هنَّ كاذباتٍ / لستِ كاذبةً > ما أنتِ كاذبةً ....
................................
- * س / قال الشاعر : فما حسنٌ أنْ يعذرَ المرءُ نفسه ... وليس له مِن سائر الناسِ عاذرُ
1 – ما تسمي ( ما ) ؟ معلّلاً . / 2 اجعلها بتسميةٍ مغايرة لما ورد على أن تكون أقوى في التعبير
ج 1 – ما مهملة لتقدم الخبر ( حسنٌ ) على المبتدأ من المصدر المؤول ( أن يعذر المرء نفسه )
ج 2 ما عذرُ المرءِ نفسه بحَسَنٍ ( أعدنا ترتيب الجملة فقدمنا الاسم وجعلنا الخبر مجرورا بالباء )
ومثله : ماحسنٌ إخلاف وعدك > > ماإخلافُ وعدك حسنًا ( أعدنا ترتيب الجملة )
........................................
قال الشاعر : نَدِمَ البغاةُ ولاتَ ساعةَ مندمٍ .. والبغيُ مرتعهُ وخيمُ
- قال الشاعر : إنْ غابَ طيفُكِ عنّي .. فلاتَ ساعةَ صبرٍ
ولاتَ وقتَ هروبٍ 0.. فيما تخيّر دهري
- قال الشاعر : شابَ رأسي ولاتَ حينَ مشيبٍ .. وعجيبُ الزمان غيرُ عجيبِ
- لاتَ الأولى : اسمها ( الساعةُ ) / خبرها ( ساعةَ مندمٍ )
- لاتَ الثانية : اسمها ( الساعةُ ) / خبرها ( ساعةَ صبرٍ )
- لاتَ الثالثة : اسمها ( الوقتُ ) / خبرها ( وقتَ هروبٍ )
- لاتَ الرابعة : اسمها ( الحينُ ) / خبرها ( حينَ مشيبٍ )
.................................................. ..
س / ( صحوتَ ولاتَ زمنَ صحوٍ ) ؛ إنفِ الجملة بأداتين للنفي مع تغيير اللازم .
ج - لاتَ زمنَ صحوٍ > [ بالفعل الناقص : ليس الزمنُ زمنَ صحوٍ ][بالحرف : ما الزمنُ زمنَ صحوٍ] -( حين تنفي جملة ( لات ) بـ ( ليس أو ما ) نرجع الاسم إلى موضعه ) ] .
...........................................
س/ تمرين الكتاب : ( الوقتُ وقتُ تقاربٍ ) ؛ انفِ ماتحته خط بأداة نفيٍ مناسبة موثقًا بالقاعدة .
ج: لاتَ وقتَ تقاربٍ / القاعدة > جئنا بـ( لاتَ ) لأنّها تنفي الجملة الإسمية التي معمولاها للزمان .
.................................................. ..
تنبيه : قد يُحذف اسم لات وخبرها معًا مع بقاء الاسم النكرة الذي كان مضافا إلى الخبر دليلا عليهما كما في سؤال لوزاري : لأجعلنَّ سماء الكفر شاحبةً فقد تصبّرتُ حتّى لات مصطبرِ
س / دُلَّ على أسلوب النفي أعلاه موضحا نوع الأداة واسمها وخبرها ( وزاري )
ج / لات : أداة نفي ، تنفي اتصاف اسمها بخبرها / اسمها ( محذوف تقديره : الوقتُ ) وخبرها أيضا حُذِف وتقديرهُ : ( وقتَ ) مع بقاء المضاف إليه ( مصطبرِ ) دليلا على الخبر .
....................................
س / ( وزاري ) وسعيتُ نحوك في عظيم محبّةٍ .. ما راعني منها أوانُ ضياعِ
- اجعل ما تحته خط ركنا لجملة منفية بأداة نفيٍ مناسبة .
ج / لاتَ أوانَ ضياعٍ ، ( التقدير : لاتَ الأوانُ أوانَ ضياعِ )
.........................................
س / ( وزاري ) ترك الناسُ لنا أكنافهم .. وتولّوا لاتَ لم يغنِ الفرارُ
- وردت ( لاتَ ) غيرَ عاملةٍ ، كيف تجعلها عاملةً ؟ مع تغيير اللازم .
- ج / ( لاتَ زمنَ فرارٍ ) أو ( لاتَ وقتَ فرارٍ )
..........................
- س/ قال تعالى ( فإذا أمنتم فاذكروا اللهَ كما علّمكم ما لم تكونوا تعلمون )
- قال الشاعر : إنّي رأيتُ وقوفَ الماءِ يفسده إنْ ساحَ طابَ و إنْ لم يجرِ لم يطبِ
- ما الذي أفادته لم أعلاه ، وما أثرها في الإعراب والزمن ؟
ج / أفادت لم النفي المنقطع في الزمن الماضي .
- أثرها الإعرابي : جزمت الفعل المضارع
- ( تكونوا ) وعلامة جزمه حذف النون لأنّه من الأفعال الخمسة .
- ( يجرِ ) علامة جزمه حذف حرف العلة الياء لأنّه معتل بالياء .
- ( يطبِ ) علامة جزمه السكون لأنّه صحيح الآخر وحُرِّك بالكسر ليوافق قافية القصيدة .
- أثرها في الزمن : تقلب دلالة المضارع من ( الحاضر والمستقبل ) إلى الزمن الماضي الذي لا يتوقع حصوله في المستقبل القريب .
.......................................
س / ( كتب الطالبُ الدرسَ ) ( لقد كتب الطالبُ الدرسَ ) ؛ انفِ الجملتين بأداة نفي مناسبة .
ج / كتب الطالب الدرس > لم يكتبْ الطالب الدرس ( لأنّ لم تقلب زمن المضارع إلى الماضي )
( لقد كتب الطالب الدرس ) > واللهِ ما كتب الطالب الدرس ( قسم + ما + ماض ) جئنا بالقسم وما مع الماضي لأنّ الجملة المثبتة فيها ( لقد ) أيْ : اللام الموطئة للقسم مع قد ، ويجوز أن ننفيها بـالأداة ( لم ) فنقول : لم يكتب أخوك الدرس ( لم تنفي الزمن الماضي نفياً مؤكدًا دون قسم ) .
............................
س : أثبت الجمل الآتية : لم يكتب أخوك الدرسَ ، واللهِ ما كتب أخوك الدرسَ .
ج : كتب أخوك الدرس [ لأن لم تنفي االزمن الماضي ]
- لقد كتب أخوك الدرس [ جئنا بلام القسم مع قد لتناسب ( القسم مع ( ما ) النافية ] .
........................
- وزاري ( قد عانقته القلوبُ ) ، انفِ ما تحته خط بأداة نفيٍ مناسبة /
ج : ( لمّا تعانقْه القلوب ) ؛ لأنّ ( لمّا ) تنفي الفعل ماض المتصل بالزمن الحاضر و يتوقع حصول منفيها في المستقبل القريب فهي تنفي الجملة المثبتة ( قد + ماض ) .
..........................
س / وزاري : لمّا سعينا فما رقّت عزائمنا ... عمّا نرومُ ولا خابت مساعينا
- فيا للكنز منّا جواهره .. وضاع عن نفسه لمّا أضعناهُ
- لا تعدّ ( لمّا ) أعلاه جازمةً ، وثّقْ بالقاعدة / أو : ما الذي أفادته ( لمّا ) أعلاه معنى وعملا
س / وزاري : لمّا اعتذروا إليَّ صفحتُ عنهم / لمّا يصطلحِ المتخاصمان بعد .
- مالفرق بين ما تحته خطٍّ أعلاه .
....................................
س : وزاري : ( واللهِ لا ألقى الزمان بذلةٍ ) ؛ لِمَ يمتنع إستبدال ( لن ) بـ ( لا ) ؟ وكيف تؤكده محافظا على القسم وتغيير المناسب ؟
ج : يمتنع إبدال لن بالأداة ( لا ) لأنّ ( لن ) لا تحتاج إلى قسم قبلها ليؤكدها ويمكن توكيد بالأداة (ما) لأنّها تأتي بعد القسم فنقول : واللهِ ما ألقى الزمانَ بذلةٍ / أو / واللهِ ما لقيتُ الزمان بذلّةٍ
...................................
س : قال تعالى ( و ما كان اللهُ ليعذّبَهم وأنت فيهم و ما كان الله معذبهم وهم يستغفرون )
- تكرر النفي بالأداة ( ما ) أيُّهما المؤكد أو ( أيّهما أقوى في التعبير ) معلّلا .
ج : ( ما الأولى ) نفيها مؤكد لمجيء لام الجحود في سياقها وذلك في ( لِيعذبهم ) والغرض من لام الجحود هو الزيادة في الإنكار والتوكيد للنفي الذي تأتي بعده أمّا الجملة الثانية فلا توكيد فيها
.............................................
س : ( ما أدري متى الإمتحانُ ) ؛ كيف تؤكد نفي ( ما ) بأداة تجرّ المصدرَ المؤوّل ؟ .
ج : ما كنت لأدريَ متى الإمتحان / جئنا بـ ( كان ) بعد ما النافية ثم جعلنا المضارع منصوبا بعد لام الجحود في ( لأدريَ ) .
......................................
س : وما كان المنى لِيطيبَ لولا ... محبّتكم وشوقي للقاءِ
وما كان البعاد أو التناسي .... لِيشغلني ويمحوَ من شقائي
- دلّ على أدوات النفي موضحًا عملها .
ج : أداة النفي ( ما ) في قوله ( ما كان ) ، نافية غير عاملة دخلت على الماضي .
- أداة النفي الثانية ( لام الجحود ) في قوله ( لِيطيبَ ، ليشغلَني ) وهي أداة نفي بالتركيب تأتي لتوكيد النفي الذي قبلها / عملها : هي حرف جر يجر المصدر المؤّول بعدها .
.................................
س : ( في التمرينات الكتاب و الوزاري )
- قال الشاعر : وما كنتُ أدري قبلَ عزَّة ما البكا ... ولا موجعات القلبِ حتّى تولّتِ
- وردت ( ما ) نافيةً غير مؤكدة ويحق لنا أن نؤكدها فبكم صيغة يمكن توكيدها ؟ موضحًا .
ج : يمكن توكيد نفي ( ما ) في قوله ( ما كنت أدري ... ) بثلاث صيغ هي :
1 – واللهِ ما كنتُ أدري > [ قسم + ما + ماض ] جئنا بقسم ( واللهِ ) قبل ( ما ) ]
2 – ما إنْ كنت أدري > [ جئنا بالحرف الزائد للتوكيد ( إنْ ) بعد ما مباشرة ] أي ( ما + إنْ )
3 – ما كنت لأدريَ .. > [ جئنا بلام الجحود مع المضارع المنصوب في ( لأدريَ ) ]
.........................
س : وزاري : ( واللهِ لا ألقى الزمان بذلةٍ ) ؛ لِمَ يمتنع إستبدال ( لن ) بـ ( لا ) ؟ وكيف تؤكده محافظا على القسم وتغيير المناسب ؟
ج : يمتنع إبدال لن بالأداة ( لا ) لأنّ ( لن ) لا تحتاج إلى قسم قبلها ليؤكدها ويمكن توكيد بالأداة (ما) لأنّها تأتي بعد القسم فنقول : واللهِ ما ألقى الزمانَ بذلةٍ / أو / واللهِ ما لقيتُ الزمان بذلّةٍ .
..................................................
- س : ( زيدٌ لن يذهبَ إلى الإجتماع ) ؛ أثبت الجملة المنفية مراعيا الدلالة الزمنية .
ج : زيدُ سوف يذهبُ إلى الإجتماع . ( حين إثبات جملة ( لن ) نأتي بقرينة زمنية تدل على المستقبل مثل : سوف ، السين ، غدا ، بعد غد ؛ لأنّ ( لن ) تنفي المستقبل )
..................
س : قال الشاعر : سألتك ألّا تسألَ الناسَ حاجةً .... وألّا تُرى إلّا بربِّك واثقا
/ دلّ على أداة النفي ثم وضح نوعها . أو [ تكررت أداةٌ للنفي ماتسميها معللًا ]
ج : أداة النفي ( لا ) في ( ألّا تسألَ ، ألّا تُرى )تسمى المعترضة بين الناصب والمنصوب ؛ لأنّها اعترضت دخول أنْ المصدرية على المضارع مباشرةً وقد أُدغمت بأنْ المصدرية .
.....................
س : ما قولك في ( إلّا و ألّا ) في كلّ موضع مما يأتي : أو ( ما الفرق بين إلّا و ألّا فيما يأتي )
- سألتك ألّا تسألَ الناسِ حاجةً ..... وألّا تُرى إلّا بربكَ واثقا
- ألفيته هائمًا في حبّكِ أبدًا .... فلا يخاطبني إلّا بذكراكِ
- وإلّا تداروا النبت بالسقي فلتكن .... لكم شيمةٌ ألّا تعيثوا و تفسدوا
- فإنْ كنت مأكولًا فكن خير آكلٍ ..... وإلّا فادكرني ولمّا أُفرّقِ
ج : [ ألّا ] في ( ألّا تسألَ ، ألّا تُرى ، ألّا تعيثوا ) تركيب من ( أن المصدرية الناصبة المدغمة + لا النافية المعترضة بين الناصب والمنصوب + فعل مضارع منصوب )
- [ إلّا ] في ( إلّا تداروا ، إلّا تكنْ فادكرني ) تركيب من ( إنْ الشرطية الجازمة المدغمة + لا النافية المعترضة بين الجازم والمجزوم + مضارع مجزوم ) .
- [ إلّا ] في(إلّا بربّك - إلّا بذكراكِ ) أداة استثناء تلاها شبه جملة وليس مضارع منصوب أو مجزوم .
.................................................
س : قال تعالى : ( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ ) ؛
-- ماالفرق بين ما تحته خط في الآية القرآنية ؟
ج : - ألّا : تركيبٌ مكوّنٌ من ( أنْ المصدرية الناصبة المدغمة مع ( لا ) النافية المعترضة بين الناصب والمنصوب ) و ( نعبدَ : مضارع منصوب علامته الفتحة الظاهرة ) .
- إلّا : أداة إستثناء تلاه اسم فهي ليست نافيةً معترضة .
...................
[ لا رحمةَ أوسعُ من رحمةِ الله ولا عطاءَ أجزلُ من عطائه ] .
- لا : نافية للجنس لأنّها مع جملة اسمية واسمها نكرةٌ غير منفصل عنها .
اسمها ( رحمةَ ، عطاءَ ) مبني على الفتح في محل نصب لأنّه مفردٌ لا مضاف .
- خبرها : ( أوسعُ ، أجزلُ ) مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة .
...............................
- ومثله قول الشاعر : لا شيءَ في الجوِّ وآفاقه .. أصعدُ من دعوةِ مظلومٍ
-- اسمها : ( شيءَ ) ،، وخبرها ( أصعدُ ) .
- قال الشاعر : فلا خليلينِ يُبقي الدهرُ ودّهما ما دامَ طبعُ الدُّنى هدمُ المسراتِ
- لا نافية للجنس / اسمها : ( خليلين ) مبني لأنّه مفرد وعلامة بنائه الياء لأنّه مثنى في محل نصب .
- خبرها الجملة الفعلية ( يُبقي الدهر ودَّهما ) في محل رفع .

للفائدة
• أسئلة و اجوبة وزارية مادة اللغة العربية اسلوب الاستثناء للسادس الإعدادي
• شواهد إثرائية وأسئلة وزارية مع أجوبتها في أسلوب الاستفهام للسادس الإعدادي
• شواهد وتدريبات وأسئلة مع أجوبتها في ( أسلوب النفي ) للسادس الإعدادي
........................................
- قال الشاعر : و لا ملذاتِ باقٍ صفُو زهوتِها .. إذْ خيّمتْ في الدُّنى كلُّ الحماقاتِ
- لا – نافية للجنس / اسمها ( ملذاتِ ) مبني على الكسر لأنّه جمع مؤنث سالم في محل نصب . خبرها ( باقٍ ) مرفوع وعلامته الضمة المقدرة على الياء المحذوفة لأنه اسم منقوص
.......................
قال الشاعر : لا كفَّ ذي فاقةٍ ياربُّ خاسرةٌ ... ما دمتَ ترعاهُ يا ربَّ السمواتِ
قال الشاعر : لكلِّ حيٌّ وإنْ طال المدى هلكٌ .. لا عزَّ مملكةٍ يبقى و لا ملك
- لا : نافية للجنس لأنّها دخلت على جملة اسمية واسمها نكرة غيرُ منفصلٍ عنها .
فائدتها : تنفي اتصاف خبرها عن عموم جنس اسمها نفيًا مطلقًا .
اسمها ( معمولها الأول ) : ( كفَّ ذي حاجةٍ ، عزَّ مملكةٍ ) ، معرب منصوب لأنّه مضاف إلى مابعده وعلامة نصبه ( الفتحة الظاهرة ) ، وهو مضاف ( ذي ، مملكةٍ ) مضاف إليه مجرور .
خبرها ( معمولها الثاني ) : ( خاسرةٌ ) مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة .
( يبقى ) جملة فعلية في محل رفع خبر ( لا ) .
......................
- قال الشاعر : لا طالبًا حاجةً تُقضَى حوائجُهُ .. إنْ ظنَّ غيرَكَ فرّاجَ الملمّاتِ
- لا نافية للجنس : اسمها نكرةٌ متصلٌ بها مباشرةً .
- لا الثانية : زائدة للتوكيد سُبقت بنفي واقترنت بالواو وتلاها شبه جملة معطوفة على ما قبلها
...............................
قال احمد شوقي : خطبتَ فكنتَ خطبًا لا خطيبًا ... أُضيفَ إلى مصائبِنا العظامِ
- لا : نافية عاطفة سبقها كلامٌ مثبت وعطفت ما بعدها ( خطيباً ) على ما قبلها ( خطبًا )
( خطبًا ) : خبر كان منصوب ، خطيبًا : اسم منصوب معطوف على خبر كان السابق .
ومثله : ومجدُك تقوى اللهِ لا المنصبُ الذي ... تنالُ وهل تُبقي الليالي سوى الذكر
..............................
- قال الشاعر : لِتسمعْ كلامَ العقلِ لا إمرةَ الهوى .... فإنّ أحابيلَ الضلالِ قصارُ
- ( لا ) نافية عاطفة سُبِقتْ باسلوب الأمر ( لِتسمعْ ) ، وعَطفتْ ما بعدها على ما قبلها .
قال الشاعر : بيمن جدّل لا بالسيفِ تهزمُنا ..... وبالسعادةِ لا بالختل تغزونا
- ( لا ) في ( لا بالسيف ، لا بالختل ) نافية عاطفة لشبه جملة على شبه جملة .
.............................
س : قال تعالى ( لئلّا يعلمَ أهل الكتابَ ألّا يقدرون على شيءٍ من فضله ) ،
- تكررت ( لا ) أعلاه ما تسمّيها معلّلا ؟
- ج – لا الأولى في ( لئلّا يعلمَ ) : نافية غير عاملة ( معترضة بين الناصب والمنصوب ) وقد أدغمت مع أداة النصب ( أنْ) والدليل على ذلك المضارع ( يعلمَ ) منصوبا .
- لا الثانية في ( ألّا يقدرون ) : نافية غير عاملة تنفي حودث المضارع في الحاضر والمستقبل ( و هذه ليست معترضةً أبدًا وإنّما جاءت بعد ( أنْ ) المخففة من ( أنّ ) فحصل التقاء ساكنين فأُدغمتا والدليل بقي المضارع ( تقدرون ) مرفوعا بثبوت النون ) بعدها .
..........................
س : وزاري : واللهِ ما طلبت أهواءُنا بدلًا ... منكم ولا انصرفت عنكم أمانينا ( 2005 )
1- أيصح أن نقول : واللهِ لم تطلب أهزاءنا .. ؟ ولِمَ ؟ / > ج > لايصح ؛ لم نفيها مؤكد بلا قسم .
2 – ما نوع ( لا ) الواردة في البيت ؟ > ج > نافية غير عاملة جاءت مع فعل ماضٍ .
............................
س وزاري : قال المعري : ( إنّ هذا الغلام لايعيش ) ؛
- كيف تصوغ العبارة لتجعل نفي ما تحته خط مؤكدًا ؟
ج : لن يعيشَ [ لن + مضارع منصوب ] أو ( لاعيشَ له ) [ لا النافية للجنس + جملة اسمية ]
....................................
س: وزاري : لا تسهرنّ على يأسٍ تعانقه ...... ما أهونَ العمر أن تمضي بلا أملِ ( 2005 )
- ماذا تفيد ( لا ) الأولى معنى وعملا ؟ وما نوع ( لا )الثانية ؟
ج : لا في ( لاتسهرنّ ) ناهية جازمة [ تدل على طلب عدم القيام بالفعل وتجزم المضارع ]
- لا ) الثانية في ( بلا أملٍ ) : ( نافية غير عاملة معترضة بين الجار والمجرور )
.......................................
س : وزاري : أوضح الفرق بين ما تحته خط : لا داعيَ مستجابٌ ، لا داعي شرٍّ مستجابٌ
ج : داعيَ : اسم لا النافية للجنس مبني على الفتح في محل نصب لأنه مفرد . ( 2005 )
- - داعيَ شرٍّ : اسم لا النافية للجنس معرب منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة لأنّه مضاف .
........................................
س : وزاري : عجبتُ لها أنّى يكون غناؤها ..... فصيحًاولم تفغرلمنطقِها فمًا ( 2005 )
- ماذا تقول لو استبدلت ( ما ) بـ ( لم ) ؟ >
واللهِ ما فغرت لمنطقِها فمًا [ قسم + ما + ماض ]
..........................................
س : وزاري : لا يسلمُ الشرفُ الرفيعُ من الأذى....... حتى يراقَ على جوانبِه الدمُ
1 – ماالزمن الذي نفته أداةُ النفي أعلاه ؟ / 2 – اجعل النفي بقرينة مرةً وبلا قرينة مرةً أخرى .
ج 1 / (لا) في ( لايسلمُ الشرفُ ) تنفي الحاضر والمستقبل لعدم وجود قرينة تحدد الزمن .
ج 2 / سوف لايسلم الشرفُ أو ( بعد اليوم ) / لن يسلمَ الشرف من الأذى .
.................................................
س : وزاري : قال تعالى ( قال يا إبليسُ مالك ألّا تكونَ مع الساجدين ، قال لم أكن لأسجدَ لبشرٍ .. )
- في الآية ثلاث أدوات للنفي ما نوع كلٍّ منها ؟
ج / لا في ( ألّا تكونَ ) نافية غير عاملة ( معترضة بين الناصب والمنصوب )
- لم في ( لم أكنْ ) أداة ( نفي وجزم وقلب ) تجزم المضارع وتقلب زمنه إلى الماضي المنقطع .
- لـِ في ( لأسجدَ ) لام الجحود ( جاءت بعد كون منفي وتلاها مضارعٌ منصوبٌ بأن مضمرة )
.....................................
س : وزاري : فيالك من ليلٍ نأى عنهُ صحبُه .... فليس له فجرٌ إليه يؤوّلُ
1- حدّد معمولي ( ليس ) في البيت الشعري . >> ج : اسمها ( فجرٌ ) مؤخر ، خبرها ( له ) مقدّم .
2- كيف تجعل ليس بتعبير أقوى ضمن النص >> < : ليس له مِن فجرٍ ( مِن + اسمها النكرة ) .
- دلالتها : نفت إتصاف قضاء الحاجة عن جنس مَن يظنّ بأنّ هناك فرّاجٌ ملمّاتٍ غير الله ( أي : نفت اتصاف خبرها عن عموم جنس اسمها مطلقًا )
- اسمها : طالبًا : معرب منصوب ( لأنّه شبيه بالمضاف ) وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
- خبرها : ( تُقضَى حوائجُه ) جملة فعلية في محل رفع خبر لا النافية للجنس .
[ حاجةً ] : مفعول به لاسم الفاعل ( طالبًا ) منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة .
.......................
- قال تعالى ( لا الشمسُ ينبغي لها أنْ تدركَ القمرَ و لا الليلُ سابقُ النهار ) .
- قال تعالى : ( ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابدٌ ما عبدتم و لا أنتم عابدون ما أعبد ) .
- ( لا ) مهملة ( غير عاملة ) لأنّ المبتدأ بعدها معرفةٌ ( الشمسُ ، الليلُ ، أنتم ، أنا ، أنتم ) .
قال الشاعرُ : فيمَ الإقامةُ بالزوراءِ لا سكني .. بها و لا ناقتي فيها ولا جملي
قال أبو تمام : لا أنتِ أنتِ و لا الديارُ ديارُ .. خفّ الهوى وتولّتِ الأطوارُ
قال الشاعر : لا الهولُ يملأُ ناظري ولا الردى .. عندي مريرٌ طعمُه مرهوبُ
.................................
- س : وزاري : لا الدارُ غيَّرها بعدُ الأنيس ... ولا بالدارِ - لو كلمتَ ذا حاجةٍ - صَمَمُ
- 1 تكررت أداةٌ للنفي أعلاه ما تسميها معللًا / 2 - وكيف تجعلهما بصفةٍ مغايرةٍ ضمن النص ؟
- لا الاولى : مهملة تلاها مبتدأ معرفة ( الدارُ ) > نجعلها عاملةً > لا دارَ غيَّرها بعد الأنيس .
- لا الثانية : مهملة لتقدّم الفاصل ( بالدار ) بينها وبين المبتدأ > نجعلهاعاملة > لا صممَ بالدارِ .
.......................................
س : قال نبيُّنا الكريم : ( لا إِيمَانَ لِمَنْ لا أَمَانَةَ لَهُ ، وَلا دِينَ لِمَنْ لا عَهْدَ لَهُ )
- ( لا ) في ( لا إيمانَ ) نافية للجنس تنفي اتصاف خبرها عن عموم جنس اسمها .
- اسمها : إيمانَ : مبني على الفتح في محل نصب لأنّه مفرد
- خبرها : محذوف وتقديره ( موجودٌ ) تعلقت به شبه الجملة ( لِمَن لا أمانة له ) .
لا الثانية في ( لا أمانة له ) نافية للجنس واسمها ( أمانةَ ) مفرد مبني على الفتح في محل نصب وخبرها محذوف تقديره ( موجودةٌ ) تعلق به شبه الجملة ( له ) .
** جملة ( لا أمانة له ) صلة اسم الموصول ( مَن ) لا محل لها من الإعراب .
- - وكذلك الحال في ( لا دينَ لمَن لا عهدَ له )
..........................
- قال تعالى : ( وفاكهةٍ كثيرةٍ لا مقطوعةٍ ولا ممنوعةٍ ) ( وظلٍ مِن يحمومٍ لا باردٍ ولا كريمٍ )
- لا في ( لامقطوعةٍ ، لاباردٍ ) نافية للصفة المجرورة التابعة للموصوف ( فاكهةٍ ، ظلٍ )
- لا في ( ولاممنوعة ، ولا كريمٍ ) زائدة للتوكيد ( اقترنت بالواو تلاها اسم مفرد وسبقت بنفي )
.......................................
- قال تعالى : ( قال إنّه يقول إنّها بقرةٌ لا فارضٌ و لا بكرٌعوانٌ بين ذلك تسر الناظرين ) .
- قال تعالى : ( يوقد من شجرةٍ مباركةٍ زيتونةٍ لا شرقيّةٍ و لا غربية )
- شرقيةٍ : نعت منفي بـ ( لا ) مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة ،
- غربيةٍ : اسم معطوف مجرور تابع للنعت ( شرقيةٍ ) )
................................
قال الشاعر : طرقتُ بابَ الدار لا متهيبًا .. أحدًا ولا مترقّبًا لسؤالِ
- ( لا ) في ( لا متهيبًا ) : نافية للحال المنصوب ( متهيبًا ) غير عاملة .
- ( لا ) في ( ولا مترقبًا ) : زائدة للتوكيد ( سُبقتْ بنفي واقترنت بالواو وتلاها اسم مفرد )
..........................
- قال الشاعر : لَبِسنَ الوشيَ لا متجملاتٍ .... ولكنْ كي يُصِنَّ به الجمالا
- لا نافية للحال ( متجملاتٍ ) ، غير عاملة فيما بعدها .
- ( متجملاتٍ ) حال منصوب وعلامة نصبه الكسرة نيابةً عن الفتحة لأنّه جمع مؤنث سالم .
.......................
- قال الشاعر : تغرّبَ لا مستعظمًا غير نفسهِ .. ولا قابلًا إلّا لخالقه حكما
- قال الشاعر : سأبكيك لا مستبقيًا فيض عبرةٍ .. ولا طالبًا بالصبر عاقبة الصبر
..................
- قال تعالى : ( لايسمعون فيها لغوًا ولا تأثيما ) ( لا تحلفَنّ على صدقٍ ولا كذبٍ ) .
- ( لا ) في ( لايسمعون ) نافية غير عاملة تنفي الحاضر والمستقبل لأنّها مع فعل مضارع .
- ( لا ) في ( ولا تأثيما ) زائدة للتوكيد سبقت بنفي واقترنت بالواو وتلاها اسم معطوف .
- ( لا ) في ( لا تحلفنَّ ) ناهية جازمة تدل على طلب عدم القيام بالفعل وتجزم المضارع .
- ( لا ) في ( ولا كذبٍ ) زائدة للتوكيد سُبقتْ بنهيٍ واقترنت بالواو وتلاها اسم معطوف .
...............................
- قال الشاعر : فلا نزلتْ عليّ ولا بأرضي ..... سحائبُ ليس تنتظمُ البلادا
- لا الأولى : نافية دعائية دخلت على الماضي فنفت الزمن المستقبل ودلّتْ على الدعاء .
- لا في ( لا مبديًا سرّه للصحب .) نافية للجنس تلاها جملة اسمية ( اسمها نكرة متصل بها ) / نوع اسمها ( مبديًا سرّه ) شبيه بالمضاف من اسم الفاعل ( مبديًا ومعموله سرّا ) لذلك ورد منصوبًا
- لا في ( إلّا يقلْ ) : نافية غير عاملة ( معترضة بين الجازم ( إنْ ) والمجزوم ( يقلْ) وقد أدغمت مع إن الشرطية )
- لا في ( بلا عمدٍ ) : نافية غير عاملة ( معترضة بين الجار ( الباء ) والمجرور ( عمدٍ ) ]
- لا في ( السرُّ لا السَرَر ) نافية غير عاملة ( عاطفة ) لم تقترن بالواو وتلاها اسم معطوف على ماقبلها .
.....................................
س : لو قلنا : ( لمّا حضر المدرسُ دخلنا القاعة ، دخلنا القاعة و لمّا يحضرِ الأستاذ ) ،
ما الفرق بين ماتحته خط أعلاه ؟
..................................
س : قال الشاعر : لو كنتَ ماءً كنتَ لا عذبَ المذاقِ ولا مسوسا
1 - ورد نفي غير ظاهر دلّ عليه مبينًا اسلوبه // 2 – تكررت ( لا ) ما تسميها ؟ معللًا .
ج :1 – النفي غير الظاهر : لوكنت ماءً ../ نوعه : اسلوب الشرط بالأداة ( لو ) ( امتناع لامتناع )
ج 2 – لا في ( لا عذبَ المذاق ) نافية غير عاملة ( لنفي خبر كان المنصوب ) .
- لا في ( ولا مسوسا ) نافية زائدة للتوكيد ( سُبقتْ بنفي واقترنت بالواو وتلاها اسم معطوف )
.......................
س : وزاري : ( لست ذا مالٍ ) صغ العبارة بوضع حرف يؤكّدها .
ج : لستَ بذي مالٍ / الباء حرف جر زائد للتوكيد
- ( ذي : خبر ليس مجرور لفظا منصوب محلا )
............................
س : نقول : ( ما له مصالح ) و ( ليس له مصالح ) ، فما إعراب ( مصالح ) ؟
ج : الأولى ( مبتدأ مؤخر مرفوع لأنّ ( ما ) مهملة لتقدم الخبر ( له ) )
- الثانية ( اسم ليس مؤخر مرفوع لأنّ ليس تبقى عاملة مع تقدم الخبر )
..........................................
س : وزاري : قال الشاعر : فلا هجرُهُ يبدو وفي اليأسِ راحةٌ .... ولا ودُّهُ يصفو لنا فنكارمه
1 - علل سبب إهمال ( لا ) أعلاه ؟ >> ج : تلاها اسمٌ معرفة ( هجرهُ ، ودّهُ ) .
2 - أعد الصياغة لجعل الأولى عاملةً > ج > لا هجرَ يبدو ( لا + نكرة + الخبر -جملة فعلية- ) .
................
س : وزاري : قال تعالى ( كلّا لمّا يقضِ ما أمره ) ؛ وردت أداة نفي ، ماالذي أفادته معنىً وعملًا ؟
ج : أداة النفي ( لمّا ) فائدتها المعنوية : تنفي حدوث المضارع في الزمن الماضي المتصل بالحاضر الفائدة من حيث العمل : جزمتْ المضارع ( يقضِ ) وعلامته حذف الياء لأنّه معتل بها .
...........................................
س : وزاري : لاساكني رسم دارٍ في الهوى أبدًا ..... يستنطقون بها نؤيًا من الطللِ
- ماالذي يتغير في إعراب ( لا ) إذا تمَّ تحويل ( دار ) إلى ( الدارِ ) ؟
ج : تصبح ( لا ) مهملةً فقد تلاها اسم معرّف بالإضافة وتكتب : ( لا ساكنو رسم الدار )
ساكنو : مبتدأ مرفوع وعلامته الواو لأنّه جمع مذكر سالم ، وهو مضاف .
...........................................
س : وزاري : لم يبق مني حبّها ما خلا ....... حشاشةً في بدنٍ ناحلِ
- احذف النفي من الجملة الفعلية محافظًا على الزمن > ج : أبقى مني حبَّها حشاشةً .
.................................................
س : وزاري : قال تعالى : ( ذلك الكتابُ لا ريبَ فيه )
- إذا كانت لا نافيةً للجنس فأين خبرها ؟ قدّره ووضح حكم حذفه وسبب الحذف .
ج : خبر ( لا ) محذوف وتقديره : ( موجودٌ ) وحكمه : جوازًا ، السبب : جاء بعد اسمه شبه جملة
..........................
: وما ذا الذي فيه من الحسنِ رونقًا .... ولكن بدا في وجههِ نحوك البشر
- وإنّي ولو نلتُ السماءَ لعالمٌ ..... بأنّك ما نلت الذي يُوجبُ القدرا
س - 1 – لماذا نصِبتْ ( رونقا ) ؟ / 2 – ورد نفي غير ظاهر ، دُل عليه وبين نوعه .
ج 1 – لأنّ [ رونقًا ] : خبر ( ما ) الحجازية منصوب ، واسمها اسم الإشارة ( ذا ) .
ج 2 – النفي غير الظاهر : لو نلت السماءَ ، صيغته أو نوعه : اسلوب الشرط بالأ
.............................
س : وزاري : أصخرةٌ أنا مالي لا تحرّكني ...... هذي المدامُ ولا تلك الأغاريدُ
- عُدَّتْ ( لا ) الثانية زائدةً للتوكيدعلل ذلك > ج : سُبِقت بنفيٍ واقترنت بالواو وتلاها اسم معطوف
...............................
س : وزاري : نحن بنو الموتِ فما بالُنا ....... نعاف ما لابدَّ من شربه
- في النص نفيٌ دُل على أداته مبينًا ما تفيده معنى وعملا ، ثم اعرب الاسم الذي يلي الأداة .
ج : أداة النفي ( لا ) في ( لا بدَّ ) نافية للجنس ، بدَّ : اسم لا مبني في محل نصب لأنّه مفرد .
................................
س : وزاري : أنا لستُ في علمِ النجومِ خبيرًا ؛ عيّن معمولي ليس .
ج : اسمها : الضمير المتصل ( التاء ) في محل رفع ، خبرها : خبيرًا : منصوب وعلامته الفتحة .
...............................................
س : وزاري : متى يستقيمُ الظلُّ والعودُ أعوج .... وهل ذهب صرف يساويه بهرج
- دلّ على النفي وبين نوعه ؟ >
ج : متى يستقيم الظلُّ ( نفي ضمني ) نوعه ، أسلوبه : باسلوب الإستفهام
.................................................. .....
س : وزاري : ولا تحسبنَّ ذهابَ نفسكَ ميتةً ..... ما الموتُ إلّا أنْ تعيشَ مذلّلا
- ما نوع ( ما ) معللًا ؟ ما : نافية مهملة لانتقاض نفيها بـ ( إلّا ) .
..........................................
س : وزاري : ألزمت نفسك شيئًا ليس يلزمُها ..... أنْ لا تواريَهم أرضٌ ولا علمُ
- ما نوع ( لا ) فيما سبق ؟
ج ( لا ) في ( أنْ لا تواريَهم ) نافية غير عاملة ( معترضة بين الناصب والمنصوب )
أمّا ( لا ) في ( ولا علمُ ) : زائدة للتوكيد ( سُبِقتْ بنفيٍ واقترنت بالواو وتلاها اسم معطوف) .
.................
س : وزاري : وهل يذخرُ الضرغامُ قوتًا ليومه ... إذ أذخرَ النملُ الطعامَ لعامِه
- أظهر النفي الضمني بأداة مناسبةٍ لنفي الحاضر مرة والماضي المتصل بالحاضر مرة أخرى .
- ج : هل يذخرُ الضرغامُ قوتًا >> ما يذخر الضرغامُ قوتًا ( ما + مضارع = نفي الزمن حاضر )
- لمّا يذخرِ الضرغامُ قوتًا ( لمّا + مضارع = نفي الزمن الماضي المتصل بالحاضر ) .
..................................
س : وزاري : لا تصحبَنَّ رفيقًا لستَ تأمنه ..... بِئسَ الرفيقُ رفيقٌ غيرُ مأمونِ
- أعرب ما تحته خط أعلاه .
- لستَ : فعل ماض ناقص جامد مبني على السكون لاسناده إلى ضمير الرفع المتحرك ( التاء )
- التاء : ضمير متصل مبني في محل رفع اسم ليس .
- غيرُ : صفة مرفوعة وعلامتها الضمة الظاهرة ، وهي ( اسم يفيد النفي ) .
س : ( بئس الرفيق رفيقٌ غيرُ مأمونِ ) ، انفِ الجملة بأداةٍ تنفي العموم .
ج : بئسَ الرفيق رفيقٌ لا مأمونَ له (لا النافية للجنس تنفي اتصاف خبرها عن عموم جنس اسمها )
...........................
س :لو قلنا: لسنا طلابَ لعبٍ وإنّما طلابُ علم ، فكيف تستبدل ( لا) العاطفة بـ (ليس) ضمن النص ؟ >>>>>> ج > > نحن طلابُ علمٍ لا طلابُ لعبٍ .
...........................
س : وزاري : ( ولا ترى في غيرِ الصبرِ منقصةً ) ، اجعل النفي مؤكدًا .
ج : لن ترى ، أو - لا رؤيةَ في غير الصبر منقصةٌ .
...............................
س: ما نوع وعمل ( ما ) في قوله تعالى ( فما منكم من أحدٍ عنه حاجزين ) ؟
..............................
س : وزاري : لقد أسمعتَ لو ناديتَ حيًّا .... ولكن لا حياةَ لمَن تنادي
؛ اعرب ما تحته خط
- لو : حرف شرط ( يفيد امتناع لامتناع ) لا محل له من الإعراب .
- لا حياةَ : لا نافية للجنس ( حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب ) حياةَ : اسم لا النافية للجنس مبني على الفتح في محل نصب لأنه مفرد ) .
.............................
س : ( لا ذا علمٍ محتقرٌ ) ؛ ما نوع و اعراب اسم لا النافية للجنس ؟
ج : اسم ( لا ) [ ذا ] في ( ذا علمٍ ) من الأسماء الخمسة بمعنى ( صاحب علمٍ ) نوعه ( مضافٌ ) إلى مابعده . ( الإعراب ) معرب منصوب وعلامته الألف لأنّه من الأسماء الخمسة .
..........................
س : كيف تجعل اسم لا في ( لا ذا علمٍ محتقرٌ ) ، مفردًا ؟ وما اعرابه ؟
ج : لا ذا علمٍ محتقرٌ > لا عالمَ محتقرٌ ؛ اصبح اسم لا ( عالمَ ) مفردًا ( لا مضافا ولا شبيها بالمضاف ) ويعرب ( عالمَ ) : اسم لا مبني على الفتح في محل نصب لأنّه مفردٌ .
...............................
س : لم أدعُ غيرَك يا مولايَ منكسرا .... للهِ دريّ لن أدعوَ الصنما
- في كل شطر من البيت الشعري أداةُ نفي ، عيّن كلًا منهما ، ثم وضّح فائدتهما في العمل والزمن .
ج : الأداة الأولى : ( لم ) في ( لم أدعُ ) ؛ ( عملها ) جزمت الفعل المضارع ( أدعُ ) وعلامته حذف حرف العلة الواو لأنه معتلٌّ بها ؛ ( الزمن ) : تنفي الماضي ( تقلب زمن المضارع إلى الماضي )
- الأداة الثانية : ( لن ) في ( لن أدعوَ ) ( عملها ) نصبت الفعل المضارع ( أدعوَ ) وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة لأنّه معتل بالواو .
.....................................
تلخيص : اخشى : لم أخشَ [ جزم : تحذف الألف ] / لن أخشى [ نصب : تُقدّر الفتحة على الألف ]
- أقضي : لم أقضِ [ جزم : تحذف الياء ] / لن أقضيَ [ نصب : تظهر الفتحة على الياء ]
.......................
س : قال تعالى ( ولئن زالتا إنْ أمسكهما من أحدٍ من بعده ) تكررت ( إنْ ) مانوعها وعملها موضحا
ج : إنْ الأولى في ( لئن ) : أداة شرط جازمة لفعلين ( فعل الشرط وجواب الشرط ) بمعنى ( إذا ) .
- إنْ الثانية في ( إنْ أمسكهما ..) نافية غير عاملة وردت مع الجملة الفعلية بمعنى ( ما النافية ) .
.............................
س : لو قلنا : ( إنْ سلّمتَ فسلّم بتحيةِ الإسلامِ ، إنْ سلّمتَ إلّا بتحيةِ الإسلام ) ماالفرق بين ما تحته خط نوعا وعملًا ؟
ج : إنْ الأولى : نوعها : ( أداة شرط جازمة ) ( لأنّها بمعنى ( إذا )وجاءت فاء الجزاء في سياقها )
- عملها : تجزم فعلين ( فعل الشرط وجواب الشرط ) .
- إنْ الثانية : نوعها ( أداة نفيٍ غير عاملة ) ( لانّها بمعنى ( ما النافية ) وجاءت إلّا في سياقها )
- عملها : غير عاملة في الجملة الفعلية .
..........................................
س: خاص : لا تأسَ من صاحبٍ ألّا يناصرَكم .... فلا أسيتَ ولا إكرامُنا لكم
- لا مبديًا سرَّه للصحبِ إلّا يقلْ ..... سرًّا بلا عمدٍ فالسرُّ لا السَرَرُ
- مانوع وعمل ( لا ) في كل موضعٍ وردت فيه أعلاه ؟
- لا في ( لا تأسَ ) : ناهية جازمة ، دلالتها : طلب عدم القيام بالفعل / العمل : جزم المضارع .
- لا في ( ألّا يناصرَكم ) : نافية غير عاملة ( معترضة بين الناصب ( أن ) والمنصوب ( يناصركم ) وقد أدغمت مع ( أن ) المصدرية الناصبة )
- لا في( لا أسيتَ ) نافية غير عاملة (دعائية) وردت مع الماضي ونفت المستقبل ( توحي بالدعاء )
- لا في ( لا إكرامُنا لكم ) نافية ( مهملة ) من النافية للجنس [ دلالتها : تنفي اتصاف خبرها عن عموم جنس إسمها ) سبب الإهمال : ورد بعدها مبتدأ معرفة ( إكرامُنا ) وليس نكرةً .
الأسئلة الوزارية الخاصة بموضوع الاستثناء مع حلولها

س1 / قال تعالى : ( وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو )
ــ لماذا يعرب الاسم الواقع بعد (الا) حسب موقعه من الجملة ؟ وماذا تسمي الاستثناء ؟
الجواب / لان الاستثناء مفرغ فالكلام منفي والمستثنى منه غير مذكور في الجملة
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
س2 / قال الشاعر : وما الخوف إلا ما تخوفه الفتى وما الأمن إلا ما يراه الفتى امنا
ــ ما اعراب ما تحته خط
الجواب / ما : نافية مهملة الخوف : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة
إلا : اداة حصر لا محل لها من الاعراب
ما : اسم موصول مبني في محل رفع خبر
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
س3 / اعرب ما تحته خط
قال الشاعر : ورب محسود فعل ما له حسب إلا صنائع جاءته من الادب
الجواب: ما : نافية مهملة له : جار ومجرور وشبه الجملة في محل رفع خبر
حسب : مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
إلا : اداة استثناء صنائع: فيها اعرابان 1 . مستثنى منصوب 2 . بدل مرفوع
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
س4 / قال الشاعر : وما هو إلا درة لم أجد لها سواك يجود ويفتدي فيضه بحرا
ــ حين يكون استبدال (إلا) بــ (سوى) ممكنا فماذا تقول ؟
الجواب: / إلا إياك ----- توضيح ( سوى) في النص تعرب مفعولا به لان الاستثناء مفرغ )
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
س5 / قال الشاعر : لا يجتلي الحوراء من خدرها إلا فتى ميزانه راجح
ــ سمِّ لنا الاستثناء في النص واعرب كلمة (فتى)
الجواب / الاستثناء مفرغ فتى : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الالف منع من ظهورها التعذر
س6 / اعرب ما تحته خط :
قال الشاعر : لا تطلب الثأر إلا مثل ذي يزن في البحر خيم للأعداء أهوال
الجواب / لا : ناهية جازمة تطلب : فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون وحرك بالكسر لئلا يلتقي ساكنان والفاعل ضمير مستتر تقديره ( أنت )
الثأر : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة إلا : أداة استثناء ملغاة
مثل : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
س7 / لم يبق سوى تلك المقصورة ما نوع الاستثناء ؟ وما اعراب المستثنى ؟
الجواب / الاستثناء مفرغ (سوى) : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الالف للتعذر
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
س8 : قال تعالى : ( ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له ) سمِ الاستثناء
الجواب / الاستثناء مفرغ
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
س9 / هم القوم لا قوم مشهود لهم إلا هم أي نوع من الاستثناء ورد في النص ؟
الجواب / تام متصل منفي .
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
س10 / قال تعالى : ( إن هو إلا ذكر للعالمين ) سمِ الاستثناء في النص الكريم .
الجواب / الاستثناء مفرغ
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
س11 / لو قلنا : لا سلاح سوى المدفع فما حكم سوى ؟ وثق أجابتك
الجواب:1 : جواز النصب على الاستثناء 2 . الاتباع على البدلية لان الاستثناء تام متصل منفي
------------------------------------------------------------------------------------------------------
س12 / هذه مسألة غير علمية لا تناقش غير العقلاء
ــ ما الفرق بين ما تحته خط الجواب: / غير علمية : أداة نفي غير العقلاء : أداة استثناء
س13 / قال الشاعر : لا ينزل النصر إلا في كتائبنا كالنسر ليس له مأوى سوى القمم
ـ استبدل بـ ( سوى ) ( خلا ) ثم اعرب (خلا) وما بعدها
الجواب / ليس له مأوى خلا القممَ / خلا القممِ
خلا : فعل ماض جامد مبني على الفتح المقدر والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره ( هو )
القممَ : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
خلا : حرف جر القممِ : اسم مجرور
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
س14 / قال الشاعر : مررت على الاشراف استكثر الندى فلم أرِ ممدوحا عداك كفاني
1 . ما حكم المستثنى في البيت الشعري ؟
2 . استبدل (إلا) بأداة الاستثناء الواردة في البيت وغير ما يلزم
الجواب / 1 . الحكم فيه حالتان :
أ . جواز النصب على أن ( عدا ) فعل ماض والكاف في محل نصب مفعول به
ب / عدا : حرف جر والكاف في محل جر اسم مجرور
2 / إلا إياك
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
س15 / أضبط ما بين الاقواس بالشكل واعربه .
1 . ما الرسم إلا ( فن جميل ) 2 . ليس الرسم إلا ( فن جميل )
الجواب/ 1 . ( فنٌ جميلٌ ) فن : خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
جميل : نعت ( صفة ) مرفوع وعلامة رفعه الضمة
2 . ( فناً جميلاً ) فنا : خبر ليس منصوب وعلامة نصبه الفتحة
جميلا : نعت ( صفة ) منصوب وعلامة نصبه الفتحة
------------------------------------------------------------------------------------------------------------
س16 / قال الشاعر : ما كان في زعمٍ هواكِ ولا أضمرت غير هواكِ في قلبي
ــ ما اعراب ( غير ) ؟ وكيف تجعل الاستثناء تاما ؟
الجواب: / غير مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
ــ ولجعله تاما نقول : ولا اضمرت شيئا غيرَ هواكِ
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
س17 / قال تعالى : (وما لنا ألا نقاتلَ في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا فلما كُتب عليهم القتال
تولوا إلا قليلا منهم )
ــ ما حكم أعراب المستثنى ؟ معللا
ج / واجب النصب ، لأن الاستثناء تام متصل مثبت
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
س18/قال الشاعر : ومتى وجدت الناس إلا تاركا لحميمة في الترب أو متروكا
1 . ما نوع الاستثناء ؟ ولماذا ؟
2 . استبدل ( غير ) بـ ( إلا ) مع الضبط بالشكل
الجواب:1- الاستثناء مفرغ : الجملة منفية والمستثنى منه غير موجود في الجملة
2-غيرَ تاركٍ --- (غيرَ): مفعول به منصوب
--------------------------------------------------------------------------------------------------
س18 / قال الشاعر : ليس فيه عيب سوى فرط حلم وسماح فيالها من خصال
ــ بين نوع الاستثناء موجها اعراب (سوى) .
الجواب: / الاستثناء تام منقطع منفي سوى : مستثنى منصوب وعلامة نصبه الفتحة
----------------------------------------------------------------------------------------------------
س19 / قال تعالى ( لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم ثم رددناه اسفل سافلين إلا الذين امنوا ...)
ما حكم الاستثناء ولماذا ؟
ج / الحكم : وجوب النصب على الاستثناء لان الاستثناء تام متصل مثبت
---------------------------------------------------------------------------------------------------
س20 / ولا عيب فيهم سوى ألا ترى لهم ضيفا يجوع ولا جارا بمهتضم
ــ ما نوع الاستثناء ؟ وما حكم اعراب ( سوى ) ؟ معللا
الجواب / تام منفي منقطع . الحكم: وجوب النصب على الاستثناء ، لأن الجملة منفية والمستثنى من غير جنس المستثنى منه
------------------------------------------------------------------------------------------------------------
س21 / قال الشاعر : لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم ولا رضيت سواكم في الهوى بدلا
ــ ضع إلا مكان ( سوى ) معربا ما بعد (إلا) مبينا نوع الاستثناء
الجواب: / إلا إياكم : إياكم : ضمير منفصل في محل نصب مستثنى ونوع الاستثناء تام متصل منفي
وتأخر المستثنى منه ( بدلا ) بعد المستثنى فوجب النصب على الاستثناء .
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------
س22 / قال الشاعر : لم يبقِ مني حبها ما خلا حشاشة في بدن ناحل
1 . اجعل (حشاشة) مجرورة في جملتها
2 . ما نوع الاستثناء بعد استبدال ( سوى ) ب ( ما خلا )
الجواب / 1 . نحذف ما / لم يبقِ مني حبها خلا حشاشةٍ
2. لم يبقِ مني حبها سوى حشاشة / الاستثناء مفرغ ، للتوضيح ( سوى : مفعول به منصوب )
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
س23 / قال الشاعر : حلال على عيني البكاء إذا دعا الى الحب داع والمزار بعيد
ــ صغ من جملة ( المزار بعيد ) الاسمية استثناء مفرغا
الجواب / ما المزار إلا بعيد
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
س24 / قال تعالى : ( لقد ارسلنا نوحا الى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره ... ما هذا إلا بشر مثلكم )
ــ ما اعراب ( غيره ) ( بشر ) ؟
الجواب / غيره : يجوز فيها وجهان : مستثنى منصوب أو بدل مرفوع وهو مضاف والهاء : في
محل جر مضاف أليه
بشر : خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
س25 / قال الشاعر : وددت ذاك الشراع الرخص لو كفني يحاك منه غداة البين يطويني
ــ صغ من ( الشراع ) و( يطويني ) استثناءا مفرغا
الجواب / ما الشرع الا يطويني ويجوز / ما يطويني إلا الشراع
----------------------------------------------------------------------------------------------------
س26 / قال تعالى : ( أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة إن هو إلا نذير مبين )
ــ يرى النحاة أن الاستثناء في النص الكريم مفرغ خرج الى اسلوب آخر بين السبب .
الجواب: / خرج إلى التوكيد لأن الاستثناء المفرغ يفيد التوكيد بالقصر
---------------------------------------------------------------------------------------------------
س27 / قال تعالى ( قل لا اسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى )
قال تعالى : ( فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل )
ــ ما نوع ما تحته خط ؟ وما اعراب ما بعده ؟
الجواب / إلا المودة : إلا اداة استثناء / المودة : مستثنى منصوب وعلامة نصبه الفتحة
إلا قليل : إلا أداة استثناء ملغاة أو اداة حصر / قليل : خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة .
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
س28 / ولم ألقَ صحبا في الحياة سواكم يلذ لهم أن يحفظ السر والعهدا
ــ ما نوع الاستثناء ؟ وما حكم المستثنى ؟ ولماذا ؟
الجواب / الاستثناء تام متصل منفي وحكم المستثنى جواز النصب على الاستثناء والاتباع على البدلية لأن المستثنى من جنس المستثنى منه والجملة منفية
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
س29 / قال الشاعر : أخاك أخاك أن من لا أخا له كساع الى الهيجا بغير سلاح
ــ مستعينا بالنص اجعل ( غير ) اسم استثناء واجب النصب
ج / يسعى الرجل إلى الهيجاء بكل شيء غير السلاح (تام متصل مثبت)
------------------------------------------------------------------------------------------------------
س30 / قال تعالى : ( قل لا أملك لنفسي ضرا ولا نفعا إلا ما شاء الله )
ــ ما نوع الاستثناء الوارد في النص ؟ وما اعراب المستثنى ؟
الجواب / نوع الاستثناء تام متصل منفي
اعراب المستثنى ( ما ) : اسم موصول في محل نصب مستثنى أو في محل نصب بدل .
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
س31: وتعاون الاقوام ليس بصالح إلا بنشر العلم في أوطانها
ــ ما نوع الاستثناء ؟ معللا
الجواب / الاستثناء مفرغ لأن الجملة منفية والمستثنى منه غير موجود في الجملة
------------------------------------------------------------------------------------------------------------
س32 / قال تعالى : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدوٌ إلا المتقين )
: ( ما لهم به من علم الا اتباع الظن )
ــ يرى النحاة أن الاستثناء في النص الاول متصل وفي النص الثاني منقطع ، فما الفرق بينهما ؟
الجواب / الأول : لأن المستثنى من جنس المستثنى منه
الثاني : لأن المستثنى من غير جنس المستثنى منه
------------------------------------------------------------------------------------------------------------
س33 / ألا كل شيء ما خلا الله باطل وكل نعيمٍ لا محالة زائل
ــ ما تحته خط واجب النصب ، بين السبب
الجواب / لأن (خلا) سبقت بـ ( ما ) المصدرية فما بعد (خلا) يجب أن يعرب مفعولا به
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
س34 / ما هذه الأيام إلا سحائب على كل أرض تمطر الغيث والغرق
1. ما نوع ما ؟
2. ما نوع الاستثناء ؟ وما غرضه ؟
3. ما حكم الاسم الواقع بعد إلا ؟
الجواب: 1- ما : مهملة لانتقاض نفيها بـ(إلا)
2-الاستثناء مفرغ وغرضه التوكيد 3-الاعراب بحسب الموقع لأن الاستثناء مفرغ
س35 / قال تعالى : ( وما محمد إلا رسول ) ( لا يسمعون فيها لغوا إلا سلاما )
في الآية الأول لماذا نعرب الاسم الواقع بعد إلا حسب موقعه ؟
وماذا نسميه ؟ وفي الآية الثانية ما حكم المستثنى ؟ معللا
الجواب / لأنه في النص الأول ( الاستثناء مفرغ ) وحكمه الاعراب بحسب الموقع
وفي النص الثاني الاستثناء واجب النصب لأنه تام منفي منقطع
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
س36 / قال تعالى : ( قلنا أحمل فيها من كل زوجين أثنين إلا من سبق عليه القول )
ــ أستخرج المستثنى وبين أعرابه والسبب .
الجواب / إلا من سبق ( من ) : اسم موصول مبني في محل نصب مستثنى بـ ( إلا ) وجوبا لأن الاستثناء تام متصل مثبت
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
س37 / وكيف يداري المرء حاسد نعمة إذا كان لا يرضيه إلا زوالها
ــ ما نوع الاستثناء ؟ معللا .
الجواب / مفرغ لأن الجملة منفية والمستثنى منه غير موجود في الجملة
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
س38 / فما وجدت بها شيئا ألوذ به إلا الثمام وإلا موقد النار
ــ في اعراب ( الثمام )وجهان اعرابيان ما هما ؟ ولماذا ؟
ج / الثمام : مستثنى منصوب جوازا وعلامة نصبه الفتحة أو بدل منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
لأن الاستثناء تام متصل منفي
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
س39 / قد يهون العمر إلا ساعة وتهون الارض إلا موضعا
ـــ ما حكم المستثنى في البيت ؟ ذاكرا السبب
الجواب / واجب النصب ، لأن الاستثناء تام متصل مثبت
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
س40 / قال تعالى : ( فشربوا منه إلا قليلا منهم )
ــ ما حكم المستثنى ؟ والسبب .
ج / واجب النصب ، لأن الاستثناء تام متصل مثبت
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
س41 / حبذا العرفان ما أنا سالكا طريقا سواه أو الى الجهل أهدف
ــ ما حكم الاستثناء؟ والسبب ؟
الجواب / جواز النصب على الاستثناء والاتباع على البدلية، لان الاستثناء تام متصل منفي
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
س42 / هل في التراجع من خير سوى الضياع ؟
ــ اجعل الاستثناء التام مفرغا محافظا على المعنى .
الجواب / هل في التراجع سوى الضياع للتوضيح (سوى) تعرب (مبتدأ)
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
س43 / قال تعالى : ( هل ينظرون إلا ساعة )
ــ يرى النحاة أن الاستثناء في النص مفرغ خرج الى اسلوب آخر ما هو ؟ معللا
الجواب / خرج الى التوكيد بالقصر / بالنفي والاستثناء المفرغ ( لان الاستثناء المفرغ يفيد التوكيد)
------------------------------------------------------------------------------------------------------
س44 / نقول : حفظت القصيدة عدا بيتٍ
ــ للمستثنى بـ ( عدا ) حالتان اعرابيتان ما هما ؟ وكيف يمكنك ان توقفه عند حالة واحدة ؟
الجواب / الحالة الاولى : بيتٍ : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة
الحالة الثانية : بيتاً : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
ولجعله يعرب اعرابا واحدا نسبقه بـ ( ما ) المصدرية فيعرب ما بعدها مفعولاً به فقط
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
س45 / ما العمر إلا غصنُ بان تعاقبت عليه الليالي وهو منتصب غض
ــ ما نوع الاستثناء في البيت ؟ ولماذا ؟ وما الغرض منه ؟
الجواب / الاستثناء مفرغ ، لأن الجملة منفية والمستثنى منه غير موجود ، الغرض منه التوكيد بالقصر
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
س46 / وليس الصبر في سوح الرزايا مذلا للأباة ولا الكرام
ــ أجعل ( الذلة ) بعد ( إلا ) في جملة استثناء مفرغ .
الجواب / ما الخوف إلا ذلة
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
س47 / قال تعالى : ( ومَن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون )
ــ اعرب ما تحته خط مبينا السبب .
الجواب / الضالون : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم ( لأن الاستثناء مفرغ ) ويجوز أن
يعرب: بدل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم (لأن الاستثناء تام متصل منفي)
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
س48 / كل الرسائل ضاعت غير واحدة
ــ استبدل ( إلا ) بـ ( غير )
الجواب / كل الرسائل ضاعت إلا واحدةً ---- (واحدةً): مستثنى منصوب
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
س49 / ولا عيب فيه غير أني قصدته فآنستني الأيام اهلا وموضعا
ــ ما حكم المستثنى الوارد في النص ؟
الجواب / الحكم واجب النصب ( لأن الاستثناء تام منقطع )
------------------------------------------------------------------------------------------------------
س50 / وأعلم أني لم تصبني مصيبة من الدهر إلا اصابت فتى قبلي
ــ ما نوع الاستثناء؟ معللا ؟
الجواب / الاستثناء مفرغ لأن الجملة منفية والمستثنى منه غير موجود
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
س51 / قال تعالى : ( فماذا بعد الحق إلا الضلال ) ــ ما اعراب ما بعد ( إلا ) معللا ؟ وما نوع الاستثناء ؟
الجواب / الضلال : مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة لأن الجملة منفية والمستثنى منه غير موجود . نوع الاستثناء مفرغ
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
س52 / قال خطيب في محفل وطني واعظٍ ( يا أيها الناس ليس لكم من حامٍ بعد الله غير الوطن )
ــ ما اعراب ( غير ) ؟ اعد تركيب الجملة لتعربها حسب الموقع
ج / غير : مستثنى منصوب جوازا وعلامة نصبه الفتحة أو بدل مجرور وعلامة جره الكسرة
ولجعلها تعرب بحسب الموقع نحذف المستثنى منه (حام) نقول : ليس لكم بعد الله غير الوطن .
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
س53 / قال تعالى : ( من ذا الذي يشفع عنده إلا بأذنه )
ـ ورد الاستثناء مفرغ ما اعراب ( إلا ) وما بعدها ) ؟
الجواب / إلا أداة استثناء ملغاة . بأذنه : الباء حرف جر . اذنه : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
س54 / قال الامام علي ( ع ) : ( ليس شيء بخير من الخير إلا ثوابه )
ــ ما نوع الاستثناء ؟ ولماذا ؟
الجواب / تام متصل منفي ، لأن الجملة منفية والمستثنى من جنس المستثنى منه
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------
س55/ وما مثله في الناس إلا اسيره مدان ولا دان لذلك قريب
1. ما نوع ( ما ) ؟ ولِمَ ؟
2. ما يسمى الاستثناء في النص ؟
الجواب: 1- ما: مهملة لانتقاض نفيها بـ إلا
2-الاستثناء مفرغ
------------------------------------------------------------------------------------------------------
س56 / قال تعالى : ( ذلك بأنهم قالوا لن تمسنا النارُ إلا أياما معدودات )
ــ ما نوع الاستثناء ؟ الجواب: / مفرغ
س57 / في وحشة لا شيء يؤنسها إلا أنا والعود والشعر
ــ ما حكم المستثنى في البيت معللا
الجواب: / جواز النصب على الاستثناء والاتباع على البدلية ، لأن الاستثناء تام متصل منفي
---------------------------------------------------------------------------------------------------
س58 / رأى شبحا وسط الظلام فراعه فلما بدا ضيفا تشمر واهتما
ــ أدخل ( إلا ) بعد ( رأى ) وأجعل الاستثناء مفرغا
الجواب / ما رأى إلا شبحاً
----------------------------------------------------------------------------------------------------
س59 / إلى الله أشكو لا الى الناس أنني أرى الأرض تبقى والأخلاء تذهب
ــ أجعل جملة ( أشكو ) في استثناء مفرغ .
الجواب / ما أشكو إلا إلى الله
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
س60 / ما بيننا يوم الفخار تفاوت أبدا كلانا في المعالي معرق
إلا الخلافة ميزتك فإنني أنا عاطل منها وأنت مطوق
ــ ما نوع الاستثناء ؟ وما اعراب المستثنى ؟
الجواب: / نوع الاستثناء : تام متصل منفي .
الخلافة : مستثنى منصوب جوازا او بدل مرفوع
 ( فإنكم وما تعبدون ما أنتم عليه بفاتنين إلا من هو صالي الجحيم)
ما نوع ما الوارده مرتين
2024/06/13 23:31:57
Back to Top
HTML Embed Code: